تكريماً لمقر عمله، أطلق سلامة وحيدو، من إندونيسيا، تسمية "دائرة الاتصالات الإحصائية" على مولوده، والأغرب أن الأم، كما يدعي، لا تعارض على الإطلاق.
ولفت موقع "ميرور" البريطاني إلى أن وحيدو، المعروف بـ"يوغا"، من منطقة وصاية بريبيس الواقعة في مقاطعة جاوا الوسطى بإندونيسيا، اتفق مع زوجته خلال حملها أنه سيكون من يسمى مولودهما إن كان صبياً، فكانت تلك هي التسمية بعد قدوم المولود في ديسمبر الماضي.
وأشار الوالد، في حديث لوكالة إخبارية محلية، إلى أن زوجته ريرين ساري اعترضت بدايةً، "وبدا الأمر غريباً لها، لكنها وحمداً لله لم تعد تمانع"، وستتم مناداة الطفل اختصاراً بـ"دينكو".
وأعرب أصدقاء الزوج وأفراد العائلة عن مخاوفهم إزاء الخيار غير التقليدي للاسم، إلا أن يوغا تقبل شكوكهم وامتنع عن تغيير رأيه.
إلا أنه وفي نوع من المساومة قبل بأن يتم اختصار الاسم لتسهيل لفظه.
يُذكر أن يوغا يعمل موظفاً رسمياً في الدائرة منذ أكثر من عشر سنوات، وقد التحق بها عام 2009.
ولم يتضح بعد ما إن كانت السلطات الإندونيسية قد وافقت على الاسم أم لا.
ولفت موقع "ميرور" البريطاني إلى أن وحيدو، المعروف بـ"يوغا"، من منطقة وصاية بريبيس الواقعة في مقاطعة جاوا الوسطى بإندونيسيا، اتفق مع زوجته خلال حملها أنه سيكون من يسمى مولودهما إن كان صبياً، فكانت تلك هي التسمية بعد قدوم المولود في ديسمبر الماضي.
وأشار الوالد، في حديث لوكالة إخبارية محلية، إلى أن زوجته ريرين ساري اعترضت بدايةً، "وبدا الأمر غريباً لها، لكنها وحمداً لله لم تعد تمانع"، وستتم مناداة الطفل اختصاراً بـ"دينكو".
وأعرب أصدقاء الزوج وأفراد العائلة عن مخاوفهم إزاء الخيار غير التقليدي للاسم، إلا أن يوغا تقبل شكوكهم وامتنع عن تغيير رأيه.
إلا أنه وفي نوع من المساومة قبل بأن يتم اختصار الاسم لتسهيل لفظه.
يُذكر أن يوغا يعمل موظفاً رسمياً في الدائرة منذ أكثر من عشر سنوات، وقد التحق بها عام 2009.
ولم يتضح بعد ما إن كانت السلطات الإندونيسية قد وافقت على الاسم أم لا.