العربية
"لا مكان محدد للإبداع"، هذه القاعدة التي سار عليها الفنان "عبد الإله الشراري" الذي قرر أن يرسم صورة للجمل على صخرة كبيرة في "جبل راف" الواقع بين حايل وسكاكا.ووجدت الصورة أصداء كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت بعد أن قام الشراري ببث فيديو لرسمته للإبل على الصخرة، ليرسم الدهشة على وجوه المتابعين له، ويتفرد بنوع معين من الفن.
ساعتان من العمل
وفي حديث لـ"العربية.نت"، أفاد الشراري أنه يرسم منذ طفولته، وقام بتطوير موهبته، كما درّب العديد من الشباب في نادي الحي على أمل أن يصبح مثل أبرز الفنانين العالميين لتحقيق عنصر الدهشة والجنون والاختلافوأكد أن اللوحة وجدت أصداء كبيرة بين متابعي وسائل التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن وجوده في الصحراء بالقرب من الإبل، ألهمه أن يقوم بالرسم على الصخرة وسط الصحراء بالطباشير وألوان الاكليرك.
وأبان أن مدة الرسم لم تتجاوز ساعتين تمكن خلالهما من الخروج بهذا العمل الفني الجميل، الذي يحمل حسا مختلفا.
عاشق الجداريات
أما عن رسم الجداريات فأوضح أنه عاشق للرسم على الجداريات التي تمرس عليها، وقام بالرسم على جداريات العديد من المواقع في الجوف في العديد من المناسبات الوطنية والمحلية.وقال إنه كان يمارس الرسم في منطقة الجوف في محافظة طبرجل، نظرا لحبه للفن ولرغبته المستمرة في تطوير أدواته الفنية مؤكداً أن هذه اللوحة لن تكون الأخيرة.
وأكد أنه اطلع عبر الإنترنت على العديد من المدارس الفنية للاستفادة منها في إبداعاته الفنية، كما قدم العديد من الدورات الفنية.
"لا مكان محدد للإبداع"، هذه القاعدة التي سار عليها الفنان "عبد الإله الشراري" الذي قرر أن يرسم صورة للجمل على صخرة كبيرة في "جبل راف" الواقع بين حايل وسكاكا.ووجدت الصورة أصداء كبيرة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتشرت بعد أن قام الشراري ببث فيديو لرسمته للإبل على الصخرة، ليرسم الدهشة على وجوه المتابعين له، ويتفرد بنوع معين من الفن.
ساعتان من العمل
وفي حديث لـ"العربية.نت"، أفاد الشراري أنه يرسم منذ طفولته، وقام بتطوير موهبته، كما درّب العديد من الشباب في نادي الحي على أمل أن يصبح مثل أبرز الفنانين العالميين لتحقيق عنصر الدهشة والجنون والاختلافوأكد أن اللوحة وجدت أصداء كبيرة بين متابعي وسائل التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن وجوده في الصحراء بالقرب من الإبل، ألهمه أن يقوم بالرسم على الصخرة وسط الصحراء بالطباشير وألوان الاكليرك.
وأبان أن مدة الرسم لم تتجاوز ساعتين تمكن خلالهما من الخروج بهذا العمل الفني الجميل، الذي يحمل حسا مختلفا.
عاشق الجداريات
أما عن رسم الجداريات فأوضح أنه عاشق للرسم على الجداريات التي تمرس عليها، وقام بالرسم على جداريات العديد من المواقع في الجوف في العديد من المناسبات الوطنية والمحلية.وقال إنه كان يمارس الرسم في منطقة الجوف في محافظة طبرجل، نظرا لحبه للفن ولرغبته المستمرة في تطوير أدواته الفنية مؤكداً أن هذه اللوحة لن تكون الأخيرة.
وأكد أنه اطلع عبر الإنترنت على العديد من المدارس الفنية للاستفادة منها في إبداعاته الفنية، كما قدم العديد من الدورات الفنية.