رفعت السيدة نيلة عبدالله المير عضو مجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال، رئيس لجنة المرأة في اتحاد غرب آسيا لرفع الأثقال، رئيس لجنة المرأة في الاتحاد البحريني لرفع الاثقال اسمى ايات التهاني والتبريكات الى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وإلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله ورعاها قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس المجلس الأعلى للمرأة، الذي أصبح اليوم ركناً فاعلاً وراسخاً وعلامة واضحة في مسيرة تقدم المرأة البحرينية في ظل المسيرة التنموية الشاملة التي أرسى دعائمها حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، و يعكس الحرص والاهتمام الكبيرين الذي تحظى به المرأة البحرينية على مختلف الصعد.
وأعربت المير عن فخرها واعتزازها بالإنجازات التي حققها المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه في عام 2001، وفق خطط واستراتيجيات واضحة ومحددة، حيث أثبت أركانه في البحرين، وأضحى بما يحمله من رؤية انطلاقة للمرأة البحرينية في مختلف المجالات ما جعلت منه بيـت الخبـرة الوطني المتخصص في شؤون المرأة، وهو ما انعكس بصورة إيجابية على مكانة مملكة البحرين في المحافل الدولية، وعززت من دورها كدولة رائدة في حفظ حقوق المرأة وتمكينها وتقدمها، على أسس حضارية ومبادئ رفيعة ومتقدمة، حتى باتت البحرين نموذجاً يحتذى به إقليمياً ودولياً في هذا المجال.
وأشادت رئيس لجنة المرأة في الاتحاد البحريني لرفع الاثقال بما حققه المجلس الأعلى للمرأة طوال العشرين سنة الماضية مؤكدة انه مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس الجهود المخلصة التي أسهمت في تحقيقه نقلة نوعية متميزة في مجال ارتقاء المرأة، من خلال العديد من المبادرات البناءة والاستراتيجيات المدروسة والمشاريع الطموحة التي فتحت أمام المرأة البحرينية فرص العمل في كافة المجالات والميادين، وهيأت لها مكانة رفيعة في المجتمع والانتقال بها من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم على كافة الأصعدة والمجالات، انطلاقاً من الإيمان بأن المرأة عنصر أساسي في المسيرة الوطنية المباركة بقيادة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وأعربت المير عن فخرها واعتزازها بالإنجازات التي حققها المجلس الأعلى للمرأة منذ تأسيسه في عام 2001، وفق خطط واستراتيجيات واضحة ومحددة، حيث أثبت أركانه في البحرين، وأضحى بما يحمله من رؤية انطلاقة للمرأة البحرينية في مختلف المجالات ما جعلت منه بيـت الخبـرة الوطني المتخصص في شؤون المرأة، وهو ما انعكس بصورة إيجابية على مكانة مملكة البحرين في المحافل الدولية، وعززت من دورها كدولة رائدة في حفظ حقوق المرأة وتمكينها وتقدمها، على أسس حضارية ومبادئ رفيعة ومتقدمة، حتى باتت البحرين نموذجاً يحتذى به إقليمياً ودولياً في هذا المجال.
وأشادت رئيس لجنة المرأة في الاتحاد البحريني لرفع الاثقال بما حققه المجلس الأعلى للمرأة طوال العشرين سنة الماضية مؤكدة انه مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس الجهود المخلصة التي أسهمت في تحقيقه نقلة نوعية متميزة في مجال ارتقاء المرأة، من خلال العديد من المبادرات البناءة والاستراتيجيات المدروسة والمشاريع الطموحة التي فتحت أمام المرأة البحرينية فرص العمل في كافة المجالات والميادين، وهيأت لها مكانة رفيعة في المجتمع والانتقال بها من مرحلة التمكين إلى مرحلة التقدم على كافة الأصعدة والمجالات، انطلاقاً من الإيمان بأن المرأة عنصر أساسي في المسيرة الوطنية المباركة بقيادة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.