تكشفت تفاصيل جديدة في الجريمة المروعة التي هزت الشارع اللبناني، حيث أقدم شخص على قتل شقيقته في ضواحي مدينة طرابلس ليطلق والدهما النار على ابنه ويرديه قتيلا على الفور، فيما انتشرت رواية ثانية غير مؤكدة ترجح أن الابن انتحر بعد ارتكابه جريمته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانبة تفاصيل عن الجريمة المروعة التي أقدم المدعو محمد عبد الناصر إبراهيم 30 عاما على إطلاق النار على شقيقته 13 عاما وهو في حالة سكر وإدمان، مما أدى إلى مقتلها على الفور.
ووفق ما ذكرت وسائل الإعلام اللبنانبة، فإن الأسرة لبنانية من بلدة فنيدق العكارية وهي مؤلفة من 8 أفراد وتسكن منطقة المنكوبين حيث وقعت الجريمة، موضحة أن "شقيق الوالد إمام مسجد في المنطقة، لكن الابن، الجاني والقتيل في الوقت ذاته، كان يتعاطى الممنوعات".
وكان الشاب على خلاف دائم مع عائلته، وأنه كان تحت تأثير المخدرات حين أطلق النار على شقيقته الصغرى.
وأشارت تقارير إلى أن الشاب كان قد سُجن عدة مرّات سابقًا، كما أنه كان دائم الخلاف مع عائلته بسبب تعاطيه للمخدرات.
وأثار الحادث استياءً واسع النطاق، وسلّط الضوء على الانفلات الأمني وفوضى السلاح، خصوصًا أن الجريمة المزدوجة تأتي بعد يوم واحد من جريمة أخرى في طرابلس، حيث أقدم شاب على ذبح جدته في 29 نوفمبر ثم فرّ هاربًا قبل أن توقفه القوات الأمنية، بحسب وسائل إعلام محلية.
ونقل جثمانا القتيلين إلى مستشفى طرابلس وسط انتشار أمني كبير في المنطقة.
وكشفت وسائل إعلام لبنانبة تفاصيل عن الجريمة المروعة التي أقدم المدعو محمد عبد الناصر إبراهيم 30 عاما على إطلاق النار على شقيقته 13 عاما وهو في حالة سكر وإدمان، مما أدى إلى مقتلها على الفور.
ووفق ما ذكرت وسائل الإعلام اللبنانبة، فإن الأسرة لبنانية من بلدة فنيدق العكارية وهي مؤلفة من 8 أفراد وتسكن منطقة المنكوبين حيث وقعت الجريمة، موضحة أن "شقيق الوالد إمام مسجد في المنطقة، لكن الابن، الجاني والقتيل في الوقت ذاته، كان يتعاطى الممنوعات".
وكان الشاب على خلاف دائم مع عائلته، وأنه كان تحت تأثير المخدرات حين أطلق النار على شقيقته الصغرى.
وأشارت تقارير إلى أن الشاب كان قد سُجن عدة مرّات سابقًا، كما أنه كان دائم الخلاف مع عائلته بسبب تعاطيه للمخدرات.
وأثار الحادث استياءً واسع النطاق، وسلّط الضوء على الانفلات الأمني وفوضى السلاح، خصوصًا أن الجريمة المزدوجة تأتي بعد يوم واحد من جريمة أخرى في طرابلس، حيث أقدم شاب على ذبح جدته في 29 نوفمبر ثم فرّ هاربًا قبل أن توقفه القوات الأمنية، بحسب وسائل إعلام محلية.
ونقل جثمانا القتيلين إلى مستشفى طرابلس وسط انتشار أمني كبير في المنطقة.