ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن هناك عارضين يبلغان الشخص بإصابته بالمتحور "أوميكرون"، حتى قبل ظهور نتيجة الفحص الإيجابية.
وأوضحت صحيفة "ميرور" البريطانية أنه مع انحسار السلالة الرئيسية في "أوميكرون"، بدأت تظهر سلالة فرعية تعرف بـ"أوميكرون الخفي".
وجرى رصد هذه السلالة للمرة الأولى في ديسمبر 2021، وانتشرت بسرعة كبيرة في أرجاء العالم، وحملت اسم "BA.2".
وعلى الرغم من أن الخبراء لا يزالون يدرسون هذه السلالة، إلا ان تقريرا لمنظمة الصحة العالمية يختلف عن الطفرات السابقة، بسبب تركيبه البروتيني الخلوي.
ومن أبرز أعراض "أوميكرون الخفي" هو الدوخة، وبحسب السلطات البريطانية، فقد تستمر هذه الدوخة طوال اليوم،
وفي حالة كانت مستمرة أو شديدة، يجب على الشخص مراجعة الطبيب.
وهناك عارض آخر يأتي مبكرا، هو الشعور بالإرهاق، بما يشمل ألما في العضلات.
وهناك أعراض أخرى لـ"أوميكرون الخفي" تتشابه من سلالة "أوميكرون" المنحدرة من فيروس كورونا، وتشمل:
التهاب الحلق.
سيلان الأنف.
العطس المتكرر.
وهناك أعراض أقل شيوعا مثل الطفح الجلدي والتعرق الليلي وآلام في الظهر وغيرها الكثير، التي أبلغ عنها مصابون بالمتحور.
وأوضحت صحيفة "ميرور" البريطانية أنه مع انحسار السلالة الرئيسية في "أوميكرون"، بدأت تظهر سلالة فرعية تعرف بـ"أوميكرون الخفي".
وجرى رصد هذه السلالة للمرة الأولى في ديسمبر 2021، وانتشرت بسرعة كبيرة في أرجاء العالم، وحملت اسم "BA.2".
وعلى الرغم من أن الخبراء لا يزالون يدرسون هذه السلالة، إلا ان تقريرا لمنظمة الصحة العالمية يختلف عن الطفرات السابقة، بسبب تركيبه البروتيني الخلوي.
ومن أبرز أعراض "أوميكرون الخفي" هو الدوخة، وبحسب السلطات البريطانية، فقد تستمر هذه الدوخة طوال اليوم،
وفي حالة كانت مستمرة أو شديدة، يجب على الشخص مراجعة الطبيب.
وهناك عارض آخر يأتي مبكرا، هو الشعور بالإرهاق، بما يشمل ألما في العضلات.
وهناك أعراض أخرى لـ"أوميكرون الخفي" تتشابه من سلالة "أوميكرون" المنحدرة من فيروس كورونا، وتشمل:
التهاب الحلق.
سيلان الأنف.
العطس المتكرر.
وهناك أعراض أقل شيوعا مثل الطفح الجلدي والتعرق الليلي وآلام في الظهر وغيرها الكثير، التي أبلغ عنها مصابون بالمتحور.
