نشرت الشرطة البريطانية مقاطع فيديو تظهر اللقطات الأخيرة من حياة الطالبة، آية هشام، قبل مقتلها بالرصاص عن طريق الخطأ، قبل أكثر من عام.
ووقعت جريمة القتل في منطقة بلاكبرن في مقاطعة لانكشر، شمالي إنجلترا، في الـ17 من مايو عام 2020.
ويظهر الفيديو، الذي صور من عدة كاميرات مراقبة تابعة لمتجر لإطارات السيارات وغسلها، لحظات مرور طالبة القانون، آية هشام (19 عاما) من أمام المتجر، القريبة من منزلها.
وفي الأثناء، كانت سيارة تقترب من المكان وكان بداخلها مسلحون أطلقوا الرصاص قاصدين صاحب المتجر، لكن الأعيرة النارية استقرت في جسدة الطالبة المسلمة.
وأدانت محكمة بريطانية سبعة رجال في جريمة قتل الطالبة، بينما أدين سيدة أخرى متورطة في الحادث في تهمة القتل غير العمد.
وتعود خلفية الجريمة إلى وجود عداء مستحكم بين اثنين من مالكي شركات إطارات السيارات.
وبدأ الأمر بمنافسة سرعان ما تحولت إلى عداء، فقام صاحب شركة إطارات يدعى فيروز سليمان مع صديقه آياز حسين، بتجنيد قاتل مهمته إنهاء حياة صاحب الشركة المنافسة يدعى باتشاه خان.
وبالفعل ذهب القاتل لتنفيذ الجريمة مع معاونين، وأطلق النار، ولسوء حظ آية كانت تمر بالمكان فاستقر الرصاص في جسدها، نتيجة سوء تصويب القاتل.
وسقطت آية على الأرض، وفورا حاول المارة مساعتدها، لكنها فارقت الحياة في الحال.
وقال المدعي العام، آلان ريتشاردسون، إن كل من المدانين في القضية كانوا مسؤولين بطريقتهم الخاصة عن "القتل الأحمق لآية هاشم، الشابة البريئة المفعمة بالأمل التي فقدت حياتها نتيجة منافسة تجارية تافهة.
وأضاف أن المذنبين أظهروا استهتارا بحياة الناس أثناء محاولة تنفيذ جريمة الاغتيال، وحتى عندما فشلت العملية رفضوا إظهار أي شعور بالذنب ونفوا التورط في الجريمة.
ووقعت جريمة القتل في منطقة بلاكبرن في مقاطعة لانكشر، شمالي إنجلترا، في الـ17 من مايو عام 2020.
ويظهر الفيديو، الذي صور من عدة كاميرات مراقبة تابعة لمتجر لإطارات السيارات وغسلها، لحظات مرور طالبة القانون، آية هشام (19 عاما) من أمام المتجر، القريبة من منزلها.
وفي الأثناء، كانت سيارة تقترب من المكان وكان بداخلها مسلحون أطلقوا الرصاص قاصدين صاحب المتجر، لكن الأعيرة النارية استقرت في جسدة الطالبة المسلمة.
وأدانت محكمة بريطانية سبعة رجال في جريمة قتل الطالبة، بينما أدين سيدة أخرى متورطة في الحادث في تهمة القتل غير العمد.
وتعود خلفية الجريمة إلى وجود عداء مستحكم بين اثنين من مالكي شركات إطارات السيارات.
وبدأ الأمر بمنافسة سرعان ما تحولت إلى عداء، فقام صاحب شركة إطارات يدعى فيروز سليمان مع صديقه آياز حسين، بتجنيد قاتل مهمته إنهاء حياة صاحب الشركة المنافسة يدعى باتشاه خان.
وبالفعل ذهب القاتل لتنفيذ الجريمة مع معاونين، وأطلق النار، ولسوء حظ آية كانت تمر بالمكان فاستقر الرصاص في جسدها، نتيجة سوء تصويب القاتل.
وسقطت آية على الأرض، وفورا حاول المارة مساعتدها، لكنها فارقت الحياة في الحال.
وقال المدعي العام، آلان ريتشاردسون، إن كل من المدانين في القضية كانوا مسؤولين بطريقتهم الخاصة عن "القتل الأحمق لآية هاشم، الشابة البريئة المفعمة بالأمل التي فقدت حياتها نتيجة منافسة تجارية تافهة.
وأضاف أن المذنبين أظهروا استهتارا بحياة الناس أثناء محاولة تنفيذ جريمة الاغتيال، وحتى عندما فشلت العملية رفضوا إظهار أي شعور بالذنب ونفوا التورط في الجريمة.