وكالة «إرنا» الإيرانية
طالب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يوم السبت باتخاذ إجراء جديد بشأن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وأكد رئيسي أنه ينبغي فضح الجرائم والرذائل الأخلاقية للرئيس العراقي صدام حسين وحلفائه بحق الشعب الإيراني والإعلان عنها على مستوى العالم.
وجاء ذلك خلال استقبال الرئيس الإيراني يوم السبت جمعا من عوائل الشهداء والمصابين الذين سقطوا إثر قصف مباراة ملعب كرة القدم في مدينة جوار بمحافظة إيلام غرب، بواسطة المقاتلات العراقية في عهد صدام.
واعتبر آية الله رئيسي محافظة إيلام واحدة من المحافظات الصامدة التي أسهمت بشكل كبير خلال فترة الدفاع المقدس (1980-1988) في الدفاع عن ثغور البلاد والثورة الإسلامية.
وأضاف أن أهالي محافظة قدموا دورهم بجدارة في حماية الثورة، والشعب الإيراني يشهد على صمود هؤلاء البواسل بوجه العدو.
ومضى يقول إن إقامة مبارة كرة القدم في مدينة جوار عام 1986 رغم الظروف الناجمة عن الحرب المفروضة، شاهد على مدى صمود ومقاومة أهالي محافظة إيلام الذين برهنوا بأنهم لن يتركوا الساحة أمام العدو اطلاقا.
وشدد الرئيس الإيراني على أن هذه الجريمة النكراء كشفت صدام ونظامه البائد على حقيقته، موضحا أن جرائم صدام ينبغي تفضح ويتم الاعلان بها في خارج الحدود الوطنية.
طالب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي يوم السبت باتخاذ إجراء جديد بشأن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وأكد رئيسي أنه ينبغي فضح الجرائم والرذائل الأخلاقية للرئيس العراقي صدام حسين وحلفائه بحق الشعب الإيراني والإعلان عنها على مستوى العالم.
وجاء ذلك خلال استقبال الرئيس الإيراني يوم السبت جمعا من عوائل الشهداء والمصابين الذين سقطوا إثر قصف مباراة ملعب كرة القدم في مدينة جوار بمحافظة إيلام غرب، بواسطة المقاتلات العراقية في عهد صدام.
واعتبر آية الله رئيسي محافظة إيلام واحدة من المحافظات الصامدة التي أسهمت بشكل كبير خلال فترة الدفاع المقدس (1980-1988) في الدفاع عن ثغور البلاد والثورة الإسلامية.
وأضاف أن أهالي محافظة قدموا دورهم بجدارة في حماية الثورة، والشعب الإيراني يشهد على صمود هؤلاء البواسل بوجه العدو.
ومضى يقول إن إقامة مبارة كرة القدم في مدينة جوار عام 1986 رغم الظروف الناجمة عن الحرب المفروضة، شاهد على مدى صمود ومقاومة أهالي محافظة إيلام الذين برهنوا بأنهم لن يتركوا الساحة أمام العدو اطلاقا.
وشدد الرئيس الإيراني على أن هذه الجريمة النكراء كشفت صدام ونظامه البائد على حقيقته، موضحا أن جرائم صدام ينبغي تفضح ويتم الاعلان بها في خارج الحدود الوطنية.