وكالات
انجرفت سمكة "أوبا" كبيرة ملونة إلى الشاطئ على ساحل ولاية أوريغون الأميركية، في حدث وصفه علماء بحريون بالنادر.
وتم اكتشاف السمكة التي يبلغ وزنها 45 كيلوغراما، المعروفة أيضا باسم "سمكة القمر"، على شاطئ مدينة سيسايد في الجانب الشمالي الغربي من الولاية.
وقال مركز أبحاث بحري في المدينة بمنشور على "فيسبوك"، إن هذا النوع من الأسماك "نادر جدا في ساحل أوريغون".
وقال المدير العام للمركز كيث تشاندلر، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، إن العثور على "أوبا" على ساحل ولاية أوريغون "غير مألوف"، وأضاف أن السمكة كانت "في حالة رائعة".
وأضاف: "إنها سمكة رائعة. نحن لا نراها عادة على الشاطئ. لقد كان الأمر مثيرا للغاية بالنسبة للسكان المحليين".
وفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، لا يعرف الكثير عن هذه الأنواع لأنها تعيش في أعماق المحيط، علما أنها عادة ما توجد في المياه المعتدلة والاستوائية.
وتتميز سمكة "أوبا" بمظهرها الخلاف، ولها جسم مستدير ومسطح وملون.
وقال تشاندلر: "لسوء الحظ السمكة لم تكن حية، لكننا وصلنا إليها قبل الطيور".
وتم تخزين السمكة في ثلاجة كبيرة، حيث يخطط المركز لتشريحها لأغراض علمية من أجل "الحصول على كل البيانات الممكنة لمعرفة المزيد عن هذا النوع".
انجرفت سمكة "أوبا" كبيرة ملونة إلى الشاطئ على ساحل ولاية أوريغون الأميركية، في حدث وصفه علماء بحريون بالنادر.
وتم اكتشاف السمكة التي يبلغ وزنها 45 كيلوغراما، المعروفة أيضا باسم "سمكة القمر"، على شاطئ مدينة سيسايد في الجانب الشمالي الغربي من الولاية.
وقال مركز أبحاث بحري في المدينة بمنشور على "فيسبوك"، إن هذا النوع من الأسماك "نادر جدا في ساحل أوريغون".
وقال المدير العام للمركز كيث تشاندلر، لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، إن العثور على "أوبا" على ساحل ولاية أوريغون "غير مألوف"، وأضاف أن السمكة كانت "في حالة رائعة".
وأضاف: "إنها سمكة رائعة. نحن لا نراها عادة على الشاطئ. لقد كان الأمر مثيرا للغاية بالنسبة للسكان المحليين".
وفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، لا يعرف الكثير عن هذه الأنواع لأنها تعيش في أعماق المحيط، علما أنها عادة ما توجد في المياه المعتدلة والاستوائية.
وتتميز سمكة "أوبا" بمظهرها الخلاف، ولها جسم مستدير ومسطح وملون.
وقال تشاندلر: "لسوء الحظ السمكة لم تكن حية، لكننا وصلنا إليها قبل الطيور".
وتم تخزين السمكة في ثلاجة كبيرة، حيث يخطط المركز لتشريحها لأغراض علمية من أجل "الحصول على كل البيانات الممكنة لمعرفة المزيد عن هذا النوع".