أفادت دراسة لوزارة الصحة البريطانية بأن الحكة، والاصفرار في القدمين، يمكن أن يشيرا إلى الإصابة بتلف الكبد، ما يعني ضرورة الإسراع بزيارة الطبيب.
وأشارت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، الأربعاء، إلى أن أعراض تلف الكبد تبدأ عادة بالحكة في القدمين، وتمتد بعد ذلك إلى حكة في بقية أجزاء الجسم.
وقالت الدراسة:“من المؤشرات الخطيرة على تلف الكبد الشديد عندما تبدأ الحكة في القدمين... ولن يقتصر الأمر على حكة القدمين فحسب، بل قد تمتد إلى بقية أجزاء الجسم.“
ونبَّهت الدراسة إلى أن تورم الرِجل في منطقة الكاحلين قد يشير أيضًا إلى الإصابة بتليف الكبد، مضيفة أن هذا المرض يمكن أن يؤدي أيضًا إلى سهولة حدوث كدمات على الجلد.
ولفتت إلى أن هناك 4 علامات تحذيرية لتليف الكبد، وهي: اصفرار الجلد، وحكة، وكدمات، وتورم الأطراف السفلية فوق الكاحلين، فيما يمكن أن تشمل أيضًا تقيؤ الدم، وتغير لون البول إلى اللون الداكن، والبراز إلى قطراني، إلى جانب فقدان الرغبة الجنسية.
وقالت الدراسة:““عليك بمراجعة الطبيب إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مصابًا بتليف الكبد في حال لاحظت تلك الأعراض الأساسية“، مضيفة أن تليف الكبد يشكل خطرًا على الحياة.
وأوضحت الدراسة أنه لا يوجد علاج لتليف الكبد، وأن العلاج يركز على إدارة الأعراض، والمساعدة بمنع المضاعفات المميتة.
وقالت الدراسة:“قد يُنصح بتقليل أو التوقف عن شرب الكحول، أو إنقاص الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن...علاوة على ذلك قد يُطلب من بعض الأشخاص إدراجهم على قائمة المتبرعين بالأعضاء لإجراء عملية زرع كبد.“
وأشارت إلى أن عملية زرع الكبد يمكن أن تكون عملية طويلة، إذ يوجد عدد كبير من الأشخاص الذين يحتاجون إلى زراعة الكبد أكثر من عدد المتبرعين، لافتة إلى أنه قد يستغرق الأمر أكثر من شهرين لإجراء عملية زرع كبد في بريطانيا.
وقالت:“في الفترة التي تسبق عملية زراعة الكبد، ستحتاج إلى بذل كل ما بوسعك لتعيش حياة صحية“، مشيرة إلى ضرورة التوقف عن التدخين، وممارسة التمارين الرياضية، وتلقي التطعيم المناسب، وتناول أطعمة صحية بشكل منتظم.
وختمت بالقول:“بالنسبة للأعراض المبكرة لتلف أو التهاب الكبد، فهي تشمل آلامًا في المعدة ، وفقدان الشهية، والتعب، والغثيان، والإسهال، والشعور بالإعياء بشكل عام.“
وأشارت الدراسة التي نشرتها صحيفة ”ديلي إكسبرس“ البريطانية، الأربعاء، إلى أن أعراض تلف الكبد تبدأ عادة بالحكة في القدمين، وتمتد بعد ذلك إلى حكة في بقية أجزاء الجسم.
وقالت الدراسة:“من المؤشرات الخطيرة على تلف الكبد الشديد عندما تبدأ الحكة في القدمين... ولن يقتصر الأمر على حكة القدمين فحسب، بل قد تمتد إلى بقية أجزاء الجسم.“
ونبَّهت الدراسة إلى أن تورم الرِجل في منطقة الكاحلين قد يشير أيضًا إلى الإصابة بتليف الكبد، مضيفة أن هذا المرض يمكن أن يؤدي أيضًا إلى سهولة حدوث كدمات على الجلد.
ولفتت إلى أن هناك 4 علامات تحذيرية لتليف الكبد، وهي: اصفرار الجلد، وحكة، وكدمات، وتورم الأطراف السفلية فوق الكاحلين، فيما يمكن أن تشمل أيضًا تقيؤ الدم، وتغير لون البول إلى اللون الداكن، والبراز إلى قطراني، إلى جانب فقدان الرغبة الجنسية.
وقالت الدراسة:““عليك بمراجعة الطبيب إذا كنت تعتقد أنك قد تكون مصابًا بتليف الكبد في حال لاحظت تلك الأعراض الأساسية“، مضيفة أن تليف الكبد يشكل خطرًا على الحياة.
وأوضحت الدراسة أنه لا يوجد علاج لتليف الكبد، وأن العلاج يركز على إدارة الأعراض، والمساعدة بمنع المضاعفات المميتة.
وقالت الدراسة:“قد يُنصح بتقليل أو التوقف عن شرب الكحول، أو إنقاص الوزن إذا كنت تعاني من زيادة الوزن...علاوة على ذلك قد يُطلب من بعض الأشخاص إدراجهم على قائمة المتبرعين بالأعضاء لإجراء عملية زرع كبد.“
وأشارت إلى أن عملية زرع الكبد يمكن أن تكون عملية طويلة، إذ يوجد عدد كبير من الأشخاص الذين يحتاجون إلى زراعة الكبد أكثر من عدد المتبرعين، لافتة إلى أنه قد يستغرق الأمر أكثر من شهرين لإجراء عملية زرع كبد في بريطانيا.
وقالت:“في الفترة التي تسبق عملية زراعة الكبد، ستحتاج إلى بذل كل ما بوسعك لتعيش حياة صحية“، مشيرة إلى ضرورة التوقف عن التدخين، وممارسة التمارين الرياضية، وتلقي التطعيم المناسب، وتناول أطعمة صحية بشكل منتظم.
وختمت بالقول:“بالنسبة للأعراض المبكرة لتلف أو التهاب الكبد، فهي تشمل آلامًا في المعدة ، وفقدان الشهية، والتعب، والغثيان، والإسهال، والشعور بالإعياء بشكل عام.“