لإثبات أن القطط تشبه أصحابها، رصد المصور جيرارد جيثينجز بكاميرته مجموعة من اللقطات تجمع بين البشر والحيوانات الأليفة، يظهر فيها مدى التطابق المذهل بين الاثنين.
وأوضح موقع ماي مودرن ميت أن جيرارد أثبت بلقطاته الفريدة وبصورة مجازية أن الإنسان أصله قط، برصد التشابه بين البشر وقططهم الأليفة في ملامح الوجه وتعبيراته وحتى في الثياب والإكسسوارات والشكل.
وتبارى عشاق القطط في إضفاء لمسات من الماكياج والحلي وقطع الثياب إلى جانب التعبيرات والأحاسيس لكي يخلقوا رابطاً فريداً مع أصدقائهم الكسالى الرائعين.
وأثبتت القطط أن شخصياتها تماثل أصحابها في الغضب والقلق والطرافة، في الترقب والحيرة، التمرد، الدهاء، الغموض واللامبالاة، السذاجة، الدهشة والانبهار.
وينسحب التطابق على السمات الشخصية في الشعر والعينين والنظرات الحائرة أو الساهمة أو الأكثر تركيزاً، وفي ملامح الوجه من شوارب ووجنات وشفاه وثياب.
وأوضح موقع ماي مودرن ميت أن جيرارد أثبت بلقطاته الفريدة وبصورة مجازية أن الإنسان أصله قط، برصد التشابه بين البشر وقططهم الأليفة في ملامح الوجه وتعبيراته وحتى في الثياب والإكسسوارات والشكل.
وتبارى عشاق القطط في إضفاء لمسات من الماكياج والحلي وقطع الثياب إلى جانب التعبيرات والأحاسيس لكي يخلقوا رابطاً فريداً مع أصدقائهم الكسالى الرائعين.
وأثبتت القطط أن شخصياتها تماثل أصحابها في الغضب والقلق والطرافة، في الترقب والحيرة، التمرد، الدهاء، الغموض واللامبالاة، السذاجة، الدهشة والانبهار.
وينسحب التطابق على السمات الشخصية في الشعر والعينين والنظرات الحائرة أو الساهمة أو الأكثر تركيزاً، وفي ملامح الوجه من شوارب ووجنات وشفاه وثياب.