بينما يعيش العالم اليوم لحظة تاريخية حرجة مع انتشار فيروس كورونا الذي يقدم دائماً المزيد من المفاجآت للعالم، خصوصاً بعد إتمامه عامه الثاني، أتى خبر مطمئن من عالم أميركي وسط سلسلة أخبار مقلقة فجرها الوباء خلال الأسابيع الماضية.
فقد أظهرت بيانات جديدة من جامعة جونز هوبكنز، التي دأبت على نشر حصيلة الوباء منذ ظهوره أول مرة في الصين، عن المتحور أوميكرون، أن فيروس كورونا المستجد، كظاهرة اجتماعية، على وشك الانتهاء.
وراهن الأستاذ ياشا مونك، أنه مهما كان مسار أوميكرون، أو سلالات المرض المستقبلية، فإن العالم على وشك تجربة نهاية الوباء كظاهرة اجتماعية، متوقعاً أن أوميكرون رغم سرعة انتشاره الكبير إلا أنه «غير قاتل»، إذ إن حصيلة الوفيات بسببه منخفضة.
وفي سياق متصل، أعلنت جنوب أفريقيا أن معدل الإصابات بمتحور أوميكرون يتراجع بنفس السرعة التي انتشر بها.
و يبدو أن موجة تفشي متحور أوميكرون أصبحت أكثر اعتدالاً، وفقاً للدراسات الأولية المنشورة في بريطانيا وجنوب أفريقيا.
تشير الدلائل المبكرة إلى أن عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى العلاج في المستشفى حالياً أقل من الأعداد التي تحتاج الرعاية بسبب المتغيرات الأخرى لفيروس كوفيد19، مع تقديرات تتراوح من 30 إلى 70 بالمئة.
لكن يبقى القلق موجوداً من أنه حتى لو كان أوميكرون أكثر اعتدالاً، فإن العدد الهائل من الحالات يمكن أن يطغى على المستشفيات ويؤثر على طاقتها.
وشهدت بريطانيا تسجيل أكثر من 100 آلف حالة إصابة بمتغير أوميكرون في يوم واحد لأول مرة منذ تفشي الوباء.
فقد أظهرت بيانات جديدة من جامعة جونز هوبكنز، التي دأبت على نشر حصيلة الوباء منذ ظهوره أول مرة في الصين، عن المتحور أوميكرون، أن فيروس كورونا المستجد، كظاهرة اجتماعية، على وشك الانتهاء.
وراهن الأستاذ ياشا مونك، أنه مهما كان مسار أوميكرون، أو سلالات المرض المستقبلية، فإن العالم على وشك تجربة نهاية الوباء كظاهرة اجتماعية، متوقعاً أن أوميكرون رغم سرعة انتشاره الكبير إلا أنه «غير قاتل»، إذ إن حصيلة الوفيات بسببه منخفضة.
وفي سياق متصل، أعلنت جنوب أفريقيا أن معدل الإصابات بمتحور أوميكرون يتراجع بنفس السرعة التي انتشر بها.
و يبدو أن موجة تفشي متحور أوميكرون أصبحت أكثر اعتدالاً، وفقاً للدراسات الأولية المنشورة في بريطانيا وجنوب أفريقيا.
تشير الدلائل المبكرة إلى أن عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى العلاج في المستشفى حالياً أقل من الأعداد التي تحتاج الرعاية بسبب المتغيرات الأخرى لفيروس كوفيد19، مع تقديرات تتراوح من 30 إلى 70 بالمئة.
لكن يبقى القلق موجوداً من أنه حتى لو كان أوميكرون أكثر اعتدالاً، فإن العدد الهائل من الحالات يمكن أن يطغى على المستشفيات ويؤثر على طاقتها.
وشهدت بريطانيا تسجيل أكثر من 100 آلف حالة إصابة بمتغير أوميكرون في يوم واحد لأول مرة منذ تفشي الوباء.