أصدرت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى بيانا جديدا تكشف من خلاله سبب ترك صورها مع طليقها الفنان الكبير مصطفى فهمي عبر حسابها بموقع انستجرام، وتفاصيل الأيام الأخيرة بينهما قبل سفرها إلى لبنان لحضور حفل خطوبة شقيقتها.
وكتبت في البيان الذي أصدرته عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، قائلة: «لكل الإخوة والمحبين والأصدقاء والمعارف والوسط الإعلامي، أولاً أشكر كل من اتصل بي وراسلني وتعاطف معي ودعا لي بظهر الغيب، كلماتكم ودعواتكم طبطبت على قلبي وواستني، شكرت الله مصدر قوتي ويقيني بأنه عزّ وجل قطعاً عادلاً جباراً جابراً للخواطر ناصراً للحق قوياً على كل قوي، وإن ينصركم الله فلا غالب لكم».
وأضافت: «قرأت معظم كومنتاتكم ورسائلكم، الغالبية العظمى، منها تشد على أزري وتدعو لي، وبعضها يطالبني بأن أبيع من باعني وأن أثأر لكرامتي وأمضي في الخوض فيمن كان زوجي وسكني وعشرتي لسنوات.. وأن أكشف ما خفي وأن أثأر للغدر والخيانة، العشرة والطعن في القلب والظهر واستغلال الظرف، والطلاق الغيابي الغادر الذي تعرضت له وأنا في زيارة لبلدي وأهلي بهدف الاحتفال بخطوبة شقيقتي.. وكل ذلك في خضم ظروف لبنان الصعبة السياسية والاقتصادية الضاغطة التي يعرفها القاصي والداني».
وتابعت: «أنا أقدر كل وجهات نظركم بتنوعها، وأقول إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه وأحمد الله في السراء والضراء وأحمده سبحانه على ابتلائه وأدعوه أن يمدني بالقوة والثبات والصبر على المشقة والصعوبة، في ظل ما اقترفه مصطفى فهمي في حقي أؤكد مجدداً على أنني لم أعلم ولم أخطر ولم أبلغ ولم أتفاهم ولم أتفق على الطلاق».
واستكملت: «أنا ومصطفى ذهبنا يوم ١٢ أكتوبر إلى مبنى السفارة اللبنانية في الزمالك بالقاهرة لتوثيق زواجنا في بلدي لبنان الذي تأخر مصطفى في توثيقه طيلة سنوات زواجنا، وقابلنا القنصل اللبناني سكرتير أول الأستاذ إبراهيم خليل شرارة الذي استقبلنا أبهى استقبال، وعاتب مصطفى بمودة على تأخره كل تلك المدة في توثيق زواجنا بالدوائر الرسمية اللبنانية، وأنجز لنا مشكوراً معاملة توثيق الزواج».
وأضافت: «حصل هذا في نفس اليوم الذي وصل فيه شقيقي أنور إلى منزلنا في القاهرة قادماً من بيروت، بعد أن أنجزنا حجوزات وتذاكر سفرنا إلى لبنان أنا ومصطفى يرافقنا شقيقي للعودة معاً إلى بيروت لمشاركة الأهل والعائلة في الاحتفال بخطوبة شقيقتي منى، وكنا أنا ومصطفى قد تواصلنا مع العائلة والأصدقاء لإنجاز برنامج سفرنا إلى لبنان ولقاء الأحبة والأصحاب هناك، وقد نشرت في هذه الفترة صوراً لنا نحن الثلاثة خلال زيارة أخي إلينا وتنزهنا معاً في القاهرة، ولحين سفري أنا وشقيقي بعد اعتذار مصطفى في آخر لحظة، لم تشب علاقتنا شائبة تستدعى سبباً أو خلافاً جوهرياً يؤدى إلى طلاق غيابي على السوشيال ميدياً عبر محاميته سناء لحظى وأنا متواجدة في بيروت أحتفل بمناسبة جداً غالية على قلبي ونفسي».
