اليوم السابع
دخل رجل الأعمال المصري حسن راتب، في نوبة من البكاء، خلال محاكمته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"الآثار الكبرى"، المتورط فيها هو وعلاء حسانين المعروف بـ"نائب الجن والعفاريت".
وقال طارق جميل، محامي المتهم، إنه قسم دفاعه عن المتهم للرد على مرافعة النيابة وللدفوع الإجرائية وللرد على الضابط مجري التحريات. وتابع دفاع علاء حسانين، أمام هيئة المحكمة، أن التحريات عجزت عن إثبات وجود تشكيل عصابي خاصة أن المتهمين جميعا اتفقوا على رواية واحدة حين ضبطهم، موضحًا أن المكان الذي اتهمت النيابة العامة المتهمين بالتنقيب عن الآثار فيه صادر له قرار جمهوري بأنه بمنطقة غير أثرية.
وتابع جميل، أن النيابة لم تقم بتشكيل لجنة لفحص الخفر للتأكد إذا ما كانت تلك الحفر أثرية من عدمه، وأن لجنة الفحص لم تحدد عدد الآثار المقلدة من الآثار الأصلية، وقصور تحقيقات النيابة العامة.
ودفع المحامي بعدم معقولية أن يكون موكله زعيم تشكيل عصابي، دون أن يكون معه هاتف ليدير به تشكيله العصابي.
دخل رجل الأعمال المصري حسن راتب، في نوبة من البكاء، خلال محاكمته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"الآثار الكبرى"، المتورط فيها هو وعلاء حسانين المعروف بـ"نائب الجن والعفاريت".
وقال طارق جميل، محامي المتهم، إنه قسم دفاعه عن المتهم للرد على مرافعة النيابة وللدفوع الإجرائية وللرد على الضابط مجري التحريات. وتابع دفاع علاء حسانين، أمام هيئة المحكمة، أن التحريات عجزت عن إثبات وجود تشكيل عصابي خاصة أن المتهمين جميعا اتفقوا على رواية واحدة حين ضبطهم، موضحًا أن المكان الذي اتهمت النيابة العامة المتهمين بالتنقيب عن الآثار فيه صادر له قرار جمهوري بأنه بمنطقة غير أثرية.
وتابع جميل، أن النيابة لم تقم بتشكيل لجنة لفحص الخفر للتأكد إذا ما كانت تلك الحفر أثرية من عدمه، وأن لجنة الفحص لم تحدد عدد الآثار المقلدة من الآثار الأصلية، وقصور تحقيقات النيابة العامة.
ودفع المحامي بعدم معقولية أن يكون موكله زعيم تشكيل عصابي، دون أن يكون معه هاتف ليدير به تشكيله العصابي.