رصد علماء انفجارا ضخما على سطح نجم بعيد، أقوى بـ10 مرات من أقوى انفجار رصد من قبل.
وحسب دراسة أجريت في جامعة كولورادو الأميركية ونشرت في مجلة "نيتشر أسترونومي"، فإن الانفجار المرصود مؤخرا لو حدث على الشمس لتسبب في فوضى عارمة بشبكات الطاقة على الأرض، وأخل بإشارات برامج الملاحة.
وحدث الانفجار على سطح النجم "إي كي دراكونيس" الذي يبعد عن الأرض نحو 111 سنة ضوئية، ويتشابه مع الشمس في الحجم تقريبا لكنه أصغر منها عمرا بكثير.
وقدر العلماء الكتلة المنطقة من النجم نتيجة الانفجار بحوالي 4 مليارات كيلوغرام من المواد الحارقة، وهي تفوق بـ10 مرات أكبر كتلة مسجلة انطلقت من نجم شبيه بالشمس.
ويقول الخبراء إن حدوث هذا الانفجار على الشمس ممكن من الناحية النظرية، لكن احتمالات ذلك ضعيفة، حيث يمكن أن يقع مرة كل عدة آلاف من السنين.
وحسب يوتا نوتسو، عالم الفيزياء الفلكية في جامعة كولورادو وأحد مؤلفي الورقة البحثية، فإن هذا الانفجار أكبر بكثير من تلك التي يرصدها العلماء على سطح الشمس.
وقال نوتسو إن مثل هذه الانفجارات ربما كانت أكثر شيوعا في السنوات الأولى من نشأة النظام الشمسي، علما أن عمر شمسنا يبلغ نحو 4.6 مليار سنة.
ويرى عالم الفيزياء أن هذه الانفجارات لعبت دورا في تشكيل كواكب المجموعة الشمسية، لا سيما تلك القريبة من الشمس.
وتحدث هذه الانفجارات بشكل مفاجئ على أسطح النجوم، حيث تنطلق كتل ضخمة منها إلى أعماق الفضاء.
{{ article.visit_count }}
وحسب دراسة أجريت في جامعة كولورادو الأميركية ونشرت في مجلة "نيتشر أسترونومي"، فإن الانفجار المرصود مؤخرا لو حدث على الشمس لتسبب في فوضى عارمة بشبكات الطاقة على الأرض، وأخل بإشارات برامج الملاحة.
وحدث الانفجار على سطح النجم "إي كي دراكونيس" الذي يبعد عن الأرض نحو 111 سنة ضوئية، ويتشابه مع الشمس في الحجم تقريبا لكنه أصغر منها عمرا بكثير.
وقدر العلماء الكتلة المنطقة من النجم نتيجة الانفجار بحوالي 4 مليارات كيلوغرام من المواد الحارقة، وهي تفوق بـ10 مرات أكبر كتلة مسجلة انطلقت من نجم شبيه بالشمس.
ويقول الخبراء إن حدوث هذا الانفجار على الشمس ممكن من الناحية النظرية، لكن احتمالات ذلك ضعيفة، حيث يمكن أن يقع مرة كل عدة آلاف من السنين.
وحسب يوتا نوتسو، عالم الفيزياء الفلكية في جامعة كولورادو وأحد مؤلفي الورقة البحثية، فإن هذا الانفجار أكبر بكثير من تلك التي يرصدها العلماء على سطح الشمس.
وقال نوتسو إن مثل هذه الانفجارات ربما كانت أكثر شيوعا في السنوات الأولى من نشأة النظام الشمسي، علما أن عمر شمسنا يبلغ نحو 4.6 مليار سنة.
ويرى عالم الفيزياء أن هذه الانفجارات لعبت دورا في تشكيل كواكب المجموعة الشمسية، لا سيما تلك القريبة من الشمس.
وتحدث هذه الانفجارات بشكل مفاجئ على أسطح النجوم، حيث تنطلق كتل ضخمة منها إلى أعماق الفضاء.