صحيفة الوطن المصرية
كشف المحامي المصري أحمد ثابت محامي المجني عليه في جريمة الإسماعيلية البشعة، عن تفاصيل الاستماع لأقوال شقيقة المتهم التي كشفت فيها عن مفاجآت.
وأوضح المحامي، أن شقيقة المتهم قالت أنه من متعاطي المواد المخدرة، وأكدت أنها لاتربطها ثمة علاقة قريبة أو من بعيدة بالمجني عليه، وأن ما تم إثارته على لسان شقيقها أثناء ارتكاب الواقعة كل ذلك كذبا وأن المجني عليه لم يغتصبها ووالدتها.
وأضاف ثابت، أن الشقيقة أوضحت أنه في الفترة الأخيرة تغيرت تصرفات المتهم نتيجة لتعاطيه المواد المخدرة، وأن شقيقها كان يُعالج من الإدمان وخرج من المصحة، وقام بتعاطي المواد المخدرة مرة أخرى، كما أن تقريرالصحة النفسية قال إن المتهم يتمتع بقواه العقلية السليمة والصحيحة.
وكان المتهم بذبح شخص في وضح النهار في شارع طنطا بمحافظة الإسماعيلية أمام الأهالي وفصل رأسه عن جسده وحملها، قد كشف سبب جريمته.
وقال أمام التحقيق: "اللي حصل إني أنا كنت أعطيت أخته ماكينة شعر لتصليحها، وروحت بعد كدا أجيبها ودار بيني أنا وأخوها حوار كبير بسبب المكينة وتأخيرها في تصليحها، وقتها فكرت في قتله، والدم جري في عروقي وفي اليوم ده كنت شارب مخدرات وجبت السطور، وسكينة تانية ولما شوفته مشيت وراه واتكلمنا قبل ما اضربه بالسطور ولما ضربته وطار مني في الشارع جريت وراه لحد ما وقع مني وفضلت اضرب فيه لحد ما قطعت راسه ولما الناس لمت عليا قولت موضوع أختي وأمي ده علشان أقدر أهرب من الناس".
كشف المحامي المصري أحمد ثابت محامي المجني عليه في جريمة الإسماعيلية البشعة، عن تفاصيل الاستماع لأقوال شقيقة المتهم التي كشفت فيها عن مفاجآت.
وأوضح المحامي، أن شقيقة المتهم قالت أنه من متعاطي المواد المخدرة، وأكدت أنها لاتربطها ثمة علاقة قريبة أو من بعيدة بالمجني عليه، وأن ما تم إثارته على لسان شقيقها أثناء ارتكاب الواقعة كل ذلك كذبا وأن المجني عليه لم يغتصبها ووالدتها.
وأضاف ثابت، أن الشقيقة أوضحت أنه في الفترة الأخيرة تغيرت تصرفات المتهم نتيجة لتعاطيه المواد المخدرة، وأن شقيقها كان يُعالج من الإدمان وخرج من المصحة، وقام بتعاطي المواد المخدرة مرة أخرى، كما أن تقريرالصحة النفسية قال إن المتهم يتمتع بقواه العقلية السليمة والصحيحة.
وكان المتهم بذبح شخص في وضح النهار في شارع طنطا بمحافظة الإسماعيلية أمام الأهالي وفصل رأسه عن جسده وحملها، قد كشف سبب جريمته.
وقال أمام التحقيق: "اللي حصل إني أنا كنت أعطيت أخته ماكينة شعر لتصليحها، وروحت بعد كدا أجيبها ودار بيني أنا وأخوها حوار كبير بسبب المكينة وتأخيرها في تصليحها، وقتها فكرت في قتله، والدم جري في عروقي وفي اليوم ده كنت شارب مخدرات وجبت السطور، وسكينة تانية ولما شوفته مشيت وراه واتكلمنا قبل ما اضربه بالسطور ولما ضربته وطار مني في الشارع جريت وراه لحد ما وقع مني وفضلت اضرب فيه لحد ما قطعت راسه ولما الناس لمت عليا قولت موضوع أختي وأمي ده علشان أقدر أهرب من الناس".