إرم نيوز
أكد الناطق باسم البريد الفلسطيني في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عماد طميزي، أن موقع التسوق الإلكتروني العالمي ”أمازون“ عدل من سياسات الشحن الخاصة به إلى الأراضي الفلسطينية.
وقال طميزي في بيان صدر عنه، إن ”ذلك سيجعل من أسعار وعروضات الشحن لفلسطين عادلة ومتساوية مع دول مجاورة“.
وأضاف المسؤول الفلسطيني، أن التعديلات الجديدة ظهرت خلال تصفح المتسوقين الفلسطينيين لموقع أمازون أخيرا، الذي أتاح للفلسطينيين الشحن المجاني للطلبات فوق 49 دولارًا.
وأوضح أن ”التعديلات التي أدخلها الموقع العالمي تزامنت مع جهود تبذلها وزارة الاتصالات في إطار حملتها لتعزيز العنوان الفلسطيني، وتحسين واقع الشحن من وإلى فلسطين“.
دعا الطميزي المتسوقين من ”أمازون“ إلى استخدام العنوان الفلسطيني والرمز البريدي الفلسطيني، مشددًا على ”أهمية تغليب المصلحة العامة على المصالح التجارية“.
وأشار إلى أن ”سياسات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تهدف إلى مزيد من التنمية لقطاع اللوجستيات الناشئ في فلسطين“.
في سياق متصل، قال طميزي، إن ”السفارة الفلسطينية في بكين، عقدت اجتماعًا مع ممثلين عن موقع التجارة الإلكتروني علي إكسبرس، وأن الاجتماع يأتي في إطار الجهود الدبلوماسية التي تبذل لتحقيق العدالة للمتسوقين الفلسطينيين“.
وأضاف طميزي، أن ”سفير فلسطين لدى الصين فريز مهداوي، طالب خلال الاجتماع الذي عقد السبت، بتصويب أسعار الشحن والتسوق في الموقع، بما يحقق العدالة والمساواة لفلسطين مع دول مجاورة“.
وأكد طميزي، أن ”كل شركات البيع والشحن الإلكتروني مطالبة بالتعاطي بإيجابية مع مطالب الفلسطينيين بالشحن إليهم بأسعار عادلة مع وجود اسم فلسطين على المواد البريدية الواردة إلى فلسطين“.
ونهاية العام الماضي، قالت صحيفة ”جيروزالم بوست“ الإسرائيلية، إن عملاق التجارة الإلكترونية الصينية ”علي بابا“ والشركة التابعة لها ”علي إكسبرس“ قررتا وقف التعامل مع فلسطينيي الضفة الغربية بسبب احتواء الطرود على كلمة ”إسرائيل“.
وأوضحت الصحيفة، أن ”المتسوقين الفلسطينيين في الضفة الغربية تلقوا رسائل نصية من المجموعة تفيد بأنها قررت وقف إرسال الطرود إلى الضفة الغربية بشكل كامل“.
وأفادت الصحيفة بأن ”هيئة خدمات البريد التابعة للسلطة الفلسطينية ترفض التعامل مع الطرود التي تحتوي على كلمة إسرائيل في العناوين المرسلة إليها الطرود، وأن الكثير من الفلسطينيين لا يعرفون ذلك ويكتبون إسرائيل بدلًا من فلسطين كبلد المقصد“.
أكد الناطق باسم البريد الفلسطيني في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عماد طميزي، أن موقع التسوق الإلكتروني العالمي ”أمازون“ عدل من سياسات الشحن الخاصة به إلى الأراضي الفلسطينية.
وقال طميزي في بيان صدر عنه، إن ”ذلك سيجعل من أسعار وعروضات الشحن لفلسطين عادلة ومتساوية مع دول مجاورة“.
وأضاف المسؤول الفلسطيني، أن التعديلات الجديدة ظهرت خلال تصفح المتسوقين الفلسطينيين لموقع أمازون أخيرا، الذي أتاح للفلسطينيين الشحن المجاني للطلبات فوق 49 دولارًا.
وأوضح أن ”التعديلات التي أدخلها الموقع العالمي تزامنت مع جهود تبذلها وزارة الاتصالات في إطار حملتها لتعزيز العنوان الفلسطيني، وتحسين واقع الشحن من وإلى فلسطين“.
دعا الطميزي المتسوقين من ”أمازون“ إلى استخدام العنوان الفلسطيني والرمز البريدي الفلسطيني، مشددًا على ”أهمية تغليب المصلحة العامة على المصالح التجارية“.
وأشار إلى أن ”سياسات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تهدف إلى مزيد من التنمية لقطاع اللوجستيات الناشئ في فلسطين“.
في سياق متصل، قال طميزي، إن ”السفارة الفلسطينية في بكين، عقدت اجتماعًا مع ممثلين عن موقع التجارة الإلكتروني علي إكسبرس، وأن الاجتماع يأتي في إطار الجهود الدبلوماسية التي تبذل لتحقيق العدالة للمتسوقين الفلسطينيين“.
وأضاف طميزي، أن ”سفير فلسطين لدى الصين فريز مهداوي، طالب خلال الاجتماع الذي عقد السبت، بتصويب أسعار الشحن والتسوق في الموقع، بما يحقق العدالة والمساواة لفلسطين مع دول مجاورة“.
وأكد طميزي، أن ”كل شركات البيع والشحن الإلكتروني مطالبة بالتعاطي بإيجابية مع مطالب الفلسطينيين بالشحن إليهم بأسعار عادلة مع وجود اسم فلسطين على المواد البريدية الواردة إلى فلسطين“.
ونهاية العام الماضي، قالت صحيفة ”جيروزالم بوست“ الإسرائيلية، إن عملاق التجارة الإلكترونية الصينية ”علي بابا“ والشركة التابعة لها ”علي إكسبرس“ قررتا وقف التعامل مع فلسطينيي الضفة الغربية بسبب احتواء الطرود على كلمة ”إسرائيل“.
وأوضحت الصحيفة، أن ”المتسوقين الفلسطينيين في الضفة الغربية تلقوا رسائل نصية من المجموعة تفيد بأنها قررت وقف إرسال الطرود إلى الضفة الغربية بشكل كامل“.
وأفادت الصحيفة بأن ”هيئة خدمات البريد التابعة للسلطة الفلسطينية ترفض التعامل مع الطرود التي تحتوي على كلمة إسرائيل في العناوين المرسلة إليها الطرود، وأن الكثير من الفلسطينيين لا يعرفون ذلك ويكتبون إسرائيل بدلًا من فلسطين كبلد المقصد“.