نجح فريق بحثي في جامعة شقراء، في اكتشاف تركيبة معتمدة على مستخلص طبيعي أثبتت فاعليتها في علاج السرطان.
وقالت د. وعد العتيبي، باحثة وأستاذ مساعد في الكيمياء الحيوية جامعة شقراء، إن فكرة البحث نتجت من الاهتمام بتقنية النانو وعلاجات السرطان، مضيفة أن المشروع البحثي تم دعمه من قبل وكالة البحث والابتكار، تحت مظلة برنامج تمويل المشروع المؤسسي، التابعة لوزارة التعليم، وفقا لصحيفة عاجل السعودية.
وأضافت «العتيبي»، في تصريحات لبرنامج «سيدتي»، عبر قناة «روتانا خليجية»، أن البحث ركز على تحسين فاعلية عقار لعلاج السرطان، عن طريق تصميم نظام توصيل نانومتري معتمد على زيت عطري مستخلص من نبات «الجعدة» بمنطقة الرياض، مشيرة إلى أن الفريق عمل على عدة أنظمة لدراسة الخصائص الفيزيائية والتركيب الكيميائي للزيت كمضاد للسرطان.
وتابعت: «اخترنا بعد ذلك أفضل صيغة من هذه المستحلبات، وبعدها تم تحميل عقار الأوجز الوبلاتين عليها ودرسنا خصائصه الفيزيائية، وبعدها انتقلنا لتقييم النشاط المضاد للسرطان لهذه الصيغة في المعمل، وثبت فاعليتها».
واستطردت: «نحن الآن في مرحلة التجارب الأولية على الخلايا المعملية المعزولة، ونتطلع خلال المرحلة المقبلة لإجراء تجارب على الحيوانات الحية، وتفسير سلوك هذه المستحلبات كمضادات للسرطان، وتفسيرها على المستوى الجزيئي داخل الكائن الحي».
وقالت د. وعد العتيبي، باحثة وأستاذ مساعد في الكيمياء الحيوية جامعة شقراء، إن فكرة البحث نتجت من الاهتمام بتقنية النانو وعلاجات السرطان، مضيفة أن المشروع البحثي تم دعمه من قبل وكالة البحث والابتكار، تحت مظلة برنامج تمويل المشروع المؤسسي، التابعة لوزارة التعليم، وفقا لصحيفة عاجل السعودية.
وأضافت «العتيبي»، في تصريحات لبرنامج «سيدتي»، عبر قناة «روتانا خليجية»، أن البحث ركز على تحسين فاعلية عقار لعلاج السرطان، عن طريق تصميم نظام توصيل نانومتري معتمد على زيت عطري مستخلص من نبات «الجعدة» بمنطقة الرياض، مشيرة إلى أن الفريق عمل على عدة أنظمة لدراسة الخصائص الفيزيائية والتركيب الكيميائي للزيت كمضاد للسرطان.
وتابعت: «اخترنا بعد ذلك أفضل صيغة من هذه المستحلبات، وبعدها تم تحميل عقار الأوجز الوبلاتين عليها ودرسنا خصائصه الفيزيائية، وبعدها انتقلنا لتقييم النشاط المضاد للسرطان لهذه الصيغة في المعمل، وثبت فاعليتها».
واستطردت: «نحن الآن في مرحلة التجارب الأولية على الخلايا المعملية المعزولة، ونتطلع خلال المرحلة المقبلة لإجراء تجارب على الحيوانات الحية، وتفسير سلوك هذه المستحلبات كمضادات للسرطان، وتفسيرها على المستوى الجزيئي داخل الكائن الحي».