وتابعت: «لقد قصم ظهري وغدر بي وبعائلتي التي تمادى في تهنئتها والمباركة لها بمودة وحب بالغين عبرى وعبر أبى وأخى والعائلة، وكذلك أختي التي أرسل لها مهنئاً مباركاً محباً مسروراً لها معتذراً عن اضطراره للاعتذار عن القدوم للأسف مرغماً، ليضعنا بعدها جميعاً في موقف صادم قاسى صعب ثقيل على قلب وشعور أي أب وأم وأهل لم ير منهم سوى كل الحب وكل الترحاب ومطلق الثقة بشخصه بقيمته وقامته وقدره وفائق الاحترام وكامل التقدير والمحبة من لحظة أن أصبح فرداً من عائلتنا، خذلهم جميعاً وجعل عائلتي في موقف لا يحسدون عليه، حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن.. فهل يرضاها لابنته وهو أب».
واستكملت: «حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن..فهل يرضاها لابنته؟؟ وهو أباً، أنا متواجدة في القاهرة مصر الآن التي شعرتها وأعددتها وطني الثاني من لحظة ما تزوجت ابنها مصطفى فهمي عشت فيها سنوات وسأكمل، أرفق صورة تهنئته لشقيقتي منى وأعيد نشر صوراً من زيارة شقيقي لنا قبل سفرنا إلى بيروت، وصورة من السفارة اللبنانية في الزمالك يوم إنجازنا معاملة توثيق زواجنا في الدوائر الرسمية بلبنان».
واختتمت فاتن موسى بيانها قائلة: «نعم علينا مواجهة الصدمات وإعادة النظر في الثقة عندما نعيش أزمة ثقة مع من كان أقرب الأقربين والضهر والسند، والاستفادة منها للبدء من جديد».
ولدت فاتن موسى بلبنان في 26 أغسطس 1962، وكانت بداياتها كصحفية ثم معدة برامج، وبعد ذلك أصبحت مذيعة وقدمت برنامج «ما في دخان بلا نار مع فاتن موسى» على قناة «نجوم»، وشاركت في العديد من المهرجانات السينمائية والمسرحية.
وكتبت في البيان الذي أصدرته عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، قائلة: «لكل الإخوة والمحبين والأصدقاء والمعارف والوسط الإعلامي، أولاً أشكر كل من اتصل بي وراسلني وتعاطف معي ودعا لي بظهر الغيب، كلماتكم ودعواتكم طبطبت على قلبي وواستني، شكرت الله مصدر قوتي ويقيني بأنه عزّ وجل قطعاً عادلاً جباراً جابراً للخواطر ناصراً للحق قوياً على كل قوي، وإن ينصركم الله فلا غالب لكم».
وأضافت: «قرأت معظم كومنتاتكم ورسائلكم، الغالبية العظمى، منها تشد على أزري وتدعو لي، وبعضها يطالبني بأن أبيع من باعني وأن أثأر لكرامتي وأمضي في الخوض فيمن كان زوجي وسكني وعشرتي لسنوات.. وأن أكشف ما خفي وأن أثأر للغدر والخيانة، العشرة والطعن في القلب والظهر واستغلال الظرف، والطلاق الغيابي الغادر الذي تعرضت له وأنا في زيارة لبلدي وأهلي بهدف الاحتفال بخطوبة شقيقتي.. وكل ذلك في خضم ظروف لبنان الصعبة السياسية والاقتصادية الضاغطة التي يعرفها القاصي والداني».
وتابعت: «أنا أقدر كل وجهات نظركم بتنوعها، وأقول إن الله إذا أحب عبداً ابتلاه وأحمد الله في السراء والضراء وأحمده سبحانه على ابتلائه وأدعوه أن يمدني بالقوة والثبات والصبر على المشقة والصعوبة، في ظل ما اقترفه مصطفى فهمي في حقي أؤكد مجدداً على أنني لم أعلم ولم أخطر ولم أبلغ ولم أتفاهم ولم أتفق على الطلاق».
