كشفت مفوضية حقوق الإنسان المستقلة في العراق، عن أرقام صادمة بخصوص وضعية الأطفال في العراق، حين لفتت إلى أن هناك 5 ملايين يتيم في العراق يشكلون نحو 5% من إجمالي الأيتام في العالم، مشيرة إلى انخراط مليون طفل عراقي في سوق العمل.
التقرير الذي نشرته المفوضية قبل يومين، أشار إلى أن حالة العوَز التي تعانيها العوائل الفقيرة، تدفع الأطفال الصغار إلى سوق العمل، إلى جانب وجود 45 ألف طفل بلا أوراق ثبوتية رسمية، نتيجة انتماء آبائهم إلى تنظيم «داعش».
كما أشارت المفوضية المستقلة، وفق ما نقل موقع «عربي بوست» إلى وجود 4 ملايين ونصف المليون من الأطفال في العراق، ترزح عوائلهم تحت خط الفقر، وهناك 5000 شكوى مقدمة على خلفية العنف الأسري.
وبحسب إحصاءات المفوضية المتعلقة بحياة المواطنين وأمنهم وحرياتهم، فإن مؤشراتها سجلت نسبة فقر بلغت 25% من مجموع السكان، من ضمنهم إقليم كردستان، ونسبة بطالة قاربت 14%، وسجلت مقتل 596 مواطناً بسبب أعمال العنف، بينما بلغ عدد المواطنين المفقودين المتراكم منذ عام 2014، 8 آلاف مفقود.
وأشارت المفوضية إلى أن السلطات العراقية لم تؤدِّ واجبها حيال هؤلاء المفقودين وأسرهم، لجهة إجراء التحقيقات اللازمة لمعرفة مصيرهم، أو تعويض عوائلهم مالياً، وأن معظم حالات الفقد والتغييب هي في المحافظات التي احتلها «داعش» بعد عام 2014.
التقرير الذي نشرته المفوضية قبل يومين، أشار إلى أن حالة العوَز التي تعانيها العوائل الفقيرة، تدفع الأطفال الصغار إلى سوق العمل، إلى جانب وجود 45 ألف طفل بلا أوراق ثبوتية رسمية، نتيجة انتماء آبائهم إلى تنظيم «داعش».
كما أشارت المفوضية المستقلة، وفق ما نقل موقع «عربي بوست» إلى وجود 4 ملايين ونصف المليون من الأطفال في العراق، ترزح عوائلهم تحت خط الفقر، وهناك 5000 شكوى مقدمة على خلفية العنف الأسري.
وبحسب إحصاءات المفوضية المتعلقة بحياة المواطنين وأمنهم وحرياتهم، فإن مؤشراتها سجلت نسبة فقر بلغت 25% من مجموع السكان، من ضمنهم إقليم كردستان، ونسبة بطالة قاربت 14%، وسجلت مقتل 596 مواطناً بسبب أعمال العنف، بينما بلغ عدد المواطنين المفقودين المتراكم منذ عام 2014، 8 آلاف مفقود.
وأشارت المفوضية إلى أن السلطات العراقية لم تؤدِّ واجبها حيال هؤلاء المفقودين وأسرهم، لجهة إجراء التحقيقات اللازمة لمعرفة مصيرهم، أو تعويض عوائلهم مالياً، وأن معظم حالات الفقد والتغييب هي في المحافظات التي احتلها «داعش» بعد عام 2014.