في واقعة تقشعر لها الأبدان قام شرطي عراقي باختطاف واغتصاب طفلة تبلغ من العمر 6 سنوات.
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بردود فعل غاضبة على واقعة اغتصاب طفلة في العراق في جريمة هي الثالثة من نوعها في غضون 3 أسابيع، التي تشهدها العاصمة بغداد.
وتشير المعلومات الرسمية إلى أن الطفلة حوراء (6 سنوات) كانت متوجهة إلى دكان قريب مع شقيقها (3 سنوات) لشراء الشيبس عندما اختطفهما شخص من الشارع قرب منزلهما في إحدى مناطق بغداد، وأدخلهما إلى منزله القريب. وبعد أن بدأ شقيق الطفلة بالبكاء، فأخرجه الجاني من المنزل، ثم قام بفعلته الشنيعة.
وبعد ساعات عدة، أطلق المتهم سراح حوراء لتعود إلى أهلها، الذين صدموا لهول المفاجأة وسارعوا إلى الشرطة التي قامت بدورها بمداهمة منزل الجاني بعد أن تعرفوا عليه.
وقالت وزارة الداخلية العراقية، الأحد، إنها اعتقلت الرجل الذي "اغتصب الطفلة" بعد اختطافها مع أخيها قرب منزلهما.
ونشر عدد من وسائل الإعلام العراقية صورة "المتهم" وهو رجل في الأربعين من عمره، وقال بعض الناشطين إنه يعمل شرطياً، حيث إنه منتسب في وزارة الداخلية.
وعبر عدد من أقارب الفتاة عن "صدمتهم" بعد أن عرفوا ما حصل.
وأضاف عدد من الذين تجمعوا أمام منزل الجاني في مدينة الحسينية، شرق بغداد، في تصريحات تلفزيونية، أن "والد الفتاة خرج للبحث عنها فشاهدها تخرج من أحد المنازل مغطاة بالدماء".
وأضافوا أن الوالد أخذ ابنته إلى المستشفى، فيما تجمع إخوته قرب منزل المتهم حتى حضرت الشرطة.
{{ article.visit_count }}
وضجت مواقع التواصل الاجتماعي بردود فعل غاضبة على واقعة اغتصاب طفلة في العراق في جريمة هي الثالثة من نوعها في غضون 3 أسابيع، التي تشهدها العاصمة بغداد.
وتشير المعلومات الرسمية إلى أن الطفلة حوراء (6 سنوات) كانت متوجهة إلى دكان قريب مع شقيقها (3 سنوات) لشراء الشيبس عندما اختطفهما شخص من الشارع قرب منزلهما في إحدى مناطق بغداد، وأدخلهما إلى منزله القريب. وبعد أن بدأ شقيق الطفلة بالبكاء، فأخرجه الجاني من المنزل، ثم قام بفعلته الشنيعة.
وبعد ساعات عدة، أطلق المتهم سراح حوراء لتعود إلى أهلها، الذين صدموا لهول المفاجأة وسارعوا إلى الشرطة التي قامت بدورها بمداهمة منزل الجاني بعد أن تعرفوا عليه.
وقالت وزارة الداخلية العراقية، الأحد، إنها اعتقلت الرجل الذي "اغتصب الطفلة" بعد اختطافها مع أخيها قرب منزلهما.
ونشر عدد من وسائل الإعلام العراقية صورة "المتهم" وهو رجل في الأربعين من عمره، وقال بعض الناشطين إنه يعمل شرطياً، حيث إنه منتسب في وزارة الداخلية.
وعبر عدد من أقارب الفتاة عن "صدمتهم" بعد أن عرفوا ما حصل.
وأضاف عدد من الذين تجمعوا أمام منزل الجاني في مدينة الحسينية، شرق بغداد، في تصريحات تلفزيونية، أن "والد الفتاة خرج للبحث عنها فشاهدها تخرج من أحد المنازل مغطاة بالدماء".
وأضافوا أن الوالد أخذ ابنته إلى المستشفى، فيما تجمع إخوته قرب منزل المتهم حتى حضرت الشرطة.