كشف الفنان المصري رشوان توفيق عن علاقته بعائلته وبناته وأحفاده، وعن أحزانه وأكبر مأساة في حياته مع ابنته الصغرى بعد أن رفعت ضده قضية حجر في المحاكم.
وقال رشوان توفيق، خلال حواره مع أحد البرامج المصرية «منحت حياتي لأولادي، وقمت بتقسيم الميراث بينهم منذ فترة، مؤكدًا:»لا أملك الآن إلا فضل الله وتليفون محمول".
وأضاف توفيق أنه يعيش أقسى تجربة في حياته، «فعلى قدر ما شاهدت من حياتى من صعوبات، ولكن هذه المحنة مع ابنتى من أصعب المحن بعد أن أعطيتهم حياتى كلها، لافتًا أنه «سيترك الأمر للقضاء العادل، وسيظهر الله الحق».
وقال «أنا مريت بطروف صعبة جدا في مشوارى الفني، وكنت أبقى مسافر بره مصر ومش معايا فلوس، وكنت أبقى نايم بجوار زوجتي وأقول لها إنت إيه فولاذ. أقسم بالله 62 سنة لم تقل هنعمل إيه بكره، فكنت بحاول أسعدها بأي حاجة وأشتري أي شيء و أكتبه باسمها واسم البنات.»
وأكدت هبة رشوان أن كل ممتلكاته موزعة على الأبناء والأحفاد ولكنهم يتعاملون وكأنها مازالت ملكه.
وأضاف رشون توفيق: «أستطيع أن أكلمك الآن ولكني في بيتي أكلم نفسي، وأتساءل (إزاي انت إديت بلا حساب ويحصل فيك كده)، فأنا مثل المقتول الحي، فهذا الأمر تركته لله وللقضاء العادل، فكل ما يخطط ضدي سيرده الله كيده في نحره».
وقال رشوان توفيق، خلال حواره مع أحد البرامج المصرية «منحت حياتي لأولادي، وقمت بتقسيم الميراث بينهم منذ فترة، مؤكدًا:»لا أملك الآن إلا فضل الله وتليفون محمول".
وأضاف توفيق أنه يعيش أقسى تجربة في حياته، «فعلى قدر ما شاهدت من حياتى من صعوبات، ولكن هذه المحنة مع ابنتى من أصعب المحن بعد أن أعطيتهم حياتى كلها، لافتًا أنه «سيترك الأمر للقضاء العادل، وسيظهر الله الحق».
وقال «أنا مريت بطروف صعبة جدا في مشوارى الفني، وكنت أبقى مسافر بره مصر ومش معايا فلوس، وكنت أبقى نايم بجوار زوجتي وأقول لها إنت إيه فولاذ. أقسم بالله 62 سنة لم تقل هنعمل إيه بكره، فكنت بحاول أسعدها بأي حاجة وأشتري أي شيء و أكتبه باسمها واسم البنات.»
وأكدت هبة رشوان أن كل ممتلكاته موزعة على الأبناء والأحفاد ولكنهم يتعاملون وكأنها مازالت ملكه.
وأضاف رشون توفيق: «أستطيع أن أكلمك الآن ولكني في بيتي أكلم نفسي، وأتساءل (إزاي انت إديت بلا حساب ويحصل فيك كده)، فأنا مثل المقتول الحي، فهذا الأمر تركته لله وللقضاء العادل، فكل ما يخطط ضدي سيرده الله كيده في نحره».