يشكل الذكاء الاصطناعي أساس أنظمة الحاسوب المسؤولة عن مهام مثل التعرف على الصوت والترجمة على الهواتف الذكية وتوجيه السيارات ذاتية القيادة والتحكم بالروبوتات التي تؤتمت الأعمال في المنازل والمصانع، حيث أشار موقع «أناليتيكس إنسايت» (AnalyticsInsight) في مقالة نشرها حديثاً إلى ازدياد استخدام الذكاء الاصطناعي في تطبيقات كثيرة كالتي تعالج كميات هائلة من البيانات في مجالات متعددة كالفلك والجغرافية الاقتصادية والتنبؤات الجوية وتشخيص الأمراض وغيرها.
بناءً على تقرير مؤشر الذكاء الاصطناعي لعام 2019، والذي نشره معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المرتكز على الإنسان (HAI)، بلغ الاستثمار الخاص العالمي في الذكاء الاصطناعي في عام 2019 ما يزيد على 70 مليار دولار. وكان النصيب الأكبر للولايات المتحدة والصين وأوروبا، في حين كان الاستثمار الأكبر من حيث نصيب الفرد لصالح إسرائيل وسنغافورة وأيسلندا.
وتعد الشركات الناشئة التي تأسست على تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءاً رئيسياً في النظام الاقتصادي، حيث حققت ما يزيد على 37 مليار دولار في الاستثمار على مستوى العالم في عام 2019، في حين ذكرت التقارير أنها حققت 1.3 مليار دولار في عام 2010.
كما توقعت مؤسسة البيانات الدولية (IDC) أن إجمالي الإيرادات العالمية لسوق الذكاء الاصطناعي سيبلغ نحو 156.5 مليار دولار في عام 2020، بزيادة قدرها 12% على عام 2019. كما تتوقع المؤسسة تجاوز الإيرادات مبلغ 300 مليار دولار في عام 2024 رغم التأثير الاقتصادي السلبي لجائحة كورونا في عام 2020.
ويزداد انتشار الذكاء الاصطناعي حالياً في جميع المجالات، انطلاقاً من المساعدين الصوتيين المستخدمين في قطاعات واسعة كتكنولوجيا المعلومات والسيارات ذاتية القيادة والبيع بالتجزئة، وصولاً إلى روبوتات المحادثة التي تساعد الشركات على توفير الموارد وكسب رضا المتعاملين، ناهيك عن الأدوات المحسنة بالذكاء الاصطناعي كتقديم البرمجيات كخدمة (SaaS).
كما يصل تأثير الذكاء الاصطناعي إلى التطبيقات الذكية والشبكات العصبونية ومنصات الذكاء الاصطناعي كخدمة والخدمات السحابية للذكاء الاصطناعي. ويذكر أن تقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة تشمل الذكاء المعزز الذي يعزز الذكاء البشري والاصطناعي من خلال معالجة خوارزميات الذكاء الاصطناعي دون الحاجة للاتصال بالإنترنت، مثل بعض أشكال التعرف على الوجوه.
وتشير التقارير إلى تضاعف قوة الذكاء الاصطناعي كل 3.4 أشهر، ما يلزم قادة الشركات بتطوير المهارات لدمج القوتين العاملتين الآلية والبشرية، ناهيك عن القضايا الأخلاقية التي يثيرها الذكاء الاصطناعي حالياً، والتي تلزم الشركات بدراسته بعناية فائقة ووضع سياسات تعالج آثاره السلبية.
بناءً على تقرير مؤشر الذكاء الاصطناعي لعام 2019، والذي نشره معهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المرتكز على الإنسان (HAI)، بلغ الاستثمار الخاص العالمي في الذكاء الاصطناعي في عام 2019 ما يزيد على 70 مليار دولار. وكان النصيب الأكبر للولايات المتحدة والصين وأوروبا، في حين كان الاستثمار الأكبر من حيث نصيب الفرد لصالح إسرائيل وسنغافورة وأيسلندا.
وتعد الشركات الناشئة التي تأسست على تقنيات الذكاء الاصطناعي جزءاً رئيسياً في النظام الاقتصادي، حيث حققت ما يزيد على 37 مليار دولار في الاستثمار على مستوى العالم في عام 2019، في حين ذكرت التقارير أنها حققت 1.3 مليار دولار في عام 2010.
كما توقعت مؤسسة البيانات الدولية (IDC) أن إجمالي الإيرادات العالمية لسوق الذكاء الاصطناعي سيبلغ نحو 156.5 مليار دولار في عام 2020، بزيادة قدرها 12% على عام 2019. كما تتوقع المؤسسة تجاوز الإيرادات مبلغ 300 مليار دولار في عام 2024 رغم التأثير الاقتصادي السلبي لجائحة كورونا في عام 2020.
ويزداد انتشار الذكاء الاصطناعي حالياً في جميع المجالات، انطلاقاً من المساعدين الصوتيين المستخدمين في قطاعات واسعة كتكنولوجيا المعلومات والسيارات ذاتية القيادة والبيع بالتجزئة، وصولاً إلى روبوتات المحادثة التي تساعد الشركات على توفير الموارد وكسب رضا المتعاملين، ناهيك عن الأدوات المحسنة بالذكاء الاصطناعي كتقديم البرمجيات كخدمة (SaaS).
كما يصل تأثير الذكاء الاصطناعي إلى التطبيقات الذكية والشبكات العصبونية ومنصات الذكاء الاصطناعي كخدمة والخدمات السحابية للذكاء الاصطناعي. ويذكر أن تقنيات الذكاء الاصطناعي الناشئة تشمل الذكاء المعزز الذي يعزز الذكاء البشري والاصطناعي من خلال معالجة خوارزميات الذكاء الاصطناعي دون الحاجة للاتصال بالإنترنت، مثل بعض أشكال التعرف على الوجوه.
وتشير التقارير إلى تضاعف قوة الذكاء الاصطناعي كل 3.4 أشهر، ما يلزم قادة الشركات بتطوير المهارات لدمج القوتين العاملتين الآلية والبشرية، ناهيك عن القضايا الأخلاقية التي يثيرها الذكاء الاصطناعي حالياً، والتي تلزم الشركات بدراسته بعناية فائقة ووضع سياسات تعالج آثاره السلبية.