تلقت شرطة دبي مكالمة هاتفية طريفة من أحد الأطفال بسبب تأخر والدته عن العودة إلى المنزل وعدم قدرته على التواصل معها.
وقال الرقيب إسماعيل السعدي من متلقي البلاغات في شرطة دبي، إن طفلاً اتصل بغرفة العمليات يفيد بأنه وحده بالمنزل ويعرب عن قلقه بسبب تأخر والدته في العودة إليه، وأنه لا يملك رصيداً كافياً ليهاتفها، ويطلب مساعدة شرطة دبي للاتصال بوالدته والاطمئنان عليها، وعلى الفور تم الاتصال بوالدته والتي قامت بدورها بالاتصال بابنها والاطمئنان عليه، موجهة شكرها لشرطة دبي على الاهتمام والبادرة الطيبة.
أكد العقيد تركي بن فارس، مدير إدارة مركز القيادة والسيطرة في الإدارة العامة للعمليات، على أهمية الدور الحيوي الذي يلعبه متلقو البلاغات، والذين يمثلون حلقة وصل بين الجمهور والجهات التي تقدم لهم الخدمات.
وأوضح أن مركز القيادة والسيطرة تلقى في العام الماضي أكثر من 5 ملايين مكالمة هاتفية، وتحقق منها 99.6%، وهذا ما يؤكد حجم العمل الذي يقومون به، حيث يستقبل كل فرد منهم ما بين 150 إلى 400 مكالمة في اليوم الواحد.
يذكر أن متلقي البلاغات بمركز القيادة والسيطرة في الإدارة العامة للعمليات بشرطة دبي يستقبلون مئات الآلاف من المكالمات شهرياً،على خط النجدة 999 المخصص للطوارئ، وإن كان لا يخلو الأمر من بعض الاتصالات الطريفة.
وقال الرقيب إسماعيل السعدي من متلقي البلاغات في شرطة دبي، إن طفلاً اتصل بغرفة العمليات يفيد بأنه وحده بالمنزل ويعرب عن قلقه بسبب تأخر والدته في العودة إليه، وأنه لا يملك رصيداً كافياً ليهاتفها، ويطلب مساعدة شرطة دبي للاتصال بوالدته والاطمئنان عليها، وعلى الفور تم الاتصال بوالدته والتي قامت بدورها بالاتصال بابنها والاطمئنان عليه، موجهة شكرها لشرطة دبي على الاهتمام والبادرة الطيبة.
أكد العقيد تركي بن فارس، مدير إدارة مركز القيادة والسيطرة في الإدارة العامة للعمليات، على أهمية الدور الحيوي الذي يلعبه متلقو البلاغات، والذين يمثلون حلقة وصل بين الجمهور والجهات التي تقدم لهم الخدمات.
وأوضح أن مركز القيادة والسيطرة تلقى في العام الماضي أكثر من 5 ملايين مكالمة هاتفية، وتحقق منها 99.6%، وهذا ما يؤكد حجم العمل الذي يقومون به، حيث يستقبل كل فرد منهم ما بين 150 إلى 400 مكالمة في اليوم الواحد.
يذكر أن متلقي البلاغات بمركز القيادة والسيطرة في الإدارة العامة للعمليات بشرطة دبي يستقبلون مئات الآلاف من المكالمات شهرياً،على خط النجدة 999 المخصص للطوارئ، وإن كان لا يخلو الأمر من بعض الاتصالات الطريفة.
