أ ف ب
جددت محكمة إسرائيلية الخميس للمرة الرابعة على التوالي الاعتقال الإداري للفتى الفلسطيني أمل نخلة المريض والمعتقل منذ أكثر من عام دون محاكمة.
وأكد والده معمر نخلة في تصريح لوكالة فرانس برس أن المحكمة جددت الاعتقال الإداري للمرة الرابعة لابني (17 عاما) رغم معاناته من المرض.
وأشار إلى تجديد اعتقال نجله أربعة أشهر إضافية تنتهي في 18 مايو المقبل.
وفي منتصف العام 2020، عولج الصبي الذي يعاني من وهن عضلي، وهو مرض عصبي عضلي يتسبب بتعب في العضلات، من سرطان الغدة الزعترية وأزيل ورم من قفصه الصدري قبل أن يعتقل لاحقا.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك) لم يرد على الأسئلة حول القضية، لكنه صرح لوسائل إعلام بأنه "يشتبه في أن أمل شارك في نشاط إرهابي".
والاعتقال الإداري إجراء مثير للجدل تعتمده تل أبيب لسجن أشخاص بدون تهمة لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد، وقد ورثته عن الانتداب البريطاني.
وتحتجز إسرائيل أكثر من 450 فلسطينيا في سجونها من دون محاكمة بموجب "الاعتقالات الإدارية".
وتنتقد منظمات حقوقية هذه الممارسة، لكن وزارة الخارجية الإسرائيلية ترد بالإشارة الى وضع "أمني معقد وهش في الضفة الغربية"، ما يدفع الى اتخاذ "أوامر الاعتقال الإداري التي تستهدف الذين يخططون لهجمات إرهابية، أو ينظمونها أو يسهلونها، أو يساهمون بشكل فاعل في ارتكابها".
{{ article.visit_count }}
جددت محكمة إسرائيلية الخميس للمرة الرابعة على التوالي الاعتقال الإداري للفتى الفلسطيني أمل نخلة المريض والمعتقل منذ أكثر من عام دون محاكمة.
وأكد والده معمر نخلة في تصريح لوكالة فرانس برس أن المحكمة جددت الاعتقال الإداري للمرة الرابعة لابني (17 عاما) رغم معاناته من المرض.
وأشار إلى تجديد اعتقال نجله أربعة أشهر إضافية تنتهي في 18 مايو المقبل.
وفي منتصف العام 2020، عولج الصبي الذي يعاني من وهن عضلي، وهو مرض عصبي عضلي يتسبب بتعب في العضلات، من سرطان الغدة الزعترية وأزيل ورم من قفصه الصدري قبل أن يعتقل لاحقا.
وأفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك) لم يرد على الأسئلة حول القضية، لكنه صرح لوسائل إعلام بأنه "يشتبه في أن أمل شارك في نشاط إرهابي".
والاعتقال الإداري إجراء مثير للجدل تعتمده تل أبيب لسجن أشخاص بدون تهمة لمدة ستة أشهر قابلة للتجديد، وقد ورثته عن الانتداب البريطاني.
وتحتجز إسرائيل أكثر من 450 فلسطينيا في سجونها من دون محاكمة بموجب "الاعتقالات الإدارية".
وتنتقد منظمات حقوقية هذه الممارسة، لكن وزارة الخارجية الإسرائيلية ترد بالإشارة الى وضع "أمني معقد وهش في الضفة الغربية"، ما يدفع الى اتخاذ "أوامر الاعتقال الإداري التي تستهدف الذين يخططون لهجمات إرهابية، أو ينظمونها أو يسهلونها، أو يساهمون بشكل فاعل في ارتكابها".
“أونروا” تدعو لـ”الإفراج الفوري” عن الطفل الفلسطيني الأسير “#أمل_نخلة”
— المنظمة العربية لحقوق الإنسان (@AohrUk_ar) January 13, 2022
إليكم التفاصيل: https://t.co/m7h17SqP7S pic.twitter.com/3udsWKMe8e