الشرق للآخبار
يُعد الصداع النخاعي من المضاعفات الشائعة إلى حد ما لدى أولئك الذين يخضعون للبزل النخاعي (البزل القطني) أو التخدير النخاعي.
ويتطلب كلا الإجراءين إحداث ثقب في الغشاء القاسي الذي يحيط بالحبل النخاعي وفي الجزء السفلي من العمود الفقري والجذور العصبية القطنية والعجزية.
وتُسحب عيّنة من السائل الدماغي النخاعي من القناة الشوكية في أثناء البزل النخاعي أو التخدير النخاعي، حيث يُحقن دواء في القناة الشوكية لتخدير الأعصاب في النصف السفلي من الجسم، فإذا تسرّب السائل الشوكي عبر موقع البزل الصغي، قد يصاب المريض بالصداع النخاعي.
تشفى معظم حالات الصداع النخاعي المعروفة أيضاً باسم صداع ما بعد البزل القطني من تلقاء نفسها دون علاج. ومع ذلك، فقد يحتاج الصداع النخاعي الحاد الذي يدوم 24 ساعة أو أكثر إلى العلاج.
الأعراض
ألم ضعيف وخافت تتفاوت حدته من بسيطة إلى مُعوِّقة عن التصرف بصورة طبيعية.
ألم يتفاقم عادة عند الجلوس أو الوقوف ويقل أو يزول حين الاستلقاء.
غالباً ما يصاحب الصداع النخاعي ما يلي:
الدوار.
رنين الأذن.
فقدان السمع.
الغثيان والقيء.
الحساسية للضوء.
ألم الرقبة والتيبّس.
النوبات المرضية.
الرؤية الضبابية أو المزدوجة.
الأسباب
يحدث الصداع النخاعي بسبب تسرب السائل الشوكي عبر ثقب في الغشاء المتين المحيط بالحبل الشوكي، إذ يقلل هذا التسريب من الضغط الناجم عن السائل الشوكي على المخ والحبل الشوكي، وهو ما يؤدي إلى حدوث صداع. وعادة ما يظهر الصداع النخاعي خلال 48 ساعة بعد البزل الشوكي أو التخدير النخاعي.
عوامل الخطر
الحمل.
صغر كتلة الجسم.
تراوح العمر بين 18 و30 عاماً.
وجود تاريخ من حالات الصداع المزمنة.
الخضوع لإجراءات تنطوي على استخدام إبر أكبر حجماً أو ثقوب متعددة في الغشاء المحيط بالحبل النخاعي.
{{ article.visit_count }}
يُعد الصداع النخاعي من المضاعفات الشائعة إلى حد ما لدى أولئك الذين يخضعون للبزل النخاعي (البزل القطني) أو التخدير النخاعي.
ويتطلب كلا الإجراءين إحداث ثقب في الغشاء القاسي الذي يحيط بالحبل النخاعي وفي الجزء السفلي من العمود الفقري والجذور العصبية القطنية والعجزية.
وتُسحب عيّنة من السائل الدماغي النخاعي من القناة الشوكية في أثناء البزل النخاعي أو التخدير النخاعي، حيث يُحقن دواء في القناة الشوكية لتخدير الأعصاب في النصف السفلي من الجسم، فإذا تسرّب السائل الشوكي عبر موقع البزل الصغي، قد يصاب المريض بالصداع النخاعي.
تشفى معظم حالات الصداع النخاعي المعروفة أيضاً باسم صداع ما بعد البزل القطني من تلقاء نفسها دون علاج. ومع ذلك، فقد يحتاج الصداع النخاعي الحاد الذي يدوم 24 ساعة أو أكثر إلى العلاج.
الأعراض
ألم ضعيف وخافت تتفاوت حدته من بسيطة إلى مُعوِّقة عن التصرف بصورة طبيعية.
ألم يتفاقم عادة عند الجلوس أو الوقوف ويقل أو يزول حين الاستلقاء.
غالباً ما يصاحب الصداع النخاعي ما يلي:
الدوار.
رنين الأذن.
فقدان السمع.
الغثيان والقيء.
الحساسية للضوء.
ألم الرقبة والتيبّس.
النوبات المرضية.
الرؤية الضبابية أو المزدوجة.
الأسباب
يحدث الصداع النخاعي بسبب تسرب السائل الشوكي عبر ثقب في الغشاء المتين المحيط بالحبل الشوكي، إذ يقلل هذا التسريب من الضغط الناجم عن السائل الشوكي على المخ والحبل الشوكي، وهو ما يؤدي إلى حدوث صداع. وعادة ما يظهر الصداع النخاعي خلال 48 ساعة بعد البزل الشوكي أو التخدير النخاعي.
عوامل الخطر
الحمل.
صغر كتلة الجسم.
تراوح العمر بين 18 و30 عاماً.
وجود تاريخ من حالات الصداع المزمنة.
الخضوع لإجراءات تنطوي على استخدام إبر أكبر حجماً أو ثقوب متعددة في الغشاء المحيط بالحبل النخاعي.