رصد رائد الفضاء الفرنسي توماس بيسكيه، الإثنين، وميضا أزرق مخيفا في الطبقات العليا من الغلاف الجوي فوق أوروبا.
سارع الرائد في وكالة الفضاء الأوروبية، والمقيم حاليا بمحطة الفضاء الدولية، إلى التقاط صورة من ارتفاع 400 كم فوق الأرض، ووصفها قائلا: "كأنه انفجار قنبلة من الكوبالت".
وأضاف: "الضوء الأزرق المخيف المظهر لم يسبب أي ضرر ولم يلاحظه أحد".
وأكد أن الظاهرة تعرف باسم "الحدث المضيء العابر"، وهي ظاهرة شبيهة بالبرق تضرب لأعلى في الغلاف الجوّي العلوي.
وقال رائد الفضاء الفرنسي: "الحدث يبدو وكأنّه تعبير لطيف عن شبح، لكنه في الواقع ظاهرة جميلة يمكن رؤيتها أحيانا من محطة الفضاء الدولية".
وعبّر رائد الفضاء في تصريحات لموقع "فليكر" عن دهشته من الوميض الأزرق، قائلا: "لم يكن العلماء مقتنعين به ورصد من قبل الطيّارين، ويمككنا بعد بضع سنوات تأكيد أن الجن حقيقي ويمكن أن يؤثر على المناخ".
موقع محطة الفضاء مناسب لمثل هذا الرصد لأنها تحلّق فوق خط الاستواء حيث توجد المزيد من العواصف الرعدية، على حد قوله.
سارع الرائد في وكالة الفضاء الأوروبية، والمقيم حاليا بمحطة الفضاء الدولية، إلى التقاط صورة من ارتفاع 400 كم فوق الأرض، ووصفها قائلا: "كأنه انفجار قنبلة من الكوبالت".
وأضاف: "الضوء الأزرق المخيف المظهر لم يسبب أي ضرر ولم يلاحظه أحد".
وأكد أن الظاهرة تعرف باسم "الحدث المضيء العابر"، وهي ظاهرة شبيهة بالبرق تضرب لأعلى في الغلاف الجوّي العلوي.
وقال رائد الفضاء الفرنسي: "الحدث يبدو وكأنّه تعبير لطيف عن شبح، لكنه في الواقع ظاهرة جميلة يمكن رؤيتها أحيانا من محطة الفضاء الدولية".
وعبّر رائد الفضاء في تصريحات لموقع "فليكر" عن دهشته من الوميض الأزرق، قائلا: "لم يكن العلماء مقتنعين به ورصد من قبل الطيّارين، ويمككنا بعد بضع سنوات تأكيد أن الجن حقيقي ويمكن أن يؤثر على المناخ".
موقع محطة الفضاء مناسب لمثل هذا الرصد لأنها تحلّق فوق خط الاستواء حيث توجد المزيد من العواصف الرعدية، على حد قوله.