إرم نيوز
يبدو أن هناك اعتقادا بأن شرب الماء أمر بسيط، ولكن هناك الكثير من الأخطاء التي يتم ارتكابها في هذه العادة الضرورية للصحة.
وبحسب دراسة لجامعة ”وسكنسون“ نشرها موقع ”ويب ميد“ الطبي الأمريكي، الخميس، هناك خيارات يجب اتخاذها من نوع الزجاجة التي تستخدمها إلى درجة الحرارة وتجنب الشرب من الأنهار وأمور أخرى.
استخدام الزجاجات التي تحتوي على BPA
BPA هي اختصار للمادة الكيميائية bisphenol A التي تستخدم في صنع الكثير من المنتجات، بما في ذلك زجاجات المياه، لكن الأبحاث تظهر أن مادة BPA يمكن أن تصل إلى طعامك ومشروباتك.
هناك قلق أيضا من أن التعرض المفرط قد يؤدي إلى تشوهات خلقية. هناك حاجة إلى مزيد من البحث، لكن الخبراء يعتقدون أن المادة الكيميائية قد تلعب أيضا دورا في بعض الحالات الصحية. وتشمل هذه ارتفاع ضغط الدم وعدم التوازن الهرموني ومرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية.
اختر زجاجات المياه التي تقول إنها خالية من مادة BPA أو مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ المقاوم للصدأ.
تصديق أسطورة الماء البارد
لا يؤدي الماء البارد إلى تضييق الأوعية الدموية أو صعوبة هضم الطعام. إنها طريقة سهلة للتهدئة والترطيب عندما تكون حارا. إذا كنت تعاني من نزلة برد، فإن الماء الدافئ سيساعد على ترطيب المخاط، ولكن هذا كل ما في الأمر.
إضافة شرائح الفاكهة أو الخضار
قد يجعل المذاق ألذ وأكثر انتعاشا. ولكن إذا لم تكن حريصا، فقد تملأه أيضا بالأمراض التي تنقلها الأغذية مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية. ذلك لأنه عندما لا تكون القشرة نظيفة فإن تقطيعها ينقل البكتيريا إلى الجسد.
يمكن أن تؤدي الفاكهة والخضار المقطعة على نفس اللوحة المستخدمة في تقطيع اللحوم النيئة إلى أمراض منقولة بالغذاء. لذلك لا يمكن تخزين العناصر في درجة الحرارة المناسبة. تأكد من غسل أو فرك الفواكه والخضراوات تحت الماء الجاري.
عدم شرب ماء كاف مع الدواء
لا تشرب ما يكفي من الماء فقط للمساعدة على ابتلاع الدواء. استخدم الفيتامينات والأدوية كفرصة للترطيب وشرب المزيد من الماء.
ويساعد شرب كوب كامل من الماء أيضا على منع الدواء من التعثر في المريء وتهيجه، فضلا عن أنه يساعد جسمك على امتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء بشكل أفضل.
إضافة منتج صناعي
لا بأس من ذلك من حين لآخر ، لكن لا يُنصح بفعل ذلك كل يوم. تشير الأبحاث إلى أن النكهات والمحليات الصناعية قد تعرضك لخطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري والسرطان، ويمكن أن تجعلك تشعر بالجوع في كثير من الأحيان.
حاول تجنب أي شيء يحتوي على السكر أو شراب الذرة العالي الفركتوز أو الأسبارتام أو السكرالوز. استخدم الليمون أو الليمون الحامض أو النعناع أو الأعشاب أو الخيار بدلاً من ذلك.
عدم شرب الماء عند التعب
الشعور بالإرهاق وعدم معرفة السبب.. يمكن أن يكون علامة على الجفاف. ليس عليك أن تمرض أو تمارس الرياضة بشدة حتى تصاب بالجفاف لأنك تفقد الماء كل يوم من خلال وظائف الجسم الأساسية مثل التنفس والتبرز.
الشرب من الأنهار والجداول
قد تبدو مصادر المياه الطبيعية صافية ونظيفة، لكن أشياء كثيرة يمكن أن تلوثها. يشمل ذلك النباتات السامة، وبول الحيوانات وأنبوبها، وإلقاء المواد الكيميائية بشكل غير قانوني. عالج المياه الطبيعية بأقراص الترشيح أو فلاتر المياه قبل الشرب.
لا تشرب بما فيه الكفاية
يتكون جسمك من الماء في الغالب ويستخدمه بعدة طرق. فهو يساعد على الهضم ويمكن أن يخفف الإمساك أو صعوبة التبرز. كما أنه يطرد السموم ويوقف تكوين حصوات الكلى ويرطب بشرتك. الكمية اليومية الدنيا الموصى بها هي 11.5 كوبًا للنساء و 15.5 كوبًا للرجال.
يبدو أن هناك اعتقادا بأن شرب الماء أمر بسيط، ولكن هناك الكثير من الأخطاء التي يتم ارتكابها في هذه العادة الضرورية للصحة.
وبحسب دراسة لجامعة ”وسكنسون“ نشرها موقع ”ويب ميد“ الطبي الأمريكي، الخميس، هناك خيارات يجب اتخاذها من نوع الزجاجة التي تستخدمها إلى درجة الحرارة وتجنب الشرب من الأنهار وأمور أخرى.
استخدام الزجاجات التي تحتوي على BPA
BPA هي اختصار للمادة الكيميائية bisphenol A التي تستخدم في صنع الكثير من المنتجات، بما في ذلك زجاجات المياه، لكن الأبحاث تظهر أن مادة BPA يمكن أن تصل إلى طعامك ومشروباتك.
هناك قلق أيضا من أن التعرض المفرط قد يؤدي إلى تشوهات خلقية. هناك حاجة إلى مزيد من البحث، لكن الخبراء يعتقدون أن المادة الكيميائية قد تلعب أيضا دورا في بعض الحالات الصحية. وتشمل هذه ارتفاع ضغط الدم وعدم التوازن الهرموني ومرض السكري من النوع 2 وأمراض القلب والأوعية الدموية.
اختر زجاجات المياه التي تقول إنها خالية من مادة BPA أو مصنوعة من الزجاج أو الفولاذ المقاوم للصدأ.
تصديق أسطورة الماء البارد
لا يؤدي الماء البارد إلى تضييق الأوعية الدموية أو صعوبة هضم الطعام. إنها طريقة سهلة للتهدئة والترطيب عندما تكون حارا. إذا كنت تعاني من نزلة برد، فإن الماء الدافئ سيساعد على ترطيب المخاط، ولكن هذا كل ما في الأمر.
إضافة شرائح الفاكهة أو الخضار
قد يجعل المذاق ألذ وأكثر انتعاشا. ولكن إذا لم تكن حريصا، فقد تملأه أيضا بالأمراض التي تنقلها الأغذية مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية. ذلك لأنه عندما لا تكون القشرة نظيفة فإن تقطيعها ينقل البكتيريا إلى الجسد.
يمكن أن تؤدي الفاكهة والخضار المقطعة على نفس اللوحة المستخدمة في تقطيع اللحوم النيئة إلى أمراض منقولة بالغذاء. لذلك لا يمكن تخزين العناصر في درجة الحرارة المناسبة. تأكد من غسل أو فرك الفواكه والخضراوات تحت الماء الجاري.
عدم شرب ماء كاف مع الدواء
لا تشرب ما يكفي من الماء فقط للمساعدة على ابتلاع الدواء. استخدم الفيتامينات والأدوية كفرصة للترطيب وشرب المزيد من الماء.
ويساعد شرب كوب كامل من الماء أيضا على منع الدواء من التعثر في المريء وتهيجه، فضلا عن أنه يساعد جسمك على امتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الماء بشكل أفضل.
إضافة منتج صناعي
لا بأس من ذلك من حين لآخر ، لكن لا يُنصح بفعل ذلك كل يوم. تشير الأبحاث إلى أن النكهات والمحليات الصناعية قد تعرضك لخطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري والسرطان، ويمكن أن تجعلك تشعر بالجوع في كثير من الأحيان.
حاول تجنب أي شيء يحتوي على السكر أو شراب الذرة العالي الفركتوز أو الأسبارتام أو السكرالوز. استخدم الليمون أو الليمون الحامض أو النعناع أو الأعشاب أو الخيار بدلاً من ذلك.
عدم شرب الماء عند التعب
الشعور بالإرهاق وعدم معرفة السبب.. يمكن أن يكون علامة على الجفاف. ليس عليك أن تمرض أو تمارس الرياضة بشدة حتى تصاب بالجفاف لأنك تفقد الماء كل يوم من خلال وظائف الجسم الأساسية مثل التنفس والتبرز.
الشرب من الأنهار والجداول
قد تبدو مصادر المياه الطبيعية صافية ونظيفة، لكن أشياء كثيرة يمكن أن تلوثها. يشمل ذلك النباتات السامة، وبول الحيوانات وأنبوبها، وإلقاء المواد الكيميائية بشكل غير قانوني. عالج المياه الطبيعية بأقراص الترشيح أو فلاتر المياه قبل الشرب.
لا تشرب بما فيه الكفاية
يتكون جسمك من الماء في الغالب ويستخدمه بعدة طرق. فهو يساعد على الهضم ويمكن أن يخفف الإمساك أو صعوبة التبرز. كما أنه يطرد السموم ويوقف تكوين حصوات الكلى ويرطب بشرتك. الكمية اليومية الدنيا الموصى بها هي 11.5 كوبًا للنساء و 15.5 كوبًا للرجال.