أثار المطرب المصري أحمد شيبة حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعد حديثه بأنه لم يتقاض جنيهاً واحداً من أغانيه.
الأمر الأكثر جدلا في تصريحات شيبة جاء خلال حلوله ضيفا على مواطنته الإعلامية منى الشاذلي في برنامج ”معكم منى الشاذلي“ أمس الجمعة، حيث قال إنه لم يتقاض مليما واحدا على أغنيته التي حققت انتشاراً واسعا في مصر والوطن العربي ”آه لو لعبت يا زهر“.
فبرغم تجاوز مشاهدات الأغنية على موقع ”يوتيوب“ 357 مليون مشاهدة، إلا أنه لم يحصل منها على أي أرباح، مشيرا إلى أن أرباحها تذهب لشركة الإنتاج المصرية ”السبكي للإنتاج السينمائي“.
وأوضح أحمد شيبة أنه تنازل عن الأغنية للمنتج محمد السبكي، ولم يربح منها جنيها واحدا، في مقابل عرضها في فيلم ”أوشن 14“ الذي تم إنتاجه عام 2016، وكذلك منصات شركة السبكي المختلفة.
وقال إنه في ذلك الوقت كان يجهل أرباح ”السوشيال ميديا“، لذلك كان يهمه أن تعرض فقط، مشيرا إلى أنه رغم ذلك استفاد من انتشار الأغنية قائلا: ”مش كل حاجة الفلوس“.
ولم تقتصر تصريحات أحمد شيبة حول عدم تقاضية الأرباح من أعماله الغنائية على الأغنية الشهيرة ”أه لو لعبت يازهر“ فقط، حيث أشار إلى أنه لم يتقاض أيضاً أي أرباح من الأغاني الذي غناها في مسلسلات الفنان محمد رمضان.
وقال إن إنتاجها أيضاً كان على نفقته الخاصة، ولم يتقاضَ أي أجر حتى على الأعمال وكذلك الأرباح، مؤكداً أن كافة أغانية على السوشيال ميديا المنتشرة تذهب أرباحها لغيره.
هذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها أحمد شيبة عن عدم تقاضيه أرباحا من الغناء، ففي 20 نوفمبر عام 2016، فجر شيبة مفاجأة كبيرة، بحصوله على 300 جنيه مصري فقط، أي ما يعادل (20 دولارا) مقابل ظهور أغنية ”آه لو لعبت يا زهر“ في فيلم ”أوشن 14″، برغم تخطي عدد مشاهدي الأغنية حينها على ”يوتيوب“ 100 مليون مشاهدة، لتكون تاسع أغنية عربية في ذلك الوقت تتخطى هذا العدد.
وفي تصريحاته الأولى عن هذه الأغنية، قال أحمد شيبة في فبراير 2016، إنه لم يتوقع أن تحظى بهذا النجاح الكبير، وبرر هذا النجاح بظهورها في فيلم سينمائي، ولكنه رأى أن الأغنية كانت أفضل من الفيلم نفسه وكانت أحد أسباب نجاحه.
الأمر الأكثر جدلا في تصريحات شيبة جاء خلال حلوله ضيفا على مواطنته الإعلامية منى الشاذلي في برنامج ”معكم منى الشاذلي“ أمس الجمعة، حيث قال إنه لم يتقاض مليما واحدا على أغنيته التي حققت انتشاراً واسعا في مصر والوطن العربي ”آه لو لعبت يا زهر“.
فبرغم تجاوز مشاهدات الأغنية على موقع ”يوتيوب“ 357 مليون مشاهدة، إلا أنه لم يحصل منها على أي أرباح، مشيرا إلى أن أرباحها تذهب لشركة الإنتاج المصرية ”السبكي للإنتاج السينمائي“.
وأوضح أحمد شيبة أنه تنازل عن الأغنية للمنتج محمد السبكي، ولم يربح منها جنيها واحدا، في مقابل عرضها في فيلم ”أوشن 14“ الذي تم إنتاجه عام 2016، وكذلك منصات شركة السبكي المختلفة.
وقال إنه في ذلك الوقت كان يجهل أرباح ”السوشيال ميديا“، لذلك كان يهمه أن تعرض فقط، مشيرا إلى أنه رغم ذلك استفاد من انتشار الأغنية قائلا: ”مش كل حاجة الفلوس“.
ولم تقتصر تصريحات أحمد شيبة حول عدم تقاضية الأرباح من أعماله الغنائية على الأغنية الشهيرة ”أه لو لعبت يازهر“ فقط، حيث أشار إلى أنه لم يتقاض أيضاً أي أرباح من الأغاني الذي غناها في مسلسلات الفنان محمد رمضان.
وقال إن إنتاجها أيضاً كان على نفقته الخاصة، ولم يتقاضَ أي أجر حتى على الأعمال وكذلك الأرباح، مؤكداً أن كافة أغانية على السوشيال ميديا المنتشرة تذهب أرباحها لغيره.
هذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها أحمد شيبة عن عدم تقاضيه أرباحا من الغناء، ففي 20 نوفمبر عام 2016، فجر شيبة مفاجأة كبيرة، بحصوله على 300 جنيه مصري فقط، أي ما يعادل (20 دولارا) مقابل ظهور أغنية ”آه لو لعبت يا زهر“ في فيلم ”أوشن 14″، برغم تخطي عدد مشاهدي الأغنية حينها على ”يوتيوب“ 100 مليون مشاهدة، لتكون تاسع أغنية عربية في ذلك الوقت تتخطى هذا العدد.
وفي تصريحاته الأولى عن هذه الأغنية، قال أحمد شيبة في فبراير 2016، إنه لم يتوقع أن تحظى بهذا النجاح الكبير، وبرر هذا النجاح بظهورها في فيلم سينمائي، ولكنه رأى أن الأغنية كانت أفضل من الفيلم نفسه وكانت أحد أسباب نجاحه.