أ ف ب
سُرقت مجوهرات من غرفة الممثلة الهوليودية جودي تورنر-سميث، في مدينة كان الفرنسية، خلال وجودها لحضور المهرجان السينمائي الدولي، على ما أفادت الشرطة القضائية في مدينة ”نيس“ الفرنسية.
وأوضح مصدر في الشرطة، أن ”التحقيق جار“ في الموضوع، مؤكدًا معلومة نشرتها صحيفة ”نيس ماتان“ ومجلة ”ذي هوليوود ريبورتر“ المتخصصة.
ولم يكن واضحًا على الفور، ما إذا كانت هذه الحليّ عائدة للممثلة، أم أنها استعارتها من علامة تجارية، وهي ممارسة شائعة في مهرجان كان.
وأشار المصدر، إلى أن السرقة ارتُكبت ”الجمعة في غرفة الفندق، وقد اتصلت الممثلة ومحيطها بالشرطة خلال النهار“، مشيرًا إلى أن قيمة المجوهرات لا تصل إلى عشرات آلاف اليورو، خلافًا لما ذكرته معلومات صحفية، وهي ”ليست طائلة“ مقارنة مع عمليات سرقة سابقة على سواحل الريفييرا الفرنسية.
وتعرّف الجمهور إلى جودي تورنر-سميث، وهي بريطانية الجنسية، في مسلسل ”ترو بلود“ الأمربكي، وبرزت -خصوصًا- بدورها في فيلم ”كوين أند سليم“ للمخرجة الأمريكية ميلينا ماتسوكاس، سنة 2019.
وكبرت الممثلة في عائلة من أصول جامايكية، بداية في بريطانيا ثم في الولايات المتحدة. وهي مدعوة هذا العام في مهرجان كان، للمشاركة في نقاشات عن دور النساء والأقليات في السينما.
وهذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها مهرجان كان السينمائي، حادثة سرقة مماثلة.
ففي عام 2013، تمت سرقة مجوهرات قدرت قيمتها بـ1.4 ملايين دولار، من غرفة فندق كانت قد نزلت فيه موظفة لدى دار ”شوبار“ السويسرية للمجوهرات.
وقال مدعي عام فرنسي آنذاك، إن قيمة المجوهرات ”أقل بكثير من الأرقام المعلن عنها“، فيما أوضحت متحدثة باسم ”شوبار“ أن ”المجوهرات المسروقة ليست ضمن المجموعة المخصصة للممثلات، خلال مهرجان كان“.
سُرقت مجوهرات من غرفة الممثلة الهوليودية جودي تورنر-سميث، في مدينة كان الفرنسية، خلال وجودها لحضور المهرجان السينمائي الدولي، على ما أفادت الشرطة القضائية في مدينة ”نيس“ الفرنسية.
وأوضح مصدر في الشرطة، أن ”التحقيق جار“ في الموضوع، مؤكدًا معلومة نشرتها صحيفة ”نيس ماتان“ ومجلة ”ذي هوليوود ريبورتر“ المتخصصة.
ولم يكن واضحًا على الفور، ما إذا كانت هذه الحليّ عائدة للممثلة، أم أنها استعارتها من علامة تجارية، وهي ممارسة شائعة في مهرجان كان.
وأشار المصدر، إلى أن السرقة ارتُكبت ”الجمعة في غرفة الفندق، وقد اتصلت الممثلة ومحيطها بالشرطة خلال النهار“، مشيرًا إلى أن قيمة المجوهرات لا تصل إلى عشرات آلاف اليورو، خلافًا لما ذكرته معلومات صحفية، وهي ”ليست طائلة“ مقارنة مع عمليات سرقة سابقة على سواحل الريفييرا الفرنسية.
وتعرّف الجمهور إلى جودي تورنر-سميث، وهي بريطانية الجنسية، في مسلسل ”ترو بلود“ الأمربكي، وبرزت -خصوصًا- بدورها في فيلم ”كوين أند سليم“ للمخرجة الأمريكية ميلينا ماتسوكاس، سنة 2019.
وكبرت الممثلة في عائلة من أصول جامايكية، بداية في بريطانيا ثم في الولايات المتحدة. وهي مدعوة هذا العام في مهرجان كان، للمشاركة في نقاشات عن دور النساء والأقليات في السينما.
وهذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها مهرجان كان السينمائي، حادثة سرقة مماثلة.
ففي عام 2013، تمت سرقة مجوهرات قدرت قيمتها بـ1.4 ملايين دولار، من غرفة فندق كانت قد نزلت فيه موظفة لدى دار ”شوبار“ السويسرية للمجوهرات.
وقال مدعي عام فرنسي آنذاك، إن قيمة المجوهرات ”أقل بكثير من الأرقام المعلن عنها“، فيما أوضحت متحدثة باسم ”شوبار“ أن ”المجوهرات المسروقة ليست ضمن المجموعة المخصصة للممثلات، خلال مهرجان كان“.