واستكملت: «أنا ومصطفى ذهبنا يوم ١٢ أكتوبر إلى مبنى السفارة اللبنانية في الزمالك بالقاهرة لتوثيق زواجنا في بلدي لبنان الذي تأخر مصطفى في توثيقه طيلة سنوات زواجنا، وقابلنا القنصل اللبناني سكرتير أول الأستاذ إبراهيم خليل شرارة الذي استقبلنا أبهى استقبال، وعاتب مصطفى بمودة على تأخره كل تلك المدة في توثيق زواجنا بالدوائر الرسمية اللبنانية، وأنجز لنا مشكوراً معاملة توثيق الزواج».
وأضافت: «حصل هذا في نفس اليوم الذي وصل فيه شقيقي أنور إلى منزلنا في القاهرة قادماً من بيروت، بعد أن أنجزنا حجوزات وتذاكر سفرنا إلى لبنان أنا ومصطفى يرافقنا شقيقي للعودة معاً إلى بيروت لمشاركة الأهل والعائلة في الاحتفال بخطوبة شقيقتي منى، وكنا أنا ومصطفى قد تواصلنا مع العائلة والأصدقاء لإنجاز برنامج سفرنا إلى لبنان ولقاء الأحبة والأصحاب هناك، وقد نشرت في هذه الفترة صوراً لنا نحن الثلاثة خلال زيارة أخي إلينا وتنزهنا معاً في القاهرة، ولحين سفري أنا وشقيقي بعد اعتذار مصطفى في آخر لحظة، لم تشب علاقتنا شائبة تستدعى سبباً أو خلافاً جوهرياً يؤدى إلى طلاق غيابي على السوشيال ميدياً عبر محاميته سناء لحظى وأنا متواجدة في بيروت أحتفل بمناسبة جداً غالية على قلبي ونفسي».
وتابعت: «لقد قصم ظهري وغدر بي وبعائلتي التي تمادى في تهنئتها والمباركة لها بمودة وحب بالغين عبرى وعبر أبى وأخى والعائلة، وكذلك أختي التي أرسل لها مهنئاً مباركاً محباً مسروراً لها معتذراً عن اضطراره للاعتذار عن القدوم للأسف مرغماً، ليضعنا بعدها جميعاً في موقف صادم قاسى صعب ثقيل على قلب وشعور أي أب وأم وأهل لم ير منهم سوى كل الحب وكل الترحاب ومطلق الثقة بشخصه بقيمته وقامته وقدره وفائق الاحترام وكامل التقدير والمحبة من لحظة أن أصبح فرداً من عائلتنا، خذلهم جميعاً وجعل عائلتي في موقف لا يحسدون عليه، حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن.. فهل يرضاها لابنته وهو أب».
واستكملت: «حيث بات وهو كل الأقارب والأصدقاء يتصلون ليلاً نهاراً ليستفتحوا كلامهم بألف مبروك لمنى وقلوبنا معكم بمصابكم بفاتن..فهل يرضاها لابنته؟؟ وهو أباً، أنا متواجدة في القاهرة مصر الآن التي شعرتها وأعددتها وطني الثاني من لحظة ما تزوجت ابنها مصطفى فهمي عشت فيها سنوات وسأكمل، أرفق صورة تهنئته لشقيقتي منى وأعيد نشر صوراً من زيارة شقيقي لنا قبل سفرنا إلى بيروت، وصورة من السفارة اللبنانية في الزمالك يوم إنجازنا معاملة توثيق زواجنا في الدوائر الرسمية بلبنان».
واختتمت فاتن موسى بيانها قائلة: «نعم علينا مواجهة الصدمات وإعادة النظر في الثقة عندما نعيش أزمة ثقة مع من كان أقرب الأقربين والضهر والسند، والاستفادة منها للبدء من جديد».
ولدت فاتن موسى بلبنان في 26 أغسطس 1962، وكانت بداياتها كصحفية ثم معدة برامج، وبعد ذلك أصبحت مذيعة وقدمت برنامج «ما في دخان بلا نار مع فاتن موسى» على قناة «نجوم»، وشاركت في العديد من المهرجانات السينمائية والمسرحية.