• الكفيل تدخّل لإخلاء سبيل السائق.. مدعياً بأنه مثل ابنه
• السائق تعاون مع مشعوذ كبير ببلده وأسكنه بشقة فاخرة
تقدم مواطنان بشكوى إلى الإدارة العامة للمبحاث الجناية في دولة الكويت أفادا بها بأن سلوكيات شقيقهم الأكبر «رجل الأعمال» تغيرت، حيث لاحظوا في الآونه الأخيرة بعض التصرفات والسلوكيات الغربية وانصياعه لأوامر السائق الهندي فكان يستغله ويسلب أمواله.
الأشقاء راقبوا السائق والذي بدا عليه الغنى الفاحش فأصبح لديه ساعة من أغلى الساعات وغادر لبلاده لمدة أسبوع وكانت تذاكره على الدرجة الأولى وتغيّر مستوى الملابس والأحذية التي يرتديها، الشقيقان لم يتوصلا للحوالات لكنهما علما بأنه استولى على الكثير من أموال شقيقهم المغلوب على أمره دون أن يتمكن من رفض طلبات السائق.
وعليه تقدما بشكواهم للأمن الجنائي وبدورهم تمكن رجال المباحث من مراقبة السائق والتأكد بعد رصده من تغيّر أحواله، حيث اتضح عليه من ملابسه وساعته وحوالاته بأنه بالفعل استغل كفيله بأمر ما وخاضع له الكفيل بطريقة تثير الشك.
وبعد التمكن من معرفة جميع تحركاته والمتعاملين معه تم ضبط أقرب شخص له وتبين أنه مشعوذ كبير ببلده وقد أحضره السائق على كفالة المواطن المغلوب على أمره وأسكنه بشقة فاخرة، وهو من قام باستخدام طلاسمه لمزيد من السيطرة على رجل الأعمال والاستيلاء على ما يملك من أموال.
وقد اعترف بأنه بالفعل طلب منه السائق ذلك وتمكنا من السيطرة على الرجل وتم الاستيلاء على مبالغ كبيرة منه.
وعليه تم الانتقال وضبط السائق أمام منزل الكفيل وبمواجهته بالتهم أقر وأعترف بإستيلائه على أموال كفيله منذ فترة وأنه هو من يقرر كل شيء في البيت.
وقام بارشاد رجال المباحث الجنائية على الأموال التي بحوزتهم، وتدخّل الكفيل مصمماً لإخلاء سبيل السائق قائلاً بأنه سائقه منذ سنوات ومثل أبنائه ولا يريد منه شيء، ليتضح بأن الكفيل مازال متأثراً بأعمالهم وجاري احالتهم لجهات التحقيق.
• السائق تعاون مع مشعوذ كبير ببلده وأسكنه بشقة فاخرة
تقدم مواطنان بشكوى إلى الإدارة العامة للمبحاث الجناية في دولة الكويت أفادا بها بأن سلوكيات شقيقهم الأكبر «رجل الأعمال» تغيرت، حيث لاحظوا في الآونه الأخيرة بعض التصرفات والسلوكيات الغربية وانصياعه لأوامر السائق الهندي فكان يستغله ويسلب أمواله.
الأشقاء راقبوا السائق والذي بدا عليه الغنى الفاحش فأصبح لديه ساعة من أغلى الساعات وغادر لبلاده لمدة أسبوع وكانت تذاكره على الدرجة الأولى وتغيّر مستوى الملابس والأحذية التي يرتديها، الشقيقان لم يتوصلا للحوالات لكنهما علما بأنه استولى على الكثير من أموال شقيقهم المغلوب على أمره دون أن يتمكن من رفض طلبات السائق.
وعليه تقدما بشكواهم للأمن الجنائي وبدورهم تمكن رجال المباحث من مراقبة السائق والتأكد بعد رصده من تغيّر أحواله، حيث اتضح عليه من ملابسه وساعته وحوالاته بأنه بالفعل استغل كفيله بأمر ما وخاضع له الكفيل بطريقة تثير الشك.
وبعد التمكن من معرفة جميع تحركاته والمتعاملين معه تم ضبط أقرب شخص له وتبين أنه مشعوذ كبير ببلده وقد أحضره السائق على كفالة المواطن المغلوب على أمره وأسكنه بشقة فاخرة، وهو من قام باستخدام طلاسمه لمزيد من السيطرة على رجل الأعمال والاستيلاء على ما يملك من أموال.
وقد اعترف بأنه بالفعل طلب منه السائق ذلك وتمكنا من السيطرة على الرجل وتم الاستيلاء على مبالغ كبيرة منه.
وعليه تم الانتقال وضبط السائق أمام منزل الكفيل وبمواجهته بالتهم أقر وأعترف بإستيلائه على أموال كفيله منذ فترة وأنه هو من يقرر كل شيء في البيت.
وقام بارشاد رجال المباحث الجنائية على الأموال التي بحوزتهم، وتدخّل الكفيل مصمماً لإخلاء سبيل السائق قائلاً بأنه سائقه منذ سنوات ومثل أبنائه ولا يريد منه شيء، ليتضح بأن الكفيل مازال متأثراً بأعمالهم وجاري احالتهم لجهات التحقيق.