وكالات
نفى نجل الإعلامي السعودي داوود الشريان ما أشيع، خلال الفترة الماضية، عن تعرض والده لانتكاسة صحية، إثر انتشار صورة له برفقة مواطنه الفنان ناصر القصبي، وقد بدت عليه النحافة الشديدة.
ونشر محمد داوود الشريان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر“ مقطع فيديو، لوالده وهو يقوم بدهن حائط في حديقة منزلية، مرفقًا الفيديو بتعليق يؤكد فيه أن ”سبب نحافة والده مؤخرًا، هو اتباعه لنظام غذائي صحي بهدف إنقاص وزنه“.
ولاحقًا، نشر مقطع فيديو للإعلامي السعودي، مؤكدًا قضاءه وقتًا مع أحفاده وتعليمهم الرسم.
كما أرفق نجل ”الشريان“ تغريدة لرجل الأعمال والكاتب علي الشهابي، والتي نفى فيها بدوره، ما أثير من شائعات حول حالته الصحية، موضحًا سبب ظهور الإعلامي الشريان في الفيديو، بقوله: ”أخي العزيز داوود الشريان أصبح شخصًا آخر، وبات رشيقًا، وشرَّفني في المزرعة، الأسبوع الماضي، وغمرنا بنصائحه الصحية والرياضية، خاصة في أساليب تخفيف الوزن، ومنها المشي 10 آلاف خطوة يوميًا، ومن الواضح أن أبا محمد أصبح مرجعًا في هذه الأمور“.
وكانت صورة تم نشرها ظهر فيها الإعلامي داوود الشريان إلى جانب الفنان ناصر القصبي بعد غياب، وقد فقد الكثير من وزنه، أثارت تكهنات متابعين بشأن وضعه الصحي.
وراج بين العديد من رواد مواقع التواصل أن ”الشريان يعاني من مرض السرطان“، فيما قال آخرون إنه أجرى ”عملية تكميم معدة“، وسط تساؤلات عن سبب نحافته.
ويعد الإعلامي ”الشريان“ أحد أبرز الإعلاميين السعوديين، واشتهر بشكل خاص في برنامجه ”الثامنة“ وبأسلوبه الجريء في طرح القضايا.
وبدأ العمل في الصحافة، العام 1976، بعد أن تخرّج في جامعة الملك سعود تخصص صحافة، وقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون، منها: ”الثانية“ على إذاعة أم بي سي ”إف إم“، و“الثامنة“ على قناة ”أم بي سي 1″ ولُقّب بـ“كبريت الصحافة“.
وعمل في صحيفة ”الجزيرة“، العام 1976، ثم التحق بمجلة ”اليمامة“، العام 1977، وأصبح مديرًا للتحرير، ثم رئيسًا لتحرير ”اليمامة“، وفي العام 1980 أصبح أول مراسل لوكالة ”إسوشيتد برس“ في السعودية، وسافر إلى الولايات المتحدة، العام 1985، وتلقى دورة في اللغة الإنجليزية والصحافة، وفي العام 1987 أسس شركة للتوثيق والمعلومات وتولى إدارتها، وخلال عمله في الشركة مديرًا عامًا تمت إعارته للعمل في عدد من الصحف، والقنوات الخليجية.
وفي العام 2017، تم تعيين ”الشريان“ رئيسًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السعودي، لكنه لم يمكث في منصبه طويلًا، وعاد مجددًا إلى قناة ”أم بي سي“.
نفى نجل الإعلامي السعودي داوود الشريان ما أشيع، خلال الفترة الماضية، عن تعرض والده لانتكاسة صحية، إثر انتشار صورة له برفقة مواطنه الفنان ناصر القصبي، وقد بدت عليه النحافة الشديدة.
ونشر محمد داوود الشريان عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر“ مقطع فيديو، لوالده وهو يقوم بدهن حائط في حديقة منزلية، مرفقًا الفيديو بتعليق يؤكد فيه أن ”سبب نحافة والده مؤخرًا، هو اتباعه لنظام غذائي صحي بهدف إنقاص وزنه“.
ولاحقًا، نشر مقطع فيديو للإعلامي السعودي، مؤكدًا قضاءه وقتًا مع أحفاده وتعليمهم الرسم.
كما أرفق نجل ”الشريان“ تغريدة لرجل الأعمال والكاتب علي الشهابي، والتي نفى فيها بدوره، ما أثير من شائعات حول حالته الصحية، موضحًا سبب ظهور الإعلامي الشريان في الفيديو، بقوله: ”أخي العزيز داوود الشريان أصبح شخصًا آخر، وبات رشيقًا، وشرَّفني في المزرعة، الأسبوع الماضي، وغمرنا بنصائحه الصحية والرياضية، خاصة في أساليب تخفيف الوزن، ومنها المشي 10 آلاف خطوة يوميًا، ومن الواضح أن أبا محمد أصبح مرجعًا في هذه الأمور“.
وكانت صورة تم نشرها ظهر فيها الإعلامي داوود الشريان إلى جانب الفنان ناصر القصبي بعد غياب، وقد فقد الكثير من وزنه، أثارت تكهنات متابعين بشأن وضعه الصحي.
وراج بين العديد من رواد مواقع التواصل أن ”الشريان يعاني من مرض السرطان“، فيما قال آخرون إنه أجرى ”عملية تكميم معدة“، وسط تساؤلات عن سبب نحافته.
ويعد الإعلامي ”الشريان“ أحد أبرز الإعلاميين السعوديين، واشتهر بشكل خاص في برنامجه ”الثامنة“ وبأسلوبه الجريء في طرح القضايا.
وبدأ العمل في الصحافة، العام 1976، بعد أن تخرّج في جامعة الملك سعود تخصص صحافة، وقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون، منها: ”الثانية“ على إذاعة أم بي سي ”إف إم“، و“الثامنة“ على قناة ”أم بي سي 1″ ولُقّب بـ“كبريت الصحافة“.
وعمل في صحيفة ”الجزيرة“، العام 1976، ثم التحق بمجلة ”اليمامة“، العام 1977، وأصبح مديرًا للتحرير، ثم رئيسًا لتحرير ”اليمامة“، وفي العام 1980 أصبح أول مراسل لوكالة ”إسوشيتد برس“ في السعودية، وسافر إلى الولايات المتحدة، العام 1985، وتلقى دورة في اللغة الإنجليزية والصحافة، وفي العام 1987 أسس شركة للتوثيق والمعلومات وتولى إدارتها، وخلال عمله في الشركة مديرًا عامًا تمت إعارته للعمل في عدد من الصحف، والقنوات الخليجية.
وفي العام 2017، تم تعيين ”الشريان“ رئيسًا لهيئة الإذاعة والتلفزيون السعودي، لكنه لم يمكث في منصبه طويلًا، وعاد مجددًا إلى قناة ”أم بي سي“.