أ ف ب
تضرب موجة صقيع غير مسبوقة العاصمة الهندية نيودلهي منذ أيام، مسجلة أعلى حصيلة وفيات بين المشردين.
واعتادت العاصمة الهندية التي يسكنها نحو عشرين مليون شخص على تقلبات الطقس الشديدة، مع درجات حرارة غالبا ما تتخطى 35 إلى 40 درجة، أو أمطار غزيرة، أو ذروة التلوث في الخريف، ورغم ذلك تشكل العواصف والأمطار الجليدية في يناير اختبارا قاسيا لكثيرين.
وسجلت نيودلهي الثلاثاء أكثر الأيام صقيعا خلال شهر يناير منذ 2013، وبلغت الحرارة القصوى 12.1 درجة مئوية أي بانخفاض 10 درجات عن المعدل الموسمي، فيما ناهزت الحرارة الدنيا الصفر أحيانا، وبقيت ما دون عشر درجات خلال عدة أيام.
وقضى 176 شخصا جراء الصقيع في المدينة منذ مطلع العام، بحسب ما أفاد سونيل كومار أليديا عضو إحدى المنظمات الرئيسية لمساعدة المشردين.
وقال لوكالة "فرانس برس": "بسبب هذا المناخ القاسي يموت كثير من الناس في الشارع".
ويتجمع المشردون في شوارع نيودلهي حول نار يتم إشعالها بالحطب على الأرصفة بهدف التدفئة.
وبحسب آخر تعداد صدر في 2011، هناك نحو 47 ألف شخص بلا مأوى في نيودلهي، لكن المنظمات الإنسانية ترى أن هذا الرقم لا يعكس الواقع الفعلي.
جدير بالذكر أن مركز الإيواء في المدينة لا يضم سوى 9300 سرير.
تضرب موجة صقيع غير مسبوقة العاصمة الهندية نيودلهي منذ أيام، مسجلة أعلى حصيلة وفيات بين المشردين.
واعتادت العاصمة الهندية التي يسكنها نحو عشرين مليون شخص على تقلبات الطقس الشديدة، مع درجات حرارة غالبا ما تتخطى 35 إلى 40 درجة، أو أمطار غزيرة، أو ذروة التلوث في الخريف، ورغم ذلك تشكل العواصف والأمطار الجليدية في يناير اختبارا قاسيا لكثيرين.
وسجلت نيودلهي الثلاثاء أكثر الأيام صقيعا خلال شهر يناير منذ 2013، وبلغت الحرارة القصوى 12.1 درجة مئوية أي بانخفاض 10 درجات عن المعدل الموسمي، فيما ناهزت الحرارة الدنيا الصفر أحيانا، وبقيت ما دون عشر درجات خلال عدة أيام.
وقضى 176 شخصا جراء الصقيع في المدينة منذ مطلع العام، بحسب ما أفاد سونيل كومار أليديا عضو إحدى المنظمات الرئيسية لمساعدة المشردين.
وقال لوكالة "فرانس برس": "بسبب هذا المناخ القاسي يموت كثير من الناس في الشارع".
ويتجمع المشردون في شوارع نيودلهي حول نار يتم إشعالها بالحطب على الأرصفة بهدف التدفئة.
وبحسب آخر تعداد صدر في 2011، هناك نحو 47 ألف شخص بلا مأوى في نيودلهي، لكن المنظمات الإنسانية ترى أن هذا الرقم لا يعكس الواقع الفعلي.
جدير بالذكر أن مركز الإيواء في المدينة لا يضم سوى 9300 سرير.