حقق صاروخ "آريان 5" سابقة عالمية من خلال إطلاق القمر الاصطناعي "يوتلسات كوانتوم" من قاعدة كورو في جويانا الفرنسية، وهو أول قمر اصطناعي تجاري "مرن" يمكن إعادة برمجته في المدار.
وانطلق أول صاروخ "أريان 5" لهذا العام مع بدء نافذة الإطلاق عند الساعة الـ6 من مساء الجمعة بالتوقيت المحلي (21.00 بتوقيت جرينتش)، مع وجود قمرين اصطناعيين على متنها لحساب مشغلي الأقمار الاصطناعية "إمبراتل"، الأكبر في البرازيل وأمريكا اللاتينية، و"يوتلسات"، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في القطاع.
وبعد ما يقرب من نصف ساعة، وُضع القمران الاصطناعيان في المدار بفارق 4 دقائق تقريباً.
و"يوتلسات كوانتوم" هو أول قمر اصطناعي تجاري يوصف بأنه "مرن" في العالم.
وسيسمح لعملاء "يوتلسات" بإعادة ضبط القمر الاصطناعي في الوقت الفعلي، من قوّته إلى طيفه مروراً بتردده.
أما القمر الاصطناعي الآخر للاتصالات الذي أُطلق فهو "ستار وان دي 2"، والذي يبلغ وزنه ستة أطنان، وهو الأكبر الذي طلبته شركة "إمبراتل" على الإطلاق.
ولدى الشركة الأوروبية المشغلة توقعات كبيرة من هذه التكنولوجيا الجديدة التي يتم تقديمها على أنها الأولى من نوعها في العالم.
وسيكون ممكناً تحديد معايير كل حزمة من حزم "كوانتوم" الثماني، سواء على صعيد منطقة التغطية أو الطاقة أو التردد، "في بضع دقائق"، عبر برنامج يتم توفيره للعميل بحسب "يوتلسات".
وستتيح مرونة الاستخدام هذه، على سبيل المثال، توفير تغطية للشبكات المحمولة على الطائرات أو السفن أو الخدمات الحكومية، على سبيل المثال في حالة الكوارث الطبيعية أو الأحداث الموضعية.
كما أنه يمهد الطريق لإنتاج أقرب لسلسلة الأقمار الاصطناعية التي تعتبر حتى الآن قطعاً فريدة.
وانطلق أول صاروخ "أريان 5" لهذا العام مع بدء نافذة الإطلاق عند الساعة الـ6 من مساء الجمعة بالتوقيت المحلي (21.00 بتوقيت جرينتش)، مع وجود قمرين اصطناعيين على متنها لحساب مشغلي الأقمار الاصطناعية "إمبراتل"، الأكبر في البرازيل وأمريكا اللاتينية، و"يوتلسات"، إحدى الشركات الرائدة عالمياً في القطاع.
وبعد ما يقرب من نصف ساعة، وُضع القمران الاصطناعيان في المدار بفارق 4 دقائق تقريباً.
و"يوتلسات كوانتوم" هو أول قمر اصطناعي تجاري يوصف بأنه "مرن" في العالم.
وسيسمح لعملاء "يوتلسات" بإعادة ضبط القمر الاصطناعي في الوقت الفعلي، من قوّته إلى طيفه مروراً بتردده.
أما القمر الاصطناعي الآخر للاتصالات الذي أُطلق فهو "ستار وان دي 2"، والذي يبلغ وزنه ستة أطنان، وهو الأكبر الذي طلبته شركة "إمبراتل" على الإطلاق.
ولدى الشركة الأوروبية المشغلة توقعات كبيرة من هذه التكنولوجيا الجديدة التي يتم تقديمها على أنها الأولى من نوعها في العالم.
وسيكون ممكناً تحديد معايير كل حزمة من حزم "كوانتوم" الثماني، سواء على صعيد منطقة التغطية أو الطاقة أو التردد، "في بضع دقائق"، عبر برنامج يتم توفيره للعميل بحسب "يوتلسات".
وستتيح مرونة الاستخدام هذه، على سبيل المثال، توفير تغطية للشبكات المحمولة على الطائرات أو السفن أو الخدمات الحكومية، على سبيل المثال في حالة الكوارث الطبيعية أو الأحداث الموضعية.
كما أنه يمهد الطريق لإنتاج أقرب لسلسلة الأقمار الاصطناعية التي تعتبر حتى الآن قطعاً فريدة.