منحت هيئة الدواء المصرية رخصة الاستخدام الطارئ للقاح سينوفاك/فاكسيرا المنتج محلياً، وفقا للشراكة بين شركة سينوفاك الصينية والشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات (فاكسيرا)؛ وذلك بعد اجتيازه عمليات التقييم اللازمة من قبل الهيئة، طبقاً للقواعد والمرجعيات العالمية المتبعة لتقييم أمان وجودة وفاعلية اللقاحات.
يأتي ذلك انطلاقاً من استراتيجية الدولة المصرية وتوجيهات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي نحو توفير لقاحات آمنة وفعالة لمواجهة جائحة كورونا وفق موقع اليوم السابع.
وحرصت هيئة الدواء المصرية على تقييم وإصدار موافقات الاستخدام الطارئ لجميع اللقاحات المستخدمة داخل مصر ضماناً لجودتها ومأمونيتها وتأكيداً لاستدامة توافرها.
وأكدت هيئة الدواء أن منح رخصة الاستخدام الطارئ لأول لقاح يتم إنتاجه محليا في مصر، جاء بعد أن قدمت الهيئة دعماً فنياً وإجرائياً غير مسبوق لشركة فاكسيرا، مساهمة منها لتوطين تلك الصناعة الهامة ولتحقيق الاكتفاء الذاتي من الإنتاج المحلي في أسرع وقت ممكن، ووضع مصر على خارطة الدول المنتجة للقاحات كورونا.
وتأتي تلك الإجراءات بالتنسيق والتعاون المستمر مع كافة الوزارات والهيئات المعنية، ومصنعي ومطوري اللقاحات في مصر وخارجها عن طريق عقد الاجتماعات التنسيقية بشكل دوري ومنتظم، وكذلك تقديم الدعم الفني من قبل خبراء الهيئة في مجالات جودة التصنيع والدراسات الإكلينيكية.
يأتي ذلك انطلاقاً من استراتيجية الدولة المصرية وتوجيهات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي نحو توفير لقاحات آمنة وفعالة لمواجهة جائحة كورونا وفق موقع اليوم السابع.
وحرصت هيئة الدواء المصرية على تقييم وإصدار موافقات الاستخدام الطارئ لجميع اللقاحات المستخدمة داخل مصر ضماناً لجودتها ومأمونيتها وتأكيداً لاستدامة توافرها.
وأكدت هيئة الدواء أن منح رخصة الاستخدام الطارئ لأول لقاح يتم إنتاجه محليا في مصر، جاء بعد أن قدمت الهيئة دعماً فنياً وإجرائياً غير مسبوق لشركة فاكسيرا، مساهمة منها لتوطين تلك الصناعة الهامة ولتحقيق الاكتفاء الذاتي من الإنتاج المحلي في أسرع وقت ممكن، ووضع مصر على خارطة الدول المنتجة للقاحات كورونا.
وتأتي تلك الإجراءات بالتنسيق والتعاون المستمر مع كافة الوزارات والهيئات المعنية، ومصنعي ومطوري اللقاحات في مصر وخارجها عن طريق عقد الاجتماعات التنسيقية بشكل دوري ومنتظم، وكذلك تقديم الدعم الفني من قبل خبراء الهيئة في مجالات جودة التصنيع والدراسات الإكلينيكية.