محرر الموقع - متابعات
لا يهتم “ثامر الحمود” من محافظة الرقة السورية ويعيش في هولندا منذ سنوات بنظرات الناس له أو عدم اعجاب البعض بلباسه فهو يعتبره حرية شخصية وجزءاً من ثقافته وتراثه المجتمعي.
يقول “الحمود” إنه زي الخروج الدائم بالنسبة له هو “شماخ، عقال، جلابية، وجاكيت، وفروة” وهو الزي الذي كان يرتديه في محافظة الرقة السورية وماتزال ترتديه العشائر العربية في البادية السورية ومناطق أخرى ضمن البلاد.
“الحمود” وصل إلى هولندا عام 2014 وهو العام الذي أعلنت داعش فيه سيطرتها على المحافظة الواقعة في الشرق من سوريا وتشتهر بخيراتها وزراعتها ويوجد فيها العديد من العشائر العربية والتي لها امتدادات وصولاً إلى الخليج وغيره.
في مقابلة مع الناشط “ماهر اختيار” (وهو مشرف منتدى للسوريين في أوروبا) يقول “الحمودي” أنا ألبس ما أحبه، وليس ما يريده الناس ويحبونه، ولا أهتم كثيراً بنظرات الناس، طالما لباسي ونمط حياتي لا يضرّ أحداً.
حصل “الحمود” على الجنسية الهولندية وفق مواقع إخبارية سورية وقد ذهب به مقر البلدية لاتمام أوراق الحصول على الجنسية واحتفل به مع الموظفين هناك.
كثيرون يلتقطون الصور مع هذا الرجل الغريب بالنسبة لهم من حيث الزي واللباس المختلف عن الثقافة الأوروبية وفي الوقت ذاته يواجه بعض النظرات السلبية في بعض المجتمعات فيقول مثلاً أنه تلقى نظرات غريبة في إحدى زياراته لفرنسا بينما لم يواجه مشكلات في هولندا من هذا النوع.
يؤكد “الحمود” أنه يفتخر بهذا الزي وسعيد به، فهو مصدر سعادة بالنسبة له ويحمل تاريخه والكثير من الأمور الجميلة في حياته.
يذكر أن الفنان السوري “عمر سليمان” حقق شهرة عالمية منقطعة النظير وهو يصر على ارتداء هذا الزي أيضاً.
لا يهتم “ثامر الحمود” من محافظة الرقة السورية ويعيش في هولندا منذ سنوات بنظرات الناس له أو عدم اعجاب البعض بلباسه فهو يعتبره حرية شخصية وجزءاً من ثقافته وتراثه المجتمعي.
يقول “الحمود” إنه زي الخروج الدائم بالنسبة له هو “شماخ، عقال، جلابية، وجاكيت، وفروة” وهو الزي الذي كان يرتديه في محافظة الرقة السورية وماتزال ترتديه العشائر العربية في البادية السورية ومناطق أخرى ضمن البلاد.
“الحمود” وصل إلى هولندا عام 2014 وهو العام الذي أعلنت داعش فيه سيطرتها على المحافظة الواقعة في الشرق من سوريا وتشتهر بخيراتها وزراعتها ويوجد فيها العديد من العشائر العربية والتي لها امتدادات وصولاً إلى الخليج وغيره.
في مقابلة مع الناشط “ماهر اختيار” (وهو مشرف منتدى للسوريين في أوروبا) يقول “الحمودي” أنا ألبس ما أحبه، وليس ما يريده الناس ويحبونه، ولا أهتم كثيراً بنظرات الناس، طالما لباسي ونمط حياتي لا يضرّ أحداً.
حصل “الحمود” على الجنسية الهولندية وفق مواقع إخبارية سورية وقد ذهب به مقر البلدية لاتمام أوراق الحصول على الجنسية واحتفل به مع الموظفين هناك.
كثيرون يلتقطون الصور مع هذا الرجل الغريب بالنسبة لهم من حيث الزي واللباس المختلف عن الثقافة الأوروبية وفي الوقت ذاته يواجه بعض النظرات السلبية في بعض المجتمعات فيقول مثلاً أنه تلقى نظرات غريبة في إحدى زياراته لفرنسا بينما لم يواجه مشكلات في هولندا من هذا النوع.
يؤكد “الحمود” أنه يفتخر بهذا الزي وسعيد به، فهو مصدر سعادة بالنسبة له ويحمل تاريخه والكثير من الأمور الجميلة في حياته.
يذكر أن الفنان السوري “عمر سليمان” حقق شهرة عالمية منقطعة النظير وهو يصر على ارتداء هذا الزي أيضاً.