ينطلق اليوم الأربعاء، الممثل الكندي ويليام شاتنر المشهور ببطولة سلسلة أفلام ”ستار تراك“، إلى الفضاء على متن صاروخ فضائي تابع لشركة ”Blue Origin“، التي يملكها مؤسس شركة ”أمازون“ الأمريكية جيف بيزوس.
وسيصبح شاتنر البالغ من العمر 90 عاما، أكبر شخص سنا يسافر للفضاء على الإطلاق عبر رحلة تستغرق حوالي 11 دقيقة فقط من الإقلاع إلى الهبوط.
ومن المنتظر، أن يقضي المسافرون على متن الرحلة، بضع دقائق يتجولون داخل المركبة بالجاذبية المتناهية.
وقال شاتنر الشهير بـ“الكابتن كيرك“ في سلسلة أفلام الفضاء، إنه ”استعد لرحلته بتناول بعض فطائر التفاح“.
وأضاف: ”سأرى اتساع الفضاء والمعجزة غير العادية لأرضنا ومدى هشاشتها مقارنة بالقوى الموجودة في الكون“.
واعترف شاتنر الذي شوهد ببدلته الفضائية الزرقاء بأنه ”خائف قليلا“ ولكنه ”متحمس“.
وتابع: ”أنا سعيد وقلق ومتوتر وخائف قليلا من هذه المغامرة الجديدة برمتها، لكن علي التفكير بالانتهاء من ذلك، وبالتواجد في الفضاء ورؤية الكون وأرضنا والتباين بين هذا العداء وهذا الدفء، ومدى أهمية الحفاظ على الأرض حية حتى نحن لا ندمرها، فنحن البشر لا ندمرها، وهذا التناقض في كل ذلك مثير للغاية بالنسبة لي“.
وهذه الرحلة، هي الثانية من نوعها لصاروخ ”نيو شيبرد“ للسياحة والبحوث بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وفي تموز/ يوليو الماضي، نجحت الرحلة الأولى للصاروخ، في نقل بيزوس وشقيقه وراكبين آخرين عبر مركبة واحدة، إلى الفضاء.
وصُمم صاروخ وكبسولة ”نيو شيبرد“ للرحلات الجوية دون المدارية، التي لا تدخل فعليًا في مدار حول الأرض ولكنها تطير إلى حافة الفضاء، على ارتفاع يزيد عن 65 ميلا (105 كيلومترات)، ما يتيح لمن على متنها تجربة حوالي 4 دقائق من انعدام الوزن.
وسيصبح شاتنر البالغ من العمر 90 عاما، أكبر شخص سنا يسافر للفضاء على الإطلاق عبر رحلة تستغرق حوالي 11 دقيقة فقط من الإقلاع إلى الهبوط.
ومن المنتظر، أن يقضي المسافرون على متن الرحلة، بضع دقائق يتجولون داخل المركبة بالجاذبية المتناهية.
وقال شاتنر الشهير بـ“الكابتن كيرك“ في سلسلة أفلام الفضاء، إنه ”استعد لرحلته بتناول بعض فطائر التفاح“.
وأضاف: ”سأرى اتساع الفضاء والمعجزة غير العادية لأرضنا ومدى هشاشتها مقارنة بالقوى الموجودة في الكون“.
واعترف شاتنر الذي شوهد ببدلته الفضائية الزرقاء بأنه ”خائف قليلا“ ولكنه ”متحمس“.
وتابع: ”أنا سعيد وقلق ومتوتر وخائف قليلا من هذه المغامرة الجديدة برمتها، لكن علي التفكير بالانتهاء من ذلك، وبالتواجد في الفضاء ورؤية الكون وأرضنا والتباين بين هذا العداء وهذا الدفء، ومدى أهمية الحفاظ على الأرض حية حتى نحن لا ندمرها، فنحن البشر لا ندمرها، وهذا التناقض في كل ذلك مثير للغاية بالنسبة لي“.
وهذه الرحلة، هي الثانية من نوعها لصاروخ ”نيو شيبرد“ للسياحة والبحوث بحسب وسائل إعلام أمريكية.
وفي تموز/ يوليو الماضي، نجحت الرحلة الأولى للصاروخ، في نقل بيزوس وشقيقه وراكبين آخرين عبر مركبة واحدة، إلى الفضاء.
وصُمم صاروخ وكبسولة ”نيو شيبرد“ للرحلات الجوية دون المدارية، التي لا تدخل فعليًا في مدار حول الأرض ولكنها تطير إلى حافة الفضاء، على ارتفاع يزيد عن 65 ميلا (105 كيلومترات)، ما يتيح لمن على متنها تجربة حوالي 4 دقائق من انعدام الوزن.