يعتقد كثيرون أن تشخيص الاضطراب في صحة القلب، يتطلب معدات مهمة، وهذا صحيح إلى حد كبير، لكن بعض الفحوص يمكن إجراؤها في قلب البيت، عن طريق حركة بسيطة باليد.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن فحصا شائعا وبسيطا عن طريق أصبع الإبهام يمكن أن يكشف ما إذا كان الشخص معرضا لمخاطر كبيرة في صحة القلب.
ولا يتطلب هذا الفحص، سوى القيام بحركتين بسيطتين، وعندئذ، تظهر النتيجة، ويمكن للشخص أن يطمئن، أو أن يجد نفسه في حاجة إلى ارتياد المستشفى من أجل إجراء فحوص أكثر دقة.
الخطوة الأولى هي أن تقوم ببسط يدك كاملة أمامك، على أن تكون راحة اليد مقابلة لوجهك، ثم يأتي دور الخطوة الثانية.
والخطوة الثانية هي إدارة الإبهام إلى داخل راحة اليد، وحينها، انظر المدى الأقصى الذي وصل إليه الأصبع، لأن هذه النقطة هي المؤشر.
في حال وصل الإبهام إلى منتصف راحة اليد فقط فذاك معناه أن صحة القلب عادية وليس فيها ما يدعو إلى القلق.
أما إذا وصل الإبهام إلى أقصى نقطة، أي نهاية راحة اليد، فإن ذلك يعني وجود مخاطر على مستوى صحة القلب.
وعندما يكون الشخص قادرا على تحريك الإبهام، إلى نقطعة بعيدة في راحة اليد، فإن ذلك ينبه إلى وجود ارتخاء في نسيج وعضلات الجسم.
ويقول الخبراء إن هذا الارتخاء يشكل مؤشرا على عدد من الاضطرابات في الجسم، بما في ذلك مشاكل الشريان الأبهر وهو أكبر شريان في جسم الإنسان لأنه يمتد من القلب إلى المعدة.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن فحصا شائعا وبسيطا عن طريق أصبع الإبهام يمكن أن يكشف ما إذا كان الشخص معرضا لمخاطر كبيرة في صحة القلب.
ولا يتطلب هذا الفحص، سوى القيام بحركتين بسيطتين، وعندئذ، تظهر النتيجة، ويمكن للشخص أن يطمئن، أو أن يجد نفسه في حاجة إلى ارتياد المستشفى من أجل إجراء فحوص أكثر دقة.
الخطوة الأولى هي أن تقوم ببسط يدك كاملة أمامك، على أن تكون راحة اليد مقابلة لوجهك، ثم يأتي دور الخطوة الثانية.
والخطوة الثانية هي إدارة الإبهام إلى داخل راحة اليد، وحينها، انظر المدى الأقصى الذي وصل إليه الأصبع، لأن هذه النقطة هي المؤشر.
في حال وصل الإبهام إلى منتصف راحة اليد فقط فذاك معناه أن صحة القلب عادية وليس فيها ما يدعو إلى القلق.
أما إذا وصل الإبهام إلى أقصى نقطة، أي نهاية راحة اليد، فإن ذلك يعني وجود مخاطر على مستوى صحة القلب.
وعندما يكون الشخص قادرا على تحريك الإبهام، إلى نقطعة بعيدة في راحة اليد، فإن ذلك ينبه إلى وجود ارتخاء في نسيج وعضلات الجسم.
ويقول الخبراء إن هذا الارتخاء يشكل مؤشرا على عدد من الاضطرابات في الجسم، بما في ذلك مشاكل الشريان الأبهر وهو أكبر شريان في جسم الإنسان لأنه يمتد من القلب إلى المعدة.