كشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة المصرية مع المتهمين في واقعة خطف الطفل زياد البحيري البالغ 11 عاما عن تفاصيل جديدة في القضية.
وكشفت التحقيقات أنه تبين أن المتهين بعد خطف الطفل من أمام منزل والده على طريق المحلة – طنطا، عملوا على تبديل السيارة التي نفذ بها الحادث، وذلك كنوعا من إخفاء معالم الجريمة، وصعوبة التعرف عليهم من قبل الأجهزة الأمنية، وإضرام النيران فيها على طريق المحلة – قطور، بنطاق قرية سجين الكوم، مركز قطور، وتبين أن السيارة مسروقة من مركز بيلا كفرالشيخ، ولوحات السيارة مسروقة من مدينة المنصورة، وحرر محضر بسرقتها في تاريخ 16 اغسطس الماضي، وقاموا بتهديد الطفل زياد بالقتل وتقطيع جسده، وإلقائه في الترعة وهو ما قابله الطفل برد جرئ رغم حداثة سنه: "ما تقدروش تقتلوني ولا هتقدروا تعملوا معايا حاجه".
وكشف الطفل زياد بعد عودته إلى منزل أسرته، وإلقاء القبض على المتهمين وتحريره من أيديهم بعد حجزه في منزل مهجور على أطراف قرية السجاعية، مركز المحلة، أن أحد أفراد العصابة عرض عليه شراء مايوه، لارتدائه والنزول به البحر، كنوع من التمويه عن المكان الحقيقي المتواجدين فيه، حيث قاموا بتعصيب عينيه عقب خطفه، ولكن الطفل رفض شراء أي شيء له مؤكدا أنه لا يخاف منهم وما يفعلونه.
وكشفت التحقيقات أنه تبين أن المتهين بعد خطف الطفل من أمام منزل والده على طريق المحلة – طنطا، عملوا على تبديل السيارة التي نفذ بها الحادث، وذلك كنوعا من إخفاء معالم الجريمة، وصعوبة التعرف عليهم من قبل الأجهزة الأمنية، وإضرام النيران فيها على طريق المحلة – قطور، بنطاق قرية سجين الكوم، مركز قطور، وتبين أن السيارة مسروقة من مركز بيلا كفرالشيخ، ولوحات السيارة مسروقة من مدينة المنصورة، وحرر محضر بسرقتها في تاريخ 16 اغسطس الماضي، وقاموا بتهديد الطفل زياد بالقتل وتقطيع جسده، وإلقائه في الترعة وهو ما قابله الطفل برد جرئ رغم حداثة سنه: "ما تقدروش تقتلوني ولا هتقدروا تعملوا معايا حاجه".
وكشف الطفل زياد بعد عودته إلى منزل أسرته، وإلقاء القبض على المتهمين وتحريره من أيديهم بعد حجزه في منزل مهجور على أطراف قرية السجاعية، مركز المحلة، أن أحد أفراد العصابة عرض عليه شراء مايوه، لارتدائه والنزول به البحر، كنوع من التمويه عن المكان الحقيقي المتواجدين فيه، حيث قاموا بتعصيب عينيه عقب خطفه، ولكن الطفل رفض شراء أي شيء له مؤكدا أنه لا يخاف منهم وما يفعلونه.