سجلت الولايات المتحدة الأمريكية أعلى متوسط درجة حرارة في تاريخها خلال أشهر يونيو ويوليو وأغسطس.
وقالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في أمريكا، إن متوسط درجة الحرارة في الولايات المتجاورة البالغ عددها 48 ولاية سجل رقما قياسيا جديدا قدره 74 درجة فهرنهايت، أي 2.6 درجة فوق المتوسط.
وقالت الإدارة في بيان صحفي: "هذا من الناحية الفنية يتجاوز الحرارة القياسية في صيف وعاء الغبار عام 1936، لكن الفرق صغير للغاية (أقل من 0.01 درجة فهرنهايت)".
وقال البيان إن كلا من ولايات كاليفورنيا وأيداهو ونيفادا وأوريجون ويوتا سجلت أحر صيف على الإطلاق، فيما سجلت 16 ولاية أخرى صيفا بين الخمس الأعلى من حيث درجات الحرارة المسجلة.
كما شهد هذا الصيف العديد من الكوارث القاتلة المتعلقة بالطقس والمناخ، بما في ذلك إعصار "إيدا" والعديد من حرائق الغابات في غرب الولايات المتحدة والفيضانات المدمرة في الشرق.
يشير "وعاء الغبار" إلى العواصف الترابية الشديدة والجفاف الذي دمر مناطق البراري في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا في الثلاثينيات، وأرجع العلماء سجلات الحرارة المتعددة لهذه الفترة إلى امتصاص الأرض الجافة لأشعة الشمس.
{{ article.visit_count }}
وقالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في أمريكا، إن متوسط درجة الحرارة في الولايات المتجاورة البالغ عددها 48 ولاية سجل رقما قياسيا جديدا قدره 74 درجة فهرنهايت، أي 2.6 درجة فوق المتوسط.
وقالت الإدارة في بيان صحفي: "هذا من الناحية الفنية يتجاوز الحرارة القياسية في صيف وعاء الغبار عام 1936، لكن الفرق صغير للغاية (أقل من 0.01 درجة فهرنهايت)".
وقال البيان إن كلا من ولايات كاليفورنيا وأيداهو ونيفادا وأوريجون ويوتا سجلت أحر صيف على الإطلاق، فيما سجلت 16 ولاية أخرى صيفا بين الخمس الأعلى من حيث درجات الحرارة المسجلة.
كما شهد هذا الصيف العديد من الكوارث القاتلة المتعلقة بالطقس والمناخ، بما في ذلك إعصار "إيدا" والعديد من حرائق الغابات في غرب الولايات المتحدة والفيضانات المدمرة في الشرق.
يشير "وعاء الغبار" إلى العواصف الترابية الشديدة والجفاف الذي دمر مناطق البراري في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا في الثلاثينيات، وأرجع العلماء سجلات الحرارة المتعددة لهذه الفترة إلى امتصاص الأرض الجافة لأشعة الشمس.