ناشدت السلطات الأسترالية السكان عدم الخروج، بسبب موجة شديدة الحرارة تجتاح الساحل الشمالي الغربي تجاوزت فيها الحرارة أعلى مستويات منذ 62 عاماً.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن بلدة أونسلو الواقعة في غرب أستراليا سجلت 50.7 درجة مئوية، مطابقة بذلك أعلى درجة حرارة تم تسجيلها في بلدة أودناداتا في يناير عام 1960.
وقرع علماء وناشطون في مجال المناخ جرس الإنذار، محذرين من أن ارتفاع درجة حرارة الأرض بسبب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، خاصة الوقود الأحفوري، يقترب من الخروج عن السيطرة.
وتعتبر أستراليا من أكثر دول العالم إنتاجاً لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، لكن حكومتها ترفض تقليل اعتمادها على الفحم أو الصناعات التي تستخدم مصادر الوقود الأحفوري الأخرى، قائلة إن ذلك سيكون على حساب تسريح العمالة.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن بلدة أونسلو الواقعة في غرب أستراليا سجلت 50.7 درجة مئوية، مطابقة بذلك أعلى درجة حرارة تم تسجيلها في بلدة أودناداتا في يناير عام 1960.
وقرع علماء وناشطون في مجال المناخ جرس الإنذار، محذرين من أن ارتفاع درجة حرارة الأرض بسبب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، خاصة الوقود الأحفوري، يقترب من الخروج عن السيطرة.
وتعتبر أستراليا من أكثر دول العالم إنتاجاً لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، لكن حكومتها ترفض تقليل اعتمادها على الفحم أو الصناعات التي تستخدم مصادر الوقود الأحفوري الأخرى، قائلة إن ذلك سيكون على حساب تسريح العمالة.