تؤدي صعوبة اكتشاف معظم الأعراض المبكرة لسرطان الرئة، إلى اكتشاف حالة معظم المرضى بعد تطور وانتشار المرض إلى أعضاء أخرى؛ ما يجعل عملية العلاج أصعب.
وفقا لموقع ”فاكازا نيوز“، يبدأ سرطان الرئة في التطور عادة في القصبة الهوائية أو مجرى الهواء الرئيس أو الرئتين، نتيجة خروج نمو الخلايا عن الطبيعي داخل إحدى الرئتين.
وتشير الإحصائيات إلى أن 80% من حالات سرطان الرئة تنتج عن التدخين، وفيما يأتي نسرد أبرز الأعراض المبكرة لسرطان الرئة:
على الرغم من أن سرطان الرئة ليس السبب الأكثر شيوعا للسعال المزمن، إلا أن السعال المزمن يمكن أن يكون من بين أعراض سرطان الرئة، إذ يعاني نصف المصابين بسرطان الرئة من سعال مستمر.
قد يسبب سرطان الرئة ألما في الصدر أو الكتفين أو الظهر، إذ يسبب ورم الرئة ضيقا في الصدر أو يضغط على الأعصاب؛ ما يسبب الألم في الصدر خاصة عند التنفس بعمق أو السعال أو الضحك.
وعادة ما يكون ألم الصدر علامة على انتشار الورم في بطانة الرئة أو أجزاء أخرى من الجسم بالقرب من الرئتين.
غالبا ما يصاحب سرطان الرئة ضيق التنفس والشعور بالضيق، إذ تنمو أورام الرئة أحيانا حتى تسد المسالك الهوائية أو تضغط على الرئتين أو تسبب التهابا في الجهاز التنفسي، وهذا يمنع الجهاز التنفسي من العمل بشكل صحيح ويسبب مشاكل في دخول الهواء.
يفقد بعض الأشخاص المصابين بسرطان الرئة الوزن، على الرغم من تناول الطعام بشكل طبيعي، وهذا ما يسمى بالدنف، والذي يحدث عندما لا يمتص الجسم كل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات من الطعام، ويبدأ في حرق السعرات الحرارية بشكل أسرع من المعتاد.
ويرتبط السرطان المتقدم بالالتهاب وإفراز السيتوكينات والبروتينات التي تنظم الالتهاب، والتي قد تؤدي إلى فقدان الشهية وفقدان الوزن.
ويمكن للأورام الموجودة في أعلى الصدر ،أيضا، أن تضغط على المريء؛ ما يجعل البلع صعبا في أثناء تناول الطعام.
وفقا لموقع ”فاكازا نيوز“، يبدأ سرطان الرئة في التطور عادة في القصبة الهوائية أو مجرى الهواء الرئيس أو الرئتين، نتيجة خروج نمو الخلايا عن الطبيعي داخل إحدى الرئتين.
وتشير الإحصائيات إلى أن 80% من حالات سرطان الرئة تنتج عن التدخين، وفيما يأتي نسرد أبرز الأعراض المبكرة لسرطان الرئة:
على الرغم من أن سرطان الرئة ليس السبب الأكثر شيوعا للسعال المزمن، إلا أن السعال المزمن يمكن أن يكون من بين أعراض سرطان الرئة، إذ يعاني نصف المصابين بسرطان الرئة من سعال مستمر.
قد يسبب سرطان الرئة ألما في الصدر أو الكتفين أو الظهر، إذ يسبب ورم الرئة ضيقا في الصدر أو يضغط على الأعصاب؛ ما يسبب الألم في الصدر خاصة عند التنفس بعمق أو السعال أو الضحك.
وعادة ما يكون ألم الصدر علامة على انتشار الورم في بطانة الرئة أو أجزاء أخرى من الجسم بالقرب من الرئتين.
غالبا ما يصاحب سرطان الرئة ضيق التنفس والشعور بالضيق، إذ تنمو أورام الرئة أحيانا حتى تسد المسالك الهوائية أو تضغط على الرئتين أو تسبب التهابا في الجهاز التنفسي، وهذا يمنع الجهاز التنفسي من العمل بشكل صحيح ويسبب مشاكل في دخول الهواء.
يفقد بعض الأشخاص المصابين بسرطان الرئة الوزن، على الرغم من تناول الطعام بشكل طبيعي، وهذا ما يسمى بالدنف، والذي يحدث عندما لا يمتص الجسم كل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات من الطعام، ويبدأ في حرق السعرات الحرارية بشكل أسرع من المعتاد.
ويرتبط السرطان المتقدم بالالتهاب وإفراز السيتوكينات والبروتينات التي تنظم الالتهاب، والتي قد تؤدي إلى فقدان الشهية وفقدان الوزن.
ويمكن للأورام الموجودة في أعلى الصدر ،أيضا، أن تضغط على المريء؛ ما يجعل البلع صعبا في أثناء تناول الطعام.