وجهت الشرطة الهندية تهما بالاحتيال على مواطن يبلغ من العمر 65 عاما، بعد أن تزوج من 14 امرأة على مدار 43 عاما.
وقال المحققون في منطقة أوديشا شرق الهند، العاملون على القضية، إنه لم يكن من الصعب لدى راميش شاندرا سواين، إقناع النساء اللواتي رغب بالزواج منهن.
وأضاف المحقق أوما شانكار داش من بوبانسوار، عاصمة أوديشا: "كانت لديه زوجات في جميع أنحاء البلاد. وقد اعترف بـ14 زوجة حتى الآن، لكننا نعتقد أن الرقم الحقيقي أكبر. كما أنجب خمسة أطفال من أول زوجتين".
وتابع المحقق أن هدف سواين، من الزواج هو طلب المال من زوجاته أو لنقل بعض الممتلكات لاسمه، ولم نقم بعد بحصر ما بثروته من أملاك وأموال.
وبدأ سواين قصته بالاحتيال وجمع المال، بعد زواجه الأول عام 1979، من خلال تقربه من المطلقات، ليتجه في عام 2010، لمواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الزواج، مستهدفا النساء المتعلمات في وظائف ذات أجور مرتفعة، مثل الطبيبات والعاملات في الخدمة المدنية والمحاميات، ومن بينهن عاملات في المحكمة العليا.
ولتبرير غيابه عن المنزل كان سواين يدعي أنه مسؤول صحي يتعين عليه السفر طوال الوقت لفحص المنشآت الطبية، ليتم الإخبار عنه للسلطات من قبل آخر زوجاته، والتي كانت تعمل كمدرسة، فخلال قضاء فترة إجازتها عثرت على بعض الرسائل النصية على هاتفه.
لتقوم بالتواصل مع ثلاث نساء ممن كن يراسلنه، لتتعرف من خلال ذلك على أنهن متزوجات من ذات الرجل، لتتقدم بشكوى إلى الشرطة التي قبضت عليه ولتعثر معه على 11 بطاقةً مصرفية، و14 حساباً مصرفياً، وخمس بطاقات هوية رسمية مختلفة.
وبحسب ما نشرت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية، فإن سواين يواجه عقوبة بالغرامة أو السجن لفترة تصل إلى سبع سنوات في حال إدانته.
وقال المحققون في منطقة أوديشا شرق الهند، العاملون على القضية، إنه لم يكن من الصعب لدى راميش شاندرا سواين، إقناع النساء اللواتي رغب بالزواج منهن.
وأضاف المحقق أوما شانكار داش من بوبانسوار، عاصمة أوديشا: "كانت لديه زوجات في جميع أنحاء البلاد. وقد اعترف بـ14 زوجة حتى الآن، لكننا نعتقد أن الرقم الحقيقي أكبر. كما أنجب خمسة أطفال من أول زوجتين".
وتابع المحقق أن هدف سواين، من الزواج هو طلب المال من زوجاته أو لنقل بعض الممتلكات لاسمه، ولم نقم بعد بحصر ما بثروته من أملاك وأموال.
وبدأ سواين قصته بالاحتيال وجمع المال، بعد زواجه الأول عام 1979، من خلال تقربه من المطلقات، ليتجه في عام 2010، لمواقع التواصل الاجتماعي ومواقع الزواج، مستهدفا النساء المتعلمات في وظائف ذات أجور مرتفعة، مثل الطبيبات والعاملات في الخدمة المدنية والمحاميات، ومن بينهن عاملات في المحكمة العليا.
ولتبرير غيابه عن المنزل كان سواين يدعي أنه مسؤول صحي يتعين عليه السفر طوال الوقت لفحص المنشآت الطبية، ليتم الإخبار عنه للسلطات من قبل آخر زوجاته، والتي كانت تعمل كمدرسة، فخلال قضاء فترة إجازتها عثرت على بعض الرسائل النصية على هاتفه.
لتقوم بالتواصل مع ثلاث نساء ممن كن يراسلنه، لتتعرف من خلال ذلك على أنهن متزوجات من ذات الرجل، لتتقدم بشكوى إلى الشرطة التي قبضت عليه ولتعثر معه على 11 بطاقةً مصرفية، و14 حساباً مصرفياً، وخمس بطاقات هوية رسمية مختلفة.
وبحسب ما نشرت صحيفة "ذا تايمز" البريطانية، فإن سواين يواجه عقوبة بالغرامة أو السجن لفترة تصل إلى سبع سنوات في حال إدانته.
