إرم نيوز
أقدم أحد اللصوص في مصر على التخلص من شريكه بتنفيذ إحدى عمليات السرقة، وذلك بإطلاق النار عليه بعد فشل خطتهما بسرقة أحد المنازل بمحافظة بني سويف في صعيد البلاد.
وفي التفاصيل تلقى مركز شرطة سمسطا في مديرية أمن بني سويف بلاغًا بالعثور على جثة لأحد الأشخاص مصابة بعيار ناري داخل قطعة أرض زراعية.
واستطاعت تحقيقات البحث الجنائي تحديد شخصية المجني عليه، وتبين أنه ”عامل“، وأن وراء ارتكاب الواقعة شخصًا تربطه به صلة قرابة.
وتمكنت الشرطة من ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وقال إنه اتفق مع المجني عليه على سرقة أحد المنازل، وحال قيامهما بذلك كادا أن يتم ضبطهما، لمعرفة الأهالي لسابقة بقيام المجني عليه بمحاولة سرقة المنزل ذاته من قبل، وعدم إخبار المتهم بذلك.
وبسبب ذلك أطلق الجاني عيارًا ناريًا من ”طبنجة“ كانت بحوزته تجاه المجني عليه فأحدث إصابته التي أودت بحياته.
وأرشد المتهم إلى السلاح المستخدم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، ويجري العرض على النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
وشهدت مصر مؤخرًا واقعة مقتل حارس مدرسة بمنطقة في مركز البلينا في سوهاج جنوب مصر قبل ساعات لسرقة 650 ألف جنيه (41 ألف دولار) على يد طالب.
وكشفت تحقيقات المباحث أن طالبًا في المدرسة قتل الحارس بسم فئران بعد أن وضعه له في ”علبة كشري“.
واعترف الطالب المتهم بأنه قام بشراء علبة كشري ووضع بها سم فئران، ثم توجه بها للمدرسة، وأعطاها للحارس، وبعد أن تناول الوجبة لفظ أنفاسه الأخيرة، فقام الطالب بسرقة الخزينة وأجهزة الكمبيوتر.
وفي الثاني من أغسطس/ آب الجاري، كشفت السلطات الأمنية في مصر جانبًا من أوراق التحقيق مع المجرم المسن ”محمد .أ.ع“، الملقب بـ“سفاح العجائز“؛ بسبب الجرائم المرعبة التي استهدف فيها نساء مسنات بالقتل، والاغتصاب، والسطو.
وأعاد المتهم، البالغ من العمر 65 عامًا، بتفاصيل جرائمه تلك للذاكرة، جرائم ”ريا وسكينة“، إلا أنه أقرَّ بتخصصه بتعقب المسنات واغتصابهن وسرقتهن، وكان ينهي جرائمه بالقتل وإخفاء الجثث، لدرجة أنه اعترف بأن إحداهن ماتت بين يديه خلال اغتصابها.
واتجه المجرم، الذي نشأ في إحدى قرى بني سويف، إلى السرقة في البداية، وأُدين في 36 جريمة سرقة وسطو مسلح، وشروع في القتل، وارتكب 4 جرائم قتل خلال 8 سنوات، بداية من يوليو العام 2011 حتى أغسطس العام 2019، وحُبس المتهم خلال تلك الفترة بجرائم أخرى، قبل أن يتم اكتشاف جرائمه التي اعترف بتفاصيلها.
{{ article.visit_count }}
أقدم أحد اللصوص في مصر على التخلص من شريكه بتنفيذ إحدى عمليات السرقة، وذلك بإطلاق النار عليه بعد فشل خطتهما بسرقة أحد المنازل بمحافظة بني سويف في صعيد البلاد.
وفي التفاصيل تلقى مركز شرطة سمسطا في مديرية أمن بني سويف بلاغًا بالعثور على جثة لأحد الأشخاص مصابة بعيار ناري داخل قطعة أرض زراعية.
واستطاعت تحقيقات البحث الجنائي تحديد شخصية المجني عليه، وتبين أنه ”عامل“، وأن وراء ارتكاب الواقعة شخصًا تربطه به صلة قرابة.
وتمكنت الشرطة من ضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وقال إنه اتفق مع المجني عليه على سرقة أحد المنازل، وحال قيامهما بذلك كادا أن يتم ضبطهما، لمعرفة الأهالي لسابقة بقيام المجني عليه بمحاولة سرقة المنزل ذاته من قبل، وعدم إخبار المتهم بذلك.
وبسبب ذلك أطلق الجاني عيارًا ناريًا من ”طبنجة“ كانت بحوزته تجاه المجني عليه فأحدث إصابته التي أودت بحياته.
وأرشد المتهم إلى السلاح المستخدم، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، ويجري العرض على النيابة العامة لاستكمال التحقيقات.
وشهدت مصر مؤخرًا واقعة مقتل حارس مدرسة بمنطقة في مركز البلينا في سوهاج جنوب مصر قبل ساعات لسرقة 650 ألف جنيه (41 ألف دولار) على يد طالب.
وكشفت تحقيقات المباحث أن طالبًا في المدرسة قتل الحارس بسم فئران بعد أن وضعه له في ”علبة كشري“.
واعترف الطالب المتهم بأنه قام بشراء علبة كشري ووضع بها سم فئران، ثم توجه بها للمدرسة، وأعطاها للحارس، وبعد أن تناول الوجبة لفظ أنفاسه الأخيرة، فقام الطالب بسرقة الخزينة وأجهزة الكمبيوتر.
وفي الثاني من أغسطس/ آب الجاري، كشفت السلطات الأمنية في مصر جانبًا من أوراق التحقيق مع المجرم المسن ”محمد .أ.ع“، الملقب بـ“سفاح العجائز“؛ بسبب الجرائم المرعبة التي استهدف فيها نساء مسنات بالقتل، والاغتصاب، والسطو.
وأعاد المتهم، البالغ من العمر 65 عامًا، بتفاصيل جرائمه تلك للذاكرة، جرائم ”ريا وسكينة“، إلا أنه أقرَّ بتخصصه بتعقب المسنات واغتصابهن وسرقتهن، وكان ينهي جرائمه بالقتل وإخفاء الجثث، لدرجة أنه اعترف بأن إحداهن ماتت بين يديه خلال اغتصابها.
واتجه المجرم، الذي نشأ في إحدى قرى بني سويف، إلى السرقة في البداية، وأُدين في 36 جريمة سرقة وسطو مسلح، وشروع في القتل، وارتكب 4 جرائم قتل خلال 8 سنوات، بداية من يوليو العام 2011 حتى أغسطس العام 2019، وحُبس المتهم خلال تلك الفترة بجرائم أخرى، قبل أن يتم اكتشاف جرائمه التي اعترف بتفاصيلها.
