رويترز
أعلن المركز الوطني للسينما والصورة في تونس ترشيح فيلم (فرططو الذهب) للمخرج عبد الحميد بوشناق، للمنافسة في فئة أوسكار أفضل فيلم أجنبي بالدورة الرابعة والتسعين للجائزة الأبرز عالميا.
الفيلم من بطولة فتحي الهداوي ومحمد السويسي، وهو ثاني الأفلام الروائية الطويلة في مشوار المخرج الشاب.
وكلمة ”فرططو“ تعني في دول شمال أفريقيا الفراشة، وهي مأخوذة من اللغة الأمازيغية ليصبح المعنى الأقرب لعنوان الفيلم ”فراشة الذهب“.
وكتب بوشناق على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: ”تمثيل تونس بفيلم ‘فرططو الذهب‘ في سباق الأوسكار !!! ما زلت لا أستطيع أن أدرك، أنا فخور وسعيد، هذا عمل فريق آمن بي“.
وأضاف: ”أنا الذي أحب كثيرا الكلمات.. لا يمكنني العثور عليها بعد الآن.. مبروك لكل عضو في هذا الفريق الرائع“.
وكانت تونس رشحت في العام الماضي فيلم (الرجل الذي باع ظهره)، للمخرجة كوثر بن هنية الذي استطاع الوصول إلى القائمة النهائية للجائزة قبل أن يفوز بها فيلم دنماركي.
ومن المنتظر إعلان الأفلام المقبولة بهذه الفئة في ديسمبر كانون الأول بينما ستعلن القائمة المختصرة في فبراير شباط 2022. ويقام حفل توزيع جوائز الأوسكار في 27 مارس آذار بمدينة لوس أنجليس في الولايات المتحدة.
أعلن المركز الوطني للسينما والصورة في تونس ترشيح فيلم (فرططو الذهب) للمخرج عبد الحميد بوشناق، للمنافسة في فئة أوسكار أفضل فيلم أجنبي بالدورة الرابعة والتسعين للجائزة الأبرز عالميا.
الفيلم من بطولة فتحي الهداوي ومحمد السويسي، وهو ثاني الأفلام الروائية الطويلة في مشوار المخرج الشاب.
وكلمة ”فرططو“ تعني في دول شمال أفريقيا الفراشة، وهي مأخوذة من اللغة الأمازيغية ليصبح المعنى الأقرب لعنوان الفيلم ”فراشة الذهب“.
وكتب بوشناق على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: ”تمثيل تونس بفيلم ‘فرططو الذهب‘ في سباق الأوسكار !!! ما زلت لا أستطيع أن أدرك، أنا فخور وسعيد، هذا عمل فريق آمن بي“.
وأضاف: ”أنا الذي أحب كثيرا الكلمات.. لا يمكنني العثور عليها بعد الآن.. مبروك لكل عضو في هذا الفريق الرائع“.
وكانت تونس رشحت في العام الماضي فيلم (الرجل الذي باع ظهره)، للمخرجة كوثر بن هنية الذي استطاع الوصول إلى القائمة النهائية للجائزة قبل أن يفوز بها فيلم دنماركي.
ومن المنتظر إعلان الأفلام المقبولة بهذه الفئة في ديسمبر كانون الأول بينما ستعلن القائمة المختصرة في فبراير شباط 2022. ويقام حفل توزيع جوائز الأوسكار في 27 مارس آذار بمدينة لوس أنجليس في الولايات المتحدة.