يعتبر المغنيسيوم واحداً من المعادن المفيدة لصحة الجسم، فقد يتسبب نقصانه في العديد من المشاكل الصحية، مثل مشاكل في المعدة، هشاشة العظام، وارتفاع أو انخفاض نسبة السكر في الدم.
ولأن تلك المشاكل الصحيّة ربما تكون مرتبطة بأعراض أخرى، ولهذا يصعب ربطها بنقص المغنيسيوم في الجسم، ولهذا نستعرض 5 علامات تدل على نقص نسبة المغنيسيوم في الجسم بحسب Healthline.
التشنجات والرعشات
عتبر التشنجات والرعشات علامة على نقص المغنيسيوم، وفي أسوأ الأحوال قد يتسبب النقص في حدوث نوبات أو تشنجات قوية، ويعتقد العلماء أن هذه الأعراض ناتجة عن تدفق أكبر للكالسيوم في الخلايا العصبية، ما يؤدي إلى فرط إثارة أو تحفيز أعصاب العضلات.
وفي حين أن المكملات الغذائية قد تساعد في تخفيف تشنجات العضلات لدى الأفراد الذين يعانون من نقص المغنيسيوم، فقد خلصت إحدى الدراسات إلى أن مكملات المغنيسيوم ليست علاجاً فعالاً لتشنجات العضلات لدى كبار السن.
كذلك، نبهت دراسات إلى أنه قد يكون سبب تشنجات العضلات اللاإرادية عوامل أخرى مثل الإجهاد أو الكثير من الكافيين، أو أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية أو أحد أعراض مرض عصبي، مثل التوتر العضلي العصبي أو مرض العصبون الحركي.
اضطرابات الصحة النفسية
اضطرابات الصحة النفسية هي نتيجة أخرى محتملة لنقص المغنيسيوم، ويشمل ذلك اللامبالاة التي تتميز بالخدر العقلي أو قلة العاطفة، وقد يؤدي النقص المتفاقم إلى الشعور بالهذيان والغيبوبة.
بالإضافة إلى ذلك، ربطت الدراسات القائمة على ملاحظة مستويات منخفضة من المغنيسيوم مع زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب، كما تكهن العلماء أيضاً بأن نقص المغنيسيوم قد يعزز القلق.
هشاشة العظام
هشاشة العظام هي اضطراب يتسم بضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر على خطر الإصابة بهشاشة العظام مثل الشيخوخة، سوء تناول الفيتامينات D وK.
ومن المثير للاهتمام أن نقص المغنيسيوم هو أيضاً عامل خطر لهشاشة العظام، وقد يؤدي النقص إلى إضعاف العظام بشكل مباشر، ولكنه يقلل أيضاً من مستويات الكالسيوم في الدم، وهو اللبنة الأساسية لبناء العظام.
وتؤكد الدراسات التي أجريت على الفئران أن استنفاد المغنيسيوم الغذائي يؤدي إلى انخفاض كتلة العظام، وعلى الرغم من عدم إجراء مثل هذه التجارب على البشر، إلا أن دراسات ربطت ضعف تناول المغنيسيوم مع انخفاض كثافة المعادن في العظام.
التعب والإرهاق
التعب، هو حالة تعبّر عن الإرهاق أو الضعف الجسدي أو العقلي، وهو عَرض آخر لنقص المغنيسيوم.
وعلى الشخص أن يضع في اعتباره أن الجميع يتعب من وقت لآخر، وعادة، وهذا يعني ببساطة أنه بحاجة إلى الراحة، ومع ذلك، قد يكون التعب الشديد أو المستمر علامة على وجود مشكلة صحية، ونظراً لأن التعب هو عرض غير محدد، فمن المستحيل تحديد سببه ما لم يكن مصحوباً بأعراض أخرى.
وعلامة أخرى أكثر تحديداً لنقص المغنيسيوم هي ضعف العضلات، المعروف أيضاً باسم الوهن العضلي، إذ يعتقد العلماء أن سبب الضعف هو فقدان البوتاسيوم في خلايا العضلات، وهي حالة مرتبطة بنقص المغنيسيوم، لذلك، يعد نقص المغنيسيوم أحد الأسباب المحتملة للإرهاق أو الضعف.
ارتفاع ضغط الدم
تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن نقص المغنيسيوم قد يزيد من مشاكل ضغط الدم حيث يؤدي إلى ارتفاعه، وهو عامل خطر قوي للإصابة بأمراض القلب.
وتشير العديد من الدراسات القائمة على الملاحظة إلى أن انخفاض مستويات المغنيسيوم أو سوء تناول النظام الغذائي قد يرفع ضغط الدم، كما وأوضحت العديد من المراجعات إلى أن مكملات المغنيسيوم قد تخفض ضغط الدم، خاصة عند البالغين المصابين بارتفاع ضغط الدم.
ولأن تلك المشاكل الصحيّة ربما تكون مرتبطة بأعراض أخرى، ولهذا يصعب ربطها بنقص المغنيسيوم في الجسم، ولهذا نستعرض 5 علامات تدل على نقص نسبة المغنيسيوم في الجسم بحسب Healthline.
التشنجات والرعشات
عتبر التشنجات والرعشات علامة على نقص المغنيسيوم، وفي أسوأ الأحوال قد يتسبب النقص في حدوث نوبات أو تشنجات قوية، ويعتقد العلماء أن هذه الأعراض ناتجة عن تدفق أكبر للكالسيوم في الخلايا العصبية، ما يؤدي إلى فرط إثارة أو تحفيز أعصاب العضلات.
وفي حين أن المكملات الغذائية قد تساعد في تخفيف تشنجات العضلات لدى الأفراد الذين يعانون من نقص المغنيسيوم، فقد خلصت إحدى الدراسات إلى أن مكملات المغنيسيوم ليست علاجاً فعالاً لتشنجات العضلات لدى كبار السن.
كذلك، نبهت دراسات إلى أنه قد يكون سبب تشنجات العضلات اللاإرادية عوامل أخرى مثل الإجهاد أو الكثير من الكافيين، أو أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية أو أحد أعراض مرض عصبي، مثل التوتر العضلي العصبي أو مرض العصبون الحركي.
اضطرابات الصحة النفسية
اضطرابات الصحة النفسية هي نتيجة أخرى محتملة لنقص المغنيسيوم، ويشمل ذلك اللامبالاة التي تتميز بالخدر العقلي أو قلة العاطفة، وقد يؤدي النقص المتفاقم إلى الشعور بالهذيان والغيبوبة.
بالإضافة إلى ذلك، ربطت الدراسات القائمة على ملاحظة مستويات منخفضة من المغنيسيوم مع زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب، كما تكهن العلماء أيضاً بأن نقص المغنيسيوم قد يعزز القلق.
هشاشة العظام
هشاشة العظام هي اضطراب يتسم بضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بكسور العظام، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر على خطر الإصابة بهشاشة العظام مثل الشيخوخة، سوء تناول الفيتامينات D وK.
ومن المثير للاهتمام أن نقص المغنيسيوم هو أيضاً عامل خطر لهشاشة العظام، وقد يؤدي النقص إلى إضعاف العظام بشكل مباشر، ولكنه يقلل أيضاً من مستويات الكالسيوم في الدم، وهو اللبنة الأساسية لبناء العظام.
وتؤكد الدراسات التي أجريت على الفئران أن استنفاد المغنيسيوم الغذائي يؤدي إلى انخفاض كتلة العظام، وعلى الرغم من عدم إجراء مثل هذه التجارب على البشر، إلا أن دراسات ربطت ضعف تناول المغنيسيوم مع انخفاض كثافة المعادن في العظام.
التعب والإرهاق
التعب، هو حالة تعبّر عن الإرهاق أو الضعف الجسدي أو العقلي، وهو عَرض آخر لنقص المغنيسيوم.
وعلى الشخص أن يضع في اعتباره أن الجميع يتعب من وقت لآخر، وعادة، وهذا يعني ببساطة أنه بحاجة إلى الراحة، ومع ذلك، قد يكون التعب الشديد أو المستمر علامة على وجود مشكلة صحية، ونظراً لأن التعب هو عرض غير محدد، فمن المستحيل تحديد سببه ما لم يكن مصحوباً بأعراض أخرى.
وعلامة أخرى أكثر تحديداً لنقص المغنيسيوم هي ضعف العضلات، المعروف أيضاً باسم الوهن العضلي، إذ يعتقد العلماء أن سبب الضعف هو فقدان البوتاسيوم في خلايا العضلات، وهي حالة مرتبطة بنقص المغنيسيوم، لذلك، يعد نقص المغنيسيوم أحد الأسباب المحتملة للإرهاق أو الضعف.
ارتفاع ضغط الدم
تشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن نقص المغنيسيوم قد يزيد من مشاكل ضغط الدم حيث يؤدي إلى ارتفاعه، وهو عامل خطر قوي للإصابة بأمراض القلب.
وتشير العديد من الدراسات القائمة على الملاحظة إلى أن انخفاض مستويات المغنيسيوم أو سوء تناول النظام الغذائي قد يرفع ضغط الدم، كما وأوضحت العديد من المراجعات إلى أن مكملات المغنيسيوم قد تخفض ضغط الدم، خاصة عند البالغين المصابين بارتفاع ضغط الدم.