أعلنت السلطات الفرنسية، السبت، السماح بدخول المسافرين الدوليين الذين تم تطعيمهم بلقاح "أسترازينيكا" المضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19) المصنوع في الهند.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن إعلان رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستكس، جاء بعد ردود فعل عنيفة إزاء "الشهادة الرقمية الأوروبية لكوفيد-19"، التي لم تعترف بلقاحات "أسترازينيكا" التي صنعها معهد "سيروم" الهندي للمصل واللقاح، ولكنها اعترفت باللقاحات المصنوعة في أوروبا.
وأشارت الوكالة الأميركية إلى أن فرنسا لن تعترف إلا باللقاحات المعتمدة من قبل الهيئات التنظيمية الطبية في الاتحاد الأوروبي، ما يعني أنها لن تقبل بدخول المسافرين المطعمين بلقاحات مصنوعة في الصين وروسيا.
ولفتت إلى أن دولاً أخرى في الاتحاد الأوروبي كانت تقبل بالفعل لقاح "أسترازينيكا" الهندي قبل قرار فرنسا.
وإلى جانب التحديث المتعلق بسياسة اللقاح للمسافرين الدوليين، أضافت باريس كلاً من تونس وإندونيسيا وكوبا وموزمبيق إلى "القائمة الحمراء" للبلاد، عالية الخطورة، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وتقترن الإجراءات الجديدة باتخاذ تدابير صارمة بشأن لقاحات فيروس كورونا الأسبوع الماضي في فرنسا التي واجهت ردود فعل عنيفة من مواطنيها.
والثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة أن عمال قطاع الصحة الذين لم يتلقوا اللقاح ضد فيروس كورونا لا يمكنهم العمل، وبذلك لن يحصلوا على رواتبهم اعتباراً من 15 سبتمبر المقبل. كما يتعين على المواطنين استخدام بطاقات "كوفيد-19" للقيام بالأنشطة اليومية مثل التسوق والذهاب إلى المطاعم.
تجدر الإشارة إلى أن بطاقة "كوفيد-19" لا تعد صالحة إلا إذا تم تطعيم الشخص بالكامل أو تعافى مؤخراً من الإصابة بالفيروس، أو أجرى اختباراً حديثاً لفيروس كورونا، وجاءت نتيجته سلبية.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن إعلان رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستكس، جاء بعد ردود فعل عنيفة إزاء "الشهادة الرقمية الأوروبية لكوفيد-19"، التي لم تعترف بلقاحات "أسترازينيكا" التي صنعها معهد "سيروم" الهندي للمصل واللقاح، ولكنها اعترفت باللقاحات المصنوعة في أوروبا.
وأشارت الوكالة الأميركية إلى أن فرنسا لن تعترف إلا باللقاحات المعتمدة من قبل الهيئات التنظيمية الطبية في الاتحاد الأوروبي، ما يعني أنها لن تقبل بدخول المسافرين المطعمين بلقاحات مصنوعة في الصين وروسيا.
ولفتت إلى أن دولاً أخرى في الاتحاد الأوروبي كانت تقبل بالفعل لقاح "أسترازينيكا" الهندي قبل قرار فرنسا.
وإلى جانب التحديث المتعلق بسياسة اللقاح للمسافرين الدوليين، أضافت باريس كلاً من تونس وإندونيسيا وكوبا وموزمبيق إلى "القائمة الحمراء" للبلاد، عالية الخطورة، بسبب تفشي فيروس كورونا.
وتقترن الإجراءات الجديدة باتخاذ تدابير صارمة بشأن لقاحات فيروس كورونا الأسبوع الماضي في فرنسا التي واجهت ردود فعل عنيفة من مواطنيها.
والثلاثاء، أعلنت وزارة الصحة أن عمال قطاع الصحة الذين لم يتلقوا اللقاح ضد فيروس كورونا لا يمكنهم العمل، وبذلك لن يحصلوا على رواتبهم اعتباراً من 15 سبتمبر المقبل. كما يتعين على المواطنين استخدام بطاقات "كوفيد-19" للقيام بالأنشطة اليومية مثل التسوق والذهاب إلى المطاعم.
تجدر الإشارة إلى أن بطاقة "كوفيد-19" لا تعد صالحة إلا إذا تم تطعيم الشخص بالكامل أو تعافى مؤخراً من الإصابة بالفيروس، أو أجرى اختباراً حديثاً لفيروس كورونا، وجاءت نتيجته سلبية.