تستعد شانغهاي في 18 يوليو الجاري لافتتاح مجمع القبة الفلكية أو ما يعرف بالبلانيتاريوم، الذي شيدته الصين ليكون الأكبر في العالم.
وتبعا لموقع thepaper.cn الصيني فإن المجمع الذي بدأ العمل في بنائه عام 2016 بمنطقة بودونغ الجديدة التابعة لشانغهاي، يضم مبنى رئيسيا بمساحة 38 ألف متر مربع، أما المساحة الإجمالية للمجمع مع منشآته الملحقة فتصل إلى 58.6 ألف متر مربع.
ويضم المجمع عدة مبان منها مبنى "البرج الشمسي"، ومركز مخصص للباحثين الشباب، ومرصد فلكي مخصص لعموم الزوار، أما المبنى الرئيسي ففيه 3 هياكل تشبه الأجرام السماوية، وصمم هذا المبنى ليشبه مركبة فضائية من أفلام الخيال العلمي، وصنعت الممرات حول هذا المبنى على شكل حلقات تشبه تلك التي تدور فيها الكواكب في الفضاء.
وفي قسم المعارض الموجود في هذا المجمع سيتمكن الزوار من رؤية نحو 70 قطعة من النيازك، وقطع من القمر والمريخ، كما سيتعرفون على بعض الأعمال الأصلية العلمية لإسحاق نيوتن، وغاليليو وغيرهم من العلماء، وسيتمكنون من التعرف على الفضاء والمجرات والكواكب عبر التقنيات الحديثة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والمعزز.
{{ article.visit_count }}
وتبعا لموقع thepaper.cn الصيني فإن المجمع الذي بدأ العمل في بنائه عام 2016 بمنطقة بودونغ الجديدة التابعة لشانغهاي، يضم مبنى رئيسيا بمساحة 38 ألف متر مربع، أما المساحة الإجمالية للمجمع مع منشآته الملحقة فتصل إلى 58.6 ألف متر مربع.
ويضم المجمع عدة مبان منها مبنى "البرج الشمسي"، ومركز مخصص للباحثين الشباب، ومرصد فلكي مخصص لعموم الزوار، أما المبنى الرئيسي ففيه 3 هياكل تشبه الأجرام السماوية، وصمم هذا المبنى ليشبه مركبة فضائية من أفلام الخيال العلمي، وصنعت الممرات حول هذا المبنى على شكل حلقات تشبه تلك التي تدور فيها الكواكب في الفضاء.
وفي قسم المعارض الموجود في هذا المجمع سيتمكن الزوار من رؤية نحو 70 قطعة من النيازك، وقطع من القمر والمريخ، كما سيتعرفون على بعض الأعمال الأصلية العلمية لإسحاق نيوتن، وغاليليو وغيرهم من العلماء، وسيتمكنون من التعرف على الفضاء والمجرات والكواكب عبر التقنيات الحديثة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والمعزز.