هطلت أمطار غزيرة على جزيرة غرينلاند بشكل غير مسبوق في التاريخ، مما أدى إلى ذوبان جزء من طبقة الغطاء الجليدي في الجزيرة التي تعرف بـ"الأرض الخضراء"، وهو حدث قد يترك تداعيات خطيرة على المدن الساحلية.
وقالت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأميركية إن الأمطار هطلت بشكل غزير خلال عدة ساعات خلال يوم واحد، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ الجزيرة، التي لم تشهد من قبل أمطارا كهذه.
وارتفعت درجات الحرارة في الجزيرة فوق مستوى التجمد، في ظاهرة مناخية نادرة للغاية.
وغرينلاد أكبر جزيرة في العالم وتبلغ مساحتها 2 مليون كيلومتر مربع، وتتمتع بالحكم الذاتي في إطار مملكة الدنمارك.
وحدث تساقط الأمطار في أعلى نقطة من الغطاء الجليدي للجزيرة، وفق المركز الوطني للثلوج والجليد.
وإلى جانب سقوط الأمطار القياسي، كانت درجات الحرارة أعلى من مستوى التجمد لمدة 9 ساعات، وهي المرة الرابعة في التاريخ، والثالثة منذ 2012.
وقال المركز الوطني، إن سبب ارتفاع درجات الحرارة ناتج عن اندفاع الهواء الدافئ والرطوبة في جميع أنحاء البلاد.
وأسفرت الأمطار الممزوجة بالهواء الدافئ إلى هطول 7 مليارات طن من المياه على الغطاء الجليدي، مما أدى إلى فقدان هذه الطبقة كميات تزيد بسبعة أضعاف عن متوسط الفقد في منتصف أغسطس.
وتبلغ مساحة الغطاء الجليدي في غريلاند أكثر من مليون كيلومتر مربع، ومع التغير المناخي الذي يضرب الأرض ذابت عدد أنهار جليدية في الجزيرة الضخمة.
وفي حال ذاب الغطاء الجليدي، فإنه سيتحول إلى مياه تتدفق على المحيطات، وهذا يعني عمليا أن مستوى سطح البحر سيرتفع عالميا، بنحو 7 أمتار، مما يعرض مزيدا من المدن الساحلية للخطر.
وقالت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأميركية إن الأمطار هطلت بشكل غزير خلال عدة ساعات خلال يوم واحد، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ الجزيرة، التي لم تشهد من قبل أمطارا كهذه.
وارتفعت درجات الحرارة في الجزيرة فوق مستوى التجمد، في ظاهرة مناخية نادرة للغاية.
وغرينلاد أكبر جزيرة في العالم وتبلغ مساحتها 2 مليون كيلومتر مربع، وتتمتع بالحكم الذاتي في إطار مملكة الدنمارك.
وحدث تساقط الأمطار في أعلى نقطة من الغطاء الجليدي للجزيرة، وفق المركز الوطني للثلوج والجليد.
وإلى جانب سقوط الأمطار القياسي، كانت درجات الحرارة أعلى من مستوى التجمد لمدة 9 ساعات، وهي المرة الرابعة في التاريخ، والثالثة منذ 2012.
وقال المركز الوطني، إن سبب ارتفاع درجات الحرارة ناتج عن اندفاع الهواء الدافئ والرطوبة في جميع أنحاء البلاد.
وأسفرت الأمطار الممزوجة بالهواء الدافئ إلى هطول 7 مليارات طن من المياه على الغطاء الجليدي، مما أدى إلى فقدان هذه الطبقة كميات تزيد بسبعة أضعاف عن متوسط الفقد في منتصف أغسطس.
وتبلغ مساحة الغطاء الجليدي في غريلاند أكثر من مليون كيلومتر مربع، ومع التغير المناخي الذي يضرب الأرض ذابت عدد أنهار جليدية في الجزيرة الضخمة.
وفي حال ذاب الغطاء الجليدي، فإنه سيتحول إلى مياه تتدفق على المحيطات، وهذا يعني عمليا أن مستوى سطح البحر سيرتفع عالميا، بنحو 7 أمتار، مما يعرض مزيدا من المدن الساحلية للخطر.