طورت شركة Epicenter السويدية الناشئة، رقاقة دقيقة يمكن استخدامها لتخزين بيانات جواز سفر ”كوفيد-19“ تحت الجلد.
وذكر موقع ”كون سالود“ الإسباني، أن التقنية تسمح للمستخدم بالحصول على شهادة ”كوفيد19″، التي تشير إلى تلقي حاملها اللقاح، على الذراع أو في أماكن أخرى من الجسد مثل الإبهام أو السبابة.
كما أوضحت الشركة السويدية، أن الرقاقة تستخدم جهاز تقنية NFC (اتصال قريب المدى) للتواصل مع أي هاتف ذكي متوافق قريب.
وأشارت Epicenter أن إجراء وضع الرقاقة بسيط للغاية ولا يتضمن سوى شق صغير، لأن الرقاقة لا تتعدى حجم حبة الأرز، كما يمكن أيضا إزالتها بسهولة عند الرغبة.
وأوضح مقطع فيديو نشرته الشركة السويدية كيفية عمل الجهاز، حيث يتصل تلقائيا بأقرب هاتف مزود باتصال NFC، وبعد ذلك تظهر شهادة ”كوفيد-19“ على الشاشة الطرفية مع الوثائق اللازمة لتقديمها إلى السلطات الصحية.
وتتم قراءة محتوى الرقاقة عن طريق ماسح تردد الراديو RFID (تحديد الهوية بموجات الراديو)، وهو متوافق مع اتصال NFC الذي تحمله معظم الهواتف المحمولة. ومن خلال توجيه القارئ إلى الشريحة، يتلقى طاقة التنشيط تلقائيا، ومن ثم يمكن لقارئ RFID قراءة محتوياته.
ويُظهر فيديو كيف يستخدم شخص آخر الجهاز، هذه المرة على أحد أصابعه، لفتح الأبواب والوصول إلى مناطق معينة من المبنى.
وتؤكد الشركة السويدية أن الرقاقة آمنة تمامًا، حيث لا تحتوي الشريحة على بطارية، لذا فهي سلبية، أي أنها لا تصدر أي نوع من الإشارات، كما أنها لا تحتوي على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أو أي نوع من التقنيات التي تسمح بمراقبة الشخص الذي يحملها.
ولم تعلن الشركة السويدية بعد ما إذا كان سيتم تسويق هذا المنتج على نطاق واسع في وقت قريب، لكنها أوضحت أن الرقاقة التي لديها، جاهزة للتسويق بالفعل، لكنها ستحتاج إلى موافقة مسبقة من السلطات.
وأشارت Epicenter إلى أن التكنولوجيا المستخدمة بغرض تخزين بيانات جواز سفر ”كوفيد-19″، يمكن تطبيقها خلال السنوات المقبلة في أنواع أخرى من الأغراض.
وتواجه جوازات سفر ”كوفيد-19“ الكثير من المشاكل على الهواتف المحمولة، خاصة نفاذ البطارية في الأوقات غير المناسبة، وبالتالي يصعب الوصول إلى هذا المستند المطلوب أثناء السفر أو لدخول بعض الأماكن.
وذكر موقع ”كون سالود“ الإسباني، أن التقنية تسمح للمستخدم بالحصول على شهادة ”كوفيد19″، التي تشير إلى تلقي حاملها اللقاح، على الذراع أو في أماكن أخرى من الجسد مثل الإبهام أو السبابة.
كما أوضحت الشركة السويدية، أن الرقاقة تستخدم جهاز تقنية NFC (اتصال قريب المدى) للتواصل مع أي هاتف ذكي متوافق قريب.
وأشارت Epicenter أن إجراء وضع الرقاقة بسيط للغاية ولا يتضمن سوى شق صغير، لأن الرقاقة لا تتعدى حجم حبة الأرز، كما يمكن أيضا إزالتها بسهولة عند الرغبة.
وأوضح مقطع فيديو نشرته الشركة السويدية كيفية عمل الجهاز، حيث يتصل تلقائيا بأقرب هاتف مزود باتصال NFC، وبعد ذلك تظهر شهادة ”كوفيد-19“ على الشاشة الطرفية مع الوثائق اللازمة لتقديمها إلى السلطات الصحية.
وتتم قراءة محتوى الرقاقة عن طريق ماسح تردد الراديو RFID (تحديد الهوية بموجات الراديو)، وهو متوافق مع اتصال NFC الذي تحمله معظم الهواتف المحمولة. ومن خلال توجيه القارئ إلى الشريحة، يتلقى طاقة التنشيط تلقائيا، ومن ثم يمكن لقارئ RFID قراءة محتوياته.
ويُظهر فيديو كيف يستخدم شخص آخر الجهاز، هذه المرة على أحد أصابعه، لفتح الأبواب والوصول إلى مناطق معينة من المبنى.
وتؤكد الشركة السويدية أن الرقاقة آمنة تمامًا، حيث لا تحتوي الشريحة على بطارية، لذا فهي سلبية، أي أنها لا تصدر أي نوع من الإشارات، كما أنها لا تحتوي على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أو أي نوع من التقنيات التي تسمح بمراقبة الشخص الذي يحملها.
ولم تعلن الشركة السويدية بعد ما إذا كان سيتم تسويق هذا المنتج على نطاق واسع في وقت قريب، لكنها أوضحت أن الرقاقة التي لديها، جاهزة للتسويق بالفعل، لكنها ستحتاج إلى موافقة مسبقة من السلطات.
وأشارت Epicenter إلى أن التكنولوجيا المستخدمة بغرض تخزين بيانات جواز سفر ”كوفيد-19″، يمكن تطبيقها خلال السنوات المقبلة في أنواع أخرى من الأغراض.
وتواجه جوازات سفر ”كوفيد-19“ الكثير من المشاكل على الهواتف المحمولة، خاصة نفاذ البطارية في الأوقات غير المناسبة، وبالتالي يصعب الوصول إلى هذا المستند المطلوب أثناء السفر أو لدخول بعض الأماكن.