تسبَّبت قذائف قوات النظام السوري التي استهدفت بلدة "أحسم" جنوب إدلب في تحويل زفاف عروسين إلى مجلس عزاء بعد مقتل العروس وإصابة العريس.
وأدى قصف النظام السوري على البلدة إلى مقتل العروس "مريم بركات" وإصابة زوجها، كما أدى إلى سقوط 6 ضحايا من أهلهم جاؤوا لتقديم المباركات للعروسين.
وأوقعت قوات النظام السوري مجزرة جديدة في ريف إدلب، مساء أمس السبت، راح ضحيتها عدد من المدنيين.
وقالت وسائل إعلام سورية : إن 5 مدنيين (3 نساء وطفلين) قضوا إثر قصف قوات النظام لبلدة "أحسم" في "جبل الزاوية" بقذائف المدفعية الثقيلة.
كما أدى لسقوط إصابات بين صفوف المدنيين في بلدة "بليون" إثر تعرُّضها لقصف صاروخي ومدفعي.
وتتعرض محافظة إدلب منذ مطلع شهر حزيران/ يونيو الماضي لتصعيد بري وجوي هو الأعنف منذ بروتوكول موسكو الموقَّع في 5 آذار/ مارس 2020، ووثقت منظمة الدفاع المدني سقوط أكثر من 56 ضحية مدنية وإصابة 15 آخرين، منذ 5 حزيران/ يونيو الماضي، وحتى صباح يوم السبت 17 تموز/ يوليو.
{{ article.visit_count }}
وأدى قصف النظام السوري على البلدة إلى مقتل العروس "مريم بركات" وإصابة زوجها، كما أدى إلى سقوط 6 ضحايا من أهلهم جاؤوا لتقديم المباركات للعروسين.
وأوقعت قوات النظام السوري مجزرة جديدة في ريف إدلب، مساء أمس السبت، راح ضحيتها عدد من المدنيين.
وقالت وسائل إعلام سورية : إن 5 مدنيين (3 نساء وطفلين) قضوا إثر قصف قوات النظام لبلدة "أحسم" في "جبل الزاوية" بقذائف المدفعية الثقيلة.
كما أدى لسقوط إصابات بين صفوف المدنيين في بلدة "بليون" إثر تعرُّضها لقصف صاروخي ومدفعي.
وتتعرض محافظة إدلب منذ مطلع شهر حزيران/ يونيو الماضي لتصعيد بري وجوي هو الأعنف منذ بروتوكول موسكو الموقَّع في 5 آذار/ مارس 2020، ووثقت منظمة الدفاع المدني سقوط أكثر من 56 ضحية مدنية وإصابة 15 آخرين، منذ 5 حزيران/ يونيو الماضي، وحتى صباح يوم السبت 17 تموز/ يوليو.