وكالات
كشف فيلم وثائقي أنتجته صحيفة نيويورك تايمز أن والد المغنية الشهيرة بريتني سبيرز كلّف شركة أمنية بالتنصت على مكالماتها الهاتفية ورسائلها النصية خلال فترة الوصاية التي تفرضها عليها المحكمة منذ 2008.
وفي الفيلم الذي يحمل اسم (كونترولينغ بريتني سبيرز)، يقول أليكس فلاسوف، موظف الأمن السابق في شركة بلاك بوكس والذي عمل مع فريق المغنية قرابة 9 أعوام، إن الشركة "نسخت" هاتف المغنية على جهاز آيباد عبر الولوج إلى حسابها على آي كلود. وأضاف أنه تم وضع أداة تنصت في غرفة نومها أيضا.
وقال لصناع الفيلم إنه طُلب منه فك شفرة بعض محادثات بريتني النصية لإرسالها إلى والدها جيمي سبيرز وموظف في شركة إدارة أعمال قام الأب بتعيينها.
وذكر أنه عندما تساءل عن التنصت أبلغوه بأن مراقبة اتصالات بريتني تتم "حرصا على أمنها ولحمايتها"، وأن المحكمة المشرفة على الوصاية "على علم بالأمر" وكذلك محامي المغنية في هذا الوقت. وقال فلاسوف إن المراقبة شملت مناقشات بين بريتني ومحاميها.
وتخوض بريتني سبيرز معركة قضائية لإنهاء الوصاية التي أتاحت لوالدها الإشراف على شؤونها الشخصية وثروتها البالغة نحو 60 مليون دولار منذ 2008 بعد انهيار حالتها النفسية، وقالت المطربة في يونيو إن هذه الوصاية مهينة ومذلة.
وفي قرار مفاجئ، قال جيمي سبيرز في مطلع سبتمبر إنه يؤيد إنهاء الوصاية لأن الظروف تغيرت. ومن المقرر أن تعقد محكمة لوس أنجلوس العليا جلسة في القضية يوم الأربعاء.
وقال محامي بريتني الجديد ماثيو روزنجارت في بيان إنه سيحقق في المزاعم الجديدة.
وعُرض الفيلم الوثائقي الجديد مساء الجمعة على قناة إف.إكسو خدمة هولو للبث.
ويأتي في أعقاب وثائقي آخر لنفس صناع الفيلم يحمل اسم (فريمينغ بريتني سبيرز) عُرض لأول مرة في فبراير وساهم في تسليط الضوء من جديد على القضية.
كشف فيلم وثائقي أنتجته صحيفة نيويورك تايمز أن والد المغنية الشهيرة بريتني سبيرز كلّف شركة أمنية بالتنصت على مكالماتها الهاتفية ورسائلها النصية خلال فترة الوصاية التي تفرضها عليها المحكمة منذ 2008.
وفي الفيلم الذي يحمل اسم (كونترولينغ بريتني سبيرز)، يقول أليكس فلاسوف، موظف الأمن السابق في شركة بلاك بوكس والذي عمل مع فريق المغنية قرابة 9 أعوام، إن الشركة "نسخت" هاتف المغنية على جهاز آيباد عبر الولوج إلى حسابها على آي كلود. وأضاف أنه تم وضع أداة تنصت في غرفة نومها أيضا.
وقال لصناع الفيلم إنه طُلب منه فك شفرة بعض محادثات بريتني النصية لإرسالها إلى والدها جيمي سبيرز وموظف في شركة إدارة أعمال قام الأب بتعيينها.
وذكر أنه عندما تساءل عن التنصت أبلغوه بأن مراقبة اتصالات بريتني تتم "حرصا على أمنها ولحمايتها"، وأن المحكمة المشرفة على الوصاية "على علم بالأمر" وكذلك محامي المغنية في هذا الوقت. وقال فلاسوف إن المراقبة شملت مناقشات بين بريتني ومحاميها.
وتخوض بريتني سبيرز معركة قضائية لإنهاء الوصاية التي أتاحت لوالدها الإشراف على شؤونها الشخصية وثروتها البالغة نحو 60 مليون دولار منذ 2008 بعد انهيار حالتها النفسية، وقالت المطربة في يونيو إن هذه الوصاية مهينة ومذلة.
وفي قرار مفاجئ، قال جيمي سبيرز في مطلع سبتمبر إنه يؤيد إنهاء الوصاية لأن الظروف تغيرت. ومن المقرر أن تعقد محكمة لوس أنجلوس العليا جلسة في القضية يوم الأربعاء.
وقال محامي بريتني الجديد ماثيو روزنجارت في بيان إنه سيحقق في المزاعم الجديدة.
وعُرض الفيلم الوثائقي الجديد مساء الجمعة على قناة إف.إكسو خدمة هولو للبث.
ويأتي في أعقاب وثائقي آخر لنفس صناع الفيلم يحمل اسم (فريمينغ بريتني سبيرز) عُرض لأول مرة في فبراير وساهم في تسليط الضوء من جديد على القضية